أخبار عربية

فيروس كورونا: ما الذي تكشفه لنا الآثار طويلة الأمد للإصابة بكوفيد-19؟

[ad_1]

  • ديفيد كوكس
  • بي بي سي

تعرف على "الآثار طويلة الأمد" لفيروس كورونا

صدر الصورة، Philippe Lopez/AFP/Getty Images

لا يزال الكثير من المرضى يعانون من آثار فيروس كورونا رغم مرور أشهر عديدة على إصابتهم بالعدوى. وبعد أكثر من عام على بداية الوباء، ما هي الآثار طويلة الأمد للفيروس؟

عندما أسست ميليسا هايتمان، استشارية الجهاز التنفسي، أول عيادة لأعراض ما بعد الإصابة بفيروس كورونا في مستشفيات كلية لندن الجامعية في مايو/أيار 2020، توقعت أن تمضي جل وقتها في مساعدة المرضى على التعافي من آثار البقاء لعدة أسابيع على أجهزة التنفس الاصطناعي. وكانت تأمل أن تساعد الغالبية العظمى من هؤلاء المرضى على استرداد عافيتهم سريعا.

وتقول هايتمان: “لم نكن نعرف في بداية الوباء، شيئا عن طبيعة الآثار طويلة الأمد للفيروس، وكنا نظن أنها ستكون شبيهة بأعراض الإنفلونزا، وستزول من تلقاء نفسها ويتعافى المريض”.

لكن بعد مرور عام، لا يزال ثلث المرضى في عيادة هايتمان يشعرون بالتوعك ويشكون من عدم القدرة على ممارسة معظم الأنشطة اليومية، مع أن ما يربو على نصف هؤلاء لم يتلقوا علاجا في المستشفيات من أعراض فيروس كورونا.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى