أخبار عاجلة

متحف في الدنمارك يعيد إحياء الفترة | جريدة الأنباء

[ad_1]

يلقي متحف أقيم في منزل صائد ساحرات سابق في بلدة ريبه الدنماركية الضوء على كيف أدى الخوف من السحرة إلى عمليات اضطهاد في البلاد وأوروبا في القرنين السادس عشر والسابع عشر.

وفيما يفرح الأطفال الدنماركيون في الزمن الحالي بالتنكر بملابس السحرة والساحرات احتفالا بعيد هالوين، كانت الدنمارك في ذلك الوقت مجتمعا لوثريا متدينا ويؤمن بالخرافات، حيث كان الخوف وانعدام الثقة غالبا متشابكين مع الاستخدام السري للسحر لإبعاد غضب الله.

في كل أنحاء أوروبا، قدم نحو 100 ألف شخص لمحاكمتهم بتهمة ممارسة السحر، فيما حرق ما يصل إلى 50 ألف شخص، كما أوضحت مؤرخة المتحف لويز هاوبرغ ليندغارد لوكالة «فرانس برس».

وحكمت الدنمارك على ألف شخص بالإعدام بتهمة ممارسة السحر، وفقا لليندغارد، وهو «عدد كبير جدا» بالنظر إلى أن عدد سكان البلاد الذي كان حوالي مليون نسمة في ذلك الوقت.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى