وداعا لمساحات الزجاج الأمامي أشعة الليزر كلمة السر
[ad_1]
تكمن أسرار النجاح والتميز في الاهتمام بالتفاصيل الدقيقة لاسيما المؤثرة والمهمة منها. وتعد مساحات إزاحة رذاذ الماء وتنظيف الأوساخ عن الزجاج الأمامي ومرايا الجانبين للمركبات من التفاصيل البسيطة ولكنها مؤثرة بشكل كبير في ظروف المناطق غير المرصوفة أو وقت العواصف والأمطار. تعمل شركة تسلا الأميركية على تجارب لتطبيق تقنية مبتكرة لاستبدال مساحات الزجاج الأمامي التقليدية بأشعة الليزر.
وتصف براءة الاختراع المقدمة من شركة تسلا نظام تنظيف مرايا الرؤية الخلفية وألواح النوافذ والزجاج الأمامي تلقائيًا، وفقا لما نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية نقلا عن مجلة electrek الأميركية.
وتعمل التقنية على استشعار تلقائي لأي عنصر يمكن أن يعيق رؤية سائق السيارة من خلال استخدام تقنيات معالجة الصور وأجهزة الاستشعار داخل وخارج المركبة.
ألواح سيارات الطاقة الشمسية
بل ويمكن أيضاً استخدام “مجموعة الأشعة البصرية” المبتكرة لتنظيف الألواح الشمسية في السيارات التي تعمل بالطاقة الشمسية ولا تقتصر على السيارات التي تعمل بالوقود أو الطاقة الكهربية. تم تطبيق براءة الاختراع، التي تسمى “التنظيف بالليزر النبضي للأوساخ والعوالق المتراكمة على المواد الزجاجية في السيارات ولألواح مركبات الطاقة الشمسية”، في وقت مبكر من هذا العام ولكن تم نشر نبذة عن تفاصيلها لأول مرة هذا الأسبوع.
أشعة ليزر
توضح وثيقة براءة الاختراع أن نظام تنظيف المركبات يتضمن مجموعات شعاع بصري ليزر موجه نحو المناطق المصنوعة من مادة زجاجية في المركبات، ويضم دوائر للكشف عن أي أوساخ أو عوالق، ودوائر تحكم للتعامل بشكل مناسب مع قدر الرواسب على البقعة المراد تنظيفها. تستهدف التقنية الجديدة تنظيف جميع المنافذ والوسائل التي يستخدمها السائق للرؤية من داخل المركبة، مثل الزجاج الأمامي وعدسات الكاميرات داخل السيارة والنوافذ الجانبية ومرايا الجانبين.
[ad_2]
Source link