أخبار عربية

انفجار بيروت: الآمال تتلاشى في العثور على ناجين

[ad_1]

جهازك لا يدعم تشغيل الفيديو

انفجار بيروت: من هو فلاش، الكلب الذي عثر على مفقودين تحت الأنقاض؟

تتلاشى الآمال في بيروت في العثور على أي شخص تحت أنقاض مبنى دمّر في انفجار الشهر الماضي، بعد يومين من جهود البحث

وبدأت عمال الإنقاذ في البحث تحت الحطام بعد أن اكتشفت أجهزة الاستشعار علامات محتملة على وجود احياء.

لكنّ رجال الإنقاذ التشيليين أنهوا اليوم الثاني من البحث دون أي نتائج.

والتزمت بيروت دقيقة صمت يوم الجمعة بمناسبة مرور شهر على الانفجار الذي أسفر عن مقتل نحو 200 شخص.

وأصيب آلاف آخرون في الانفجار الذي وقع عندما انفجر 2750 طناً من نترات الأمونيوم.

وسبّب تخزين الكثير من المواد الخطرة بشكل غير آمن في مستودع في ميناء المدينة، بالقرب من العديد من المناطق السكنية غضباً عارماً في البلاد.

وفشلت استقالة الحكومة اللبنانية بعد فترة وجيزة في تهدئة المحتجين الذين اشتبكوا مع الشرطة في المدينة لليالٍ عدّة.

وبعد شهر على الإنفجار، ما زال سبعة أشخاص في عداد المفقودين، بحسب مسؤولين لبنانيين.

فرق الإنقاذ تبحث عن “قلب نابض” وسط أنقاض في بيروت بعد شهر من كارثة الانفجار

Image caption

تجمع العشرات في الموقع آملين حصول ما يشبه عجزة

ماذا الجديد في جهود البحث؟

بدأت جهود البحث بعد أن قال فريق إنقاذ من تشيلي إنه اكتشف علامات محتملة للحياة تحت مبنى مدمر في منطقة الجميزة في بيروت.

وكان رجال الإنقاذ يتجولون في المنطقة ليل الأربعاء عندما أعطى كلب الإنقاذ الخاص بهم- والذي تدرب على العثور على الجثث – إشارة على وجود شخص بالداخل. وعندما عادوا يوم الخميس، ذهب الكلب إلى نفس المكان وأعطى الإشارة نفسها. ثمّ اكشتفت أجهزة الاستشعار التي كانت بحوزتهم نبضاً في المنطقة.

ووفقاً لمصدر محلي، يمكن لمعدات الفريق شديدة الدقة، اكتشاف التنفس على عمق 15 متراً.

وقام عمال الإنقاذ بإزالة الأنقاض من الموقع، بينما كانت حشود من الناس تتفرج على أمل حدوث معجزة.

وقال فرانسيسكو ليرماندا، رئيس فريق الإنقاذ التشيلي، إنّ رجال الإنقاذ حفروا ثلاثة أنفاق في محاولة للوصول إلى الموقع حيث تمّ رصد إشارات النبض.

لكنّ الفريق أوقف البحث ليل الجمعة دون أي علامة على وجود أي ناجٍ أو أي جثة. وقالوا إنهم سيعودون في الصباح.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى