بالفيديو محبو السكوتر نطالب بأماكن | جريدة الأنباء
[ad_1]
لميس بلال
أشاد عدد من المواطنين والمقيمين بالقرار الذي اتخذه مجلس الوزراء بمنع قيادة الـ«سكوتر» الكهربائي بأنواعه وكذلك الدراجات البرية (البقي) في الطرقات العامة، معتبرين أن هذا القرار يستهدف الحفاظ على سلامة أبنائنا وشبابنا، وفي الوقت ذاته منع المظاهر العشوائية في الشوارع والتي قد تتسبب في وقوع حوادث قاتلة سواء لمستخدمي «السكوتر» أو لمستخدمي المركبات.
«الأنباء» رصدت إجماع الناس على هذا القرار كما استمعت إلى مطالبهم بتخصيص أماكن مناسبة لمحبي هذه الهواية، ليتمكنوا من ممارستها بحرية وأمان دون التعرض لخطورة أو الوقوع في مخالفة القانون.
بداية أكدت لين مصطفى أن ممارسة رياضة السكوتر من الأنشطة الممتعة بالنسبة لها والترفيهية أيضا خصوصا في ظل عدم السفر بسبب جائحة كورونا، مضيفة أن الرياضات الترفيهية تعتبر المنفذ الوحيد حاليا.
وأشارت إلى أن قرار منع السكوتر في الطرقات العامة مهم جدا، حتى لو جاء متأخرا حفاظا على الأرواح، لافتة إلى أهمية تحديد أماكن مناسبة لرواد هذه الهواية حفاظا على أرواحهم ولتقضية أوقات سعيدة دون أي انقطاع أو تنغيص أو مخاطر.
من جانبها، قالت ريهام الجاد إنها مع قرار منع السكوتر بالطبع، معتبرة أنه قرار حكيم لتقليل احتمالات الحوادث في الطرقات العامة وطلبت تخصيص أماكن معينة لهذه الرياضة.
كما اتفق علي عبدالرزاق على أهمية هذا القرار وضرورة تحديد أماكن خاصة لمحبي «السكوتر» في الحدائق العامة أو بجوار البحر لمحبي هذه الهواية.
بدوره، أكد نادر الغالي صحة هذا القرار للمحافظة على سلامة الأطفال ومحبي هذه الهواية، وأشار إلى أهمية تخصيص أماكن ضمن الطبيعة لممارسة الرياضة والهواية المحببة للأطفال والكبار.
عبير نصار، أكدت أيضا أن هذا القرار صحيح وصائب لخطر تواجد السكوتر في الطرقات العامة كما اتفقت مع ضرورة إيجاد أماكن معينة لحماية رواد هذه الرياضية والهواية من تدخل أو إعاقة سير المركبات.
محمد الأمين أيد هو الآخر هذا القرار لأن السكوتر لا يعتبر من الآليات التي تصدر أي صوت، وهي تفاجئ المارة والمركبات وخطرها كبير ولا بد من تحديد أماكن معينة حفاظا على سلامة المارة وقائدي السكوتر.
واتفق معهم أيضا فهد العازمي الذي يرى أن هذا القرار جاء متأخرا لكن لابد من تأييده، لوجود خطر على حياة مستخدمي السكوتر في الطرقات العامة، وأيد ضرورة تخصيص أماكن لاستخدام السكوتر في مواقع تخلو من المركبات أو السيارات.
إسراء عماد أيدت القرار بقولها: أنا مع أي قرار يعزز سلامة الأطفال أو مستخدمي السكوتر ووضع آلية معينة لحماية مستخدمي السكوتر أو الدراجات الهوائية.
عمر ايمن كذلك وهو من مستخدمي السكوتر أيد القرار أيضا، لافتا إلى أن السيارات تعرقل الاستمتاع بهذه الهواية وهو يؤيد أيضا تحديد أماكن معينة لهذه الهواية.
وأشار أحمد يوسف إلى تأييده أيضا لقرار منع السكوتر في الطرقات العامة، موضحا أن هذه الهواية لها أبعاد كثيرة وخطرة في ألاماكن العامة والطرقات.
أما وجد القطان فقالت: أنا ضد هذا القرار حتى يتم تحديد أماكن لمحبي السكوتر، خصوصا أنها من محبي هذه الرياضة وضايقها هذا القرار ولكنها ستمارس هذه الهواية في الممشى.
[ad_2]
Source link