أخبار عربية

“الجروح التي تسبب بها الاستعمار الألماني تحتاج إلى تريليونات الدولارات لكي تلتئم” 

[ad_1]

  • سامانثا غرانفيل
  • ويندهوك-ناميبيا

تذكار
التعليق على الصورة،

المؤرخون يصفون ما حدث بين عامي 1904 و 1908، في ما يعرف الآن بناميبيا، بأنه أول إبادة جماعية في القرن العشرين.

بين المياه الزرقاء للمحيط الأطلسي والكثبان الرملية الذهبية الفاتنة على الساحل الناميبي، توجد أراضي معسكر اعتقال ألماني سابق.

فوق هذه الأراضي وفي بداية القرن العشرين تحديدا، تعرضت قبائل عرقية أوفاهيريرو وعرقية ناما للعنف الجنسي، والعمل القسري، و الاستخدام في التجارب الطبية المروعة، حيث مات الكثيرون جراء المرض والإرهاق.

يقول أواهيميسا كابيهي، إن قلبه يثقله الحزن والألم حين يقف أمام بقايا أسلافه.

ينحدر كابيهي من عرقية أوفاهيريرو، وهو أيضا عضو مجلس مدينة سواكوبموند، حيث وقعت العديد من الفظائع.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى