أخبار عاجلة

بالفيديو الخرجي أحب صوتك ومو كافي | جريدة الأنباء


  • الخرجي: لمست حب الجمهور في «ألفريدوز جاليري»
  • نادر: اسم الفرقة يعني شكلاً موسيقياً غير مألوف

دعاء خطاب

[email protected]

على إيقاعات الغيتار، وفي أجواء مليئة بحماس النغم الفريد، استضاف مطعم ألفريدوز جاليري – جراند أفنيوز، الفنان والموسيقي فيصل الخرجي بصحبة فرقة «SYNCOPE LATIN BAND»، في أمسية موسيقية غربية – شرقية، وذلك يوم الجمعة الماضي بحضور أهل الصحافة والإعلام وعدد من مرتادي المطعم ومحبي الفنان.

تفاعل الجمهور

في البداية، شكر الخرجي جريدة «الأنباء» على تواجدها ودعمها للفنانين، خاصة الشباب منهم، وعن مشاركته في الأمسية، قال: سعيد بالتجربة، ولمست تفاعل وحب الجمهور وكل الحاضرين، ولا أعتبره إنقاصا مني أو بديلا عن مشاركتي في الحفلات الغنائية، وأعد الجمهور بمفاجآت جديدة في نفس المكان يوم الجمعة من كل أسبوع.

وكشف عن جديده قائلا: لدي فكرة أغنيتين هما «مو كافي» و«أحب صوتك» كاسم أولي، وبتوزيع مختلف، حيث أجرب فيهما «المقسوم» وهو الإيقاع المصري، مكملا: لم أقرر إذا ما كنت سأكتب الكلمات أو سأستعين بشعراء، لكنني أنوي تصوير إحداهما على طريقة الفيديو كليب، كما طرحت أغنية «عايش في الغرام» مؤخرا، ولا أفضل الظهور إلا بجديد.

من ناحيته، قال عضو فريق «SYNCOPE LATIN BAND» أشرف نادر: اخترنا هذا الاسم لنثير فضول الجمهور، وهو اسم معني بالأشكال الموسيقية غير المألوفة وهو النهج الذي نقدمه، كما أننا نقوم بتأليف موسيقانا الخاصة في بعض الأحيان.

رحلة في عالم الموسيقى

وقد حاكى الخرجي بصحبة الفرقة على مدار 3 ساعات ألحانا جميلة عبر الآلات الموسيقية، فقدم أغنية «انت مو بروحك» ذائعة الصيت، وآخر أعماله «عايش في الغرام» و«حياتي معاك» و«كل الناس» و«مع الوقت»، بالإضافة الى المقطوعات الشهيرة التي قدمتها الفرقة من بينها «ديسباسيتو، هاللو، سواي، 3 دقات، بحبك وحشتيني، قمرين».

وتضم «SYNCOPE LATIN BAND» أربعة أعضاء، هم: أشرف على آلة التشيللو، وماريو عازف البيانو، وكارلوس على الدرامز، وهندسة الصوت تصدى لها ميشيل.

وقد عبر الحضور عن استمتاعهم بوقتهم وسط المساحات الخضراء على نغمات الموسيقى، كما أشادوا بجودة الأطباق الإيطالية الأصيلة، وعبروا عن إعجابهم بالديكورات والتصاميم المستوحاة من أسلوب الحياة الإيطالي، خاصة جدارية المطعم التي تتزين بصور لأشهر الفنانين العالميين والإيطاليين.





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى