أخبار عاجلة

7 تحالفات قدمت عروضها للخدمات

[ad_1]

  • «ميد»: أحمال الكهرباء بالكويت ستقفز الى 30 غيغاواط بحلول 2030

محمود عيسى

ذكرت مجلة ميد ان سبعة تحالفات قدمت في 7 سبتمبر الجاري عروضها للفوز بعقد استشارات المعاملات للمراحل التالية من مشروع الشقايا للطاقة المتجددة المقرر ان تبلغ طاقته3500 ميغاواط، وفقا لما نسبته المجلة الى مصادر مطلعة على الموضوع.

وكانت هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص قد دعت الشركات المعنية لتقديم عطاءاتها للحصول على العقد في مايو الماضي وحددت يوم 26 يونيو موعدا أوليا لتقديم العروض، وتم تمديده عدة مرات، كان آخرها 6 سبتمبر الجاري.

وعلمت مجلة ميد أن الشركات الأربع التالية هي من بين التحالفات التي قدمت عروضا للعقد وتتولى قيادتها كل من: 1- شركة ايرنست اند يونغ EY البريطانية 2- شركة برايس ووترهاوس كوبرز PWCالبريطانية ، 3- شركة WSP الكندية، 4- شركة رينا Rina الايطالية.

وأبلغ المصدر المطلع على المشروع مجلة ميد بأن ثلاثة تحالفات أخرى بقيادة كويتية قدمت عطاءات في سياق التنافس على هذا العقد.
وكانت قد ذكرت ميد في يونيو الماضي، أن الكويت تتوقع إصدار طلب إبداء الرغبة في المشاركة بالعقد الرئيسي للمشروع في غضون ستة أشهر إلى سنة من تعيين شركة استشارية لمعاملات المشروع.

تجدر الاشارة الى ان مشروع الطاقة المتجددة يأتي انسجاما مع هدف الكويت المتعلق بمصادر الطاقة المتجددة لكي تساهم بنحو 15% من مزيج الطاقة الكلي في البلاد بحلول عام 2030 طبقا لما ابلغ به أخصائي المشاريع في إدارة مشاريع القطاع الخاص بوزارة الكهرباء والماء في الكويت أحمد العازمي مجلة ميد. وبحلول عام 2030 تتوقع الكويت أن يصل الحمل الأقصى إلى 30 غيغاواط.

ومن المتوقع أن تبلغ قدرة المرحلتين التاليتين من مشروع الشقايا للطاقة المتجددة حوالي 3500 ميغاواط. وبناء على توصية فريق استشاري المعاملات المختار يمكن تقسيمها إلى عدة حزم، وفقا لما ذكره العازمي، مضيفا ان العمل في المشروع سيتواصل طالما كانت التكاليف ضمن نطاق مقبول مع الاخذ في الاعتبار الارتفاعات الأخيرة في أسعار الألواح الشمسية بسبب مشكلات توريد البولي سيليكون.

الا انه أضاف ان مشروع الشقايا للطاقة المتجددة يحظى بدعم جميع أصحاب المصلحة الرئيسيين في الكويت، وأن هدف توفير 15% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 يجعل من الضروري تنفيذ المشروع أو المشاريع الاخرى من هذا القبيل في القريب العاجل.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى