ترشيحات الدورة الثالثة لـشعلة | جريدة الأنباء
[ad_1]
لم يكن عام 2020 كسابقيه على القطاع الفني مع تعرض عدد من شركات الإنتاج لصعوبات اللحاق بالعرض الرمضاني جراء انتشار فيروس «كورونا»، فخرجت أعمال من جدولة العرض وتأجلت أخرى، إلا أنه رغم ذلك تم بث عشرات الأعمال الخليجية التي دخلت سباق المنافسة على جائزة «شعلة الأنباء للدراما الرمضانية».
فـ «الأنباء» كما عاهدت قراءها دوما على التميز والتطور، تكشف اليوم عن ترشيحات الدورة الثالثة مع إضافة فئة جديدة وهي «أفضل إنتاج» بعدما تمت إضافة فئة «الموسيقى التصويرية» العام الماضي، على أن تستمر دوما بتحديث منافسات الجائزة لتبقى «الشعلة» كأحد أبرز التظاهرات الفنية الخليجية لتكريم المستحقين استنادا إلى معايير الحيادية والموضوعية.
وتأهلت للمنافسة على جائزة الدورة الثالثة تلقائيا الأعمال الخليجية التي عرضت بعد انتهاء رمضان 2019 وصولا لنهاية رمضان 2020 على أن تلتحق الأعمال المعروضة بعد ذلك بـ «شعلة الأنباء» في دورتها الرابعة.
١٢ عملا استطاعت دخول ترشيحات «شعلة الأنباء» لهذه الدورة، حيث حلّ في صدارة الترشيحات مسلسلا «محمد علي رود» و «أم هارون» بـ١٠ ترشيحات لكل منهما،كما تساوى مسلسلا «الشهد المر» و«كسرة ظهر» بـ 6 ترشيحات، و«جنة هلي» و«الكون في كفة» و«رحى الأيام» بـ4 ترشيحات، و«شغف» بترشيحين، واكتفى «هيا وبناتها» و«مساحات خالية» و «في ذاكرة الظل» و«مانيكان» بترشيح واحد.
50 أكاديمياً تختارهم «الأنباء» من مختلف الاختصاصات من مخرجين وكُتّاب وإعلاميين سيبدأون بشفافية وتخصص في اختيار الأفضل في الفئات العشر المتنافسة في «الشعلة» ، وهي: أفضل مسلسل، أفضل ممثل دور أول، أفضل ممثل دور ثان، أفضل ممثلة دور أول، أفضل ممثلة دور ثان، أفضل إخراج، أفضل نص، أفضل مقدمة، أفضل موسيقى تصويرية، وأخيرا أفضل إنتاج التي تمت إضافتها في دورة هذا العام.
آليـــة عمــل «الشُعلة»
الفكرة الأساسية لجائزة «الأنباء» أنها لا تنطلق من شهرة أو شعبية سابقة للفائزين، بل تنحصر في التقييم الفني البحت لعمل محدد، وتعرض قوائم الترشيحات حسب الترتيب الأبجدي لأسماء المرشحين في كل فئة.
ويضمن تنوع النقاد والمتخصصين المشاركين في التصويت على الترشيحات التي تتقدم بها إدارة تحرير «الأنباء» سنويا، الوصول إلى نتيجة منصفة تأخذ كل وجهات النظر بالاعتبار.
وككل تجربة، نطمح للتطور سنويا وجعل هذه الجائزة حدثا رئيسيا على الخارطة الثقافية في الكويت والخليج والعالم العربي عموما.
[ad_2]
Source link