أخبار عاجلة

أبرز المباريات المحلية والعالمية ليوم الاثنين نوفمبر



يسعى الكويت إلى عبور الساحل في اللقاء الذي يجمع الفريقين مساء اليوم ضمن الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثانية لبطولة كأس الاتحاد، ويدخل الأبيض المباراة وفي جعبته 3 نقاط فيما يمتلك الساحل 4 نقاط.

كما يأمل العربي برصيد نقطتين استعادة توازنه امام فريق برقان الخالي رصيده من النقاط.

ولحساب ذات المجموعة يلتقي الشباب برصيد 3 نقاط مع فريق خيطان بنقطتين، واخيرا يواجه السالمية (3 نقاط) التضامن بنقطتين.

تصفيات الـ يورو 2020
تقام اليوم الإثنين مباريات لن تؤثر نتيجتها على المتأهلين إلى النهائيات أوروبا 2020 في كرة القدم، وذلك ضمن منافسات الجولة الأخيرة من التصفيات. ففي المجموعة السادسة، تستضيف إسبانيا رومانيا، والسويد جزر فارو، بينما تحل النرويج ضيفة على مالطا.

وضمنت إسبانيا التأهل وصدارة المجموعة التي تحتلها حاليا برصيد 23 نقطة من سبعة انتصارات وتعادلين في تسع مباريات، والسويد المركز الثاني برصيد 18 نقطة من خمسة انتصارات وثلاثة تعادلات وهزيمة، بفارق أربع نقاط عن رومانيا الثالثة والنرويج الرابعة.

العلامة كاملة
في المجموعة العاشرة، تسعى إيطاليا إلى إنهاء التصفيات بالعلامة الكاملة، اذ جمعت 27 نقطة حتى الآن من تسعة انتصارات في تسع مباريات، عندما تستضيف أرمينيا في الجولة الأخيرة. أما شريكتها في التأهل فنلندا الثانية، والتي ستشارك في البطولة القارية للمرة الأولى في تاريخها، فتحل ضيفة على اليونان، بينما تستضيف ليشتنشتاين البوسنة. وقال مدرب المنتخب الإيطالي روبرتو مانشيني الذي حقق “الآتزوري” في عهده عشرة انتصارات متتالية للمرة الأولى في تاريخه، إن هذا الرقم القياسي “مُرض، لاسيما وأنه كان صامدا منذ العام 1938.

إسبانيا ضمنت التأهل وصدارة المجموعة التي تحتلها برصيد 23 نقطة من 7 انتصارات وتعادلين في 9 مباريات

وقام الشبان بعمل جيد، لكن الآن علينا أن نبدأ الاستعداد يونيو”، في إشارة إلى النهائيات القارية التي تقام بين 12 يونيو و12 يوليو. وشدد المدرب السابق لأندية لاتسيو وإنتر ميلان ومانشستر سيتي الإنكليزي، على أنه حسم بشكل كبير أسماء تشكيلته للبطولة، موضحا “لا أفكر بإضافة أسماء جديدة الى المجموعة لأنه ليس أمامنا متسع من الوقت للتحضير، ومن الصعب فعلا على أي لاعب جديد أن يتأقلم في ظل وجود عدد قليل جدا من المباريات من الآن وحتى يونيو”. وتابع “ليس لدينا وقت لنجري فعلا اختبارات على صعيد الأداء” للمنتخب، موضحا ردا على سؤال عما اذا كانت تصريحاته تعني إقفال الباب أمام عودة مهاجم بريشيا ماريو بالوتيلي إلى التشكيلة الدولية “ماريو يدرك تماما أنه سيعود إلى الآتزوري عندما يستحق ذلك، تماما كاللاعبين الآخرين”.

منافسة ثلاثية
وتتنافس منتخبات جمهورية إيرلندا والدنمارك وسويسرا الإثنين على بطاقتي التأهل إلى نهائيات كأس أوروبا 2020. ولا يزال كل من المنتخبات الثلاثة قادرا على انتزاع إحدى بطاقتي التأهل المباشر إلى النهائيات التي تحتفي في العام المقبل بالذكرى الستين لانطلاقها، مع تصدر الدنمارك لترتيب المجموعة بـ15 نقطة من سبع مباريات، بفارق نقطة واحدة عن سويسرا الثانية ونقطتين عن إيرلندا الثالثة.

وفي الجولة الأخيرة، تستضيف إيرلندا الدنمارك، بينما تبدو سويسرا في موقع أفضلية لكونها تحل ضيفة على منتخب جبل طارق، أحد أضعف المنتخبات في القارة العجوز، والذي يتذيل ترتيب المجموعة من دون نقاط بعد سبع هزائم في سبع مباريات تلقى خلالها مرماه 25 هدفا.

وتحتاج سويسرا إلى نقطة واحدة لضمان التأهل بصرف النظر عن النتيجة الأخرى، إذ أن فارق المواجهات المباشرة يصب لصالحها ضد إيرلندا (تعادل 1-1 ذهابا وفوز 2-0 إيابا). في المقابل، تحتاج إيرلندا إلى النقاط الثلاث في مباراتها ضد الدنمارك، ما سيجعلها متساوية معها بالنقاط لكن متفوقة بفارق المواجهات المباشرة (تعادل 1-1 في الجولة الثالثة).

ويتأهل صاحبا المركز الأول والثاني في المجموعات العشر بشكل مباشر إلى النهائيات، بينما تحسم المراكز الأربعة المتبقية بموجب ملحق يستند إلى مسابقة دوري الأمم. وضمنت المنتخبات الثلاثة مشاركتها في هذا الملحق بنتيجة الأداء الذي حققته في النسخة الأولى من المسابقة.

يأمل المنتخب الإيرلندي في أن يتأهل إلى النهائيات للمرة الثالثة تواليا، ويسعى لذلك إلى تحقيق الفوز الإثنين في دبلن، على رغم أن التاريخ الحديث يقف إلى جانب الدنمارك في هذه المواجهة، بعد تمكنها من الفوز خمس مرات وانتزاع التعادل مرة واحدة في آخر ست لقاءات بين الطرفين. وقال مدرب إيرلندا ميك ماكارثي “عندما يقول لي البعض +لم تتمكنوا من الفوز على هذا أو ذاك لمرات عدة+، يكون ردي بالتأكيد أن الوقت حان لتحقيق ذلك، وهذه هي ذهنية التفكير التي سأحاول غرسها لدى الجميع”.

وتابع “لمجرد أن الأمر لم يحصل، لا يعني أنه لن يحصل بالنسبة إلينا، ثمة دائما فرصة لتقديم أداء كبير يسمح لنا بالفوز. ما لم أؤمن بذلك، من الأفضل لي حينها أن أذهب إلى منزلي، وأنا لن أقوم بذلك قريبا”. وأبدى ماكارثي اقتناعه بأن منتخبه قادر على تقديم نتيجة أفضل من التي حققها في ملحق تصفيات كأس العالم 2018 قبل عامين، عندما انتزع التعادل بنتيجة 0-0 في كوبنهاغن، لكنه خسر على أرضه 1-5.





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى