أخبار عاجلة
المديرس: تعليقات القراء الكرام على مقالاتنا
يسعدني أن أتواصل معكم اليوم ونشر تعليقاتكم التي تتماشى مع الموضوع الذي أطرحه لنستفيد من كل ما تقولونه وأكتب رأيي تجاوباً معكم وذلك لاستمرار التواصل معكم وإليكم تعليقاتكم :
المقال : حوار مع حارس جمعية تعاونية
:Faisal
والله أنت رجل كفو .
كاتب المقال : شكراً جزيلاً أخجلتني بإشادتك بنا وهذا هو عشمي من القراء الكرام لأتلقى التجاوب وردود الفعل التي تسعدني كثيراً وأنت إشادتك بما كتبنا له معزة وفخر في نفوسنا والله يحفظك ويديم عليك نعمة الصحة والعافية ويسعدنا التواصل معنا بقراءة مقالاتنا .
المقال : فساد البائعين
محمد أحمد مجرن الرومي:
الفساد وباء منتشر في البلاد ويحتاج وئده ومحاربته عن طريق القانون وتحياتي لك .
كاتب المقال : أوافقك الرأي أخ محمد فيما قلته عن الفساد المنتشر في البلاد ولا يخفف منه على الأقل إلا بتطبيق القانون ليكون رادعًا لمن يمارس الفساد بدون ذمة ولا ضمير مع خالص تحياتي لك .
المقال : أروح لمين يا البريد المعطل
باسل عبد الرحمن:
للأسف هناك إهمال شديد للبريد وناهيك عن المبنى الموجود في شارع فهد السالم الذي تم إغلاقه منذ أكثر من 5 أعوام للتجديد ولم يتم افتتاحه حتى الآن!
في بريطانيا مازالت تولي هذا القطاع اهتمامًا لم يتراجع بل يتطور .
كاتب المقال : أخي باسل عبد الرحمن هذا في بريطانيا وليس في الكويت بل في مختلف دول العالم التي تهتم بمواطنيها والمقيمين بها بمراعاة التعامل معهم خاصة بالبريد المهم جداً في حياة الناس .
أما نحن فالله يرحم حالنا ولا أحد يتحرك من المسؤولين ولا يهتم رغم مناشداتنا وغيرنا من عدم الاهتمام بأهم وسيلة من وسائل التواصل في شؤون البريد وكل ما قلته عن البريد في الكويت الكل يعاني منه .
مع خالص شكري وتقديري لإطرائك الطيب على ما طرحناه عن البريد المعطل .
المقال : أروح لمين يا البريد المعطل
رياض الكاظمي:
الأخ العزيز بو عبد الله حفظك الله
هل تعلم أن نشاط حركة البريد علم يُدرس بالجامعات العالمية.
كاتب المقال : شكراً أخ رياض والله يحفظك وفعلاً مثل ما تفضلت حركة البريد يُدرس بالجامعات العالمية لأن له أهمية بالغة تتعلق بأصحاب الرسائل البريدية لأن البريد في الدول الغربية تقدر مواطنيها والمقيمين بها وتعطي الأهمية بأن تصل الرسالة البريدية إلى أصاحبها على عنوانه البريدي سواء في صناديق البريد أو في الصندوق الخاص أمام منزله حيث إن أصحاب البريد قبل أن يخرجوا من أماكن سكنهم وحتى قبل تناول وجبة الإفطار يفتحون صناديق بريدهم لأن جميع المعاملات عندهم عن طريق البريد وأما نحن تطنيش بتطنيش وعدم مبالاة والمهم يأخذون رسوم الاشتراك بالصندوق البريدي وبعد ذلك لا يهم عندهم استلمت أو لم تستلم رسائلك البريدية ووين أعضاء مجلس الأمة الذين يهمهم الشعب الذي انتخبهم لماذا لم يعطوا البريد من أولوياتهم في المساءلة .
المقال: حوار مع حارس جمعية تعاونية
قارئ:
يزاك الله خير، بس ونبي حوار مع راعي الشركة لاهنت عشان نستفيد من المقالة.
كاتب المقال: شكراً جزيلاً لك لاهتمامك بالموضوع المطروح عن العمالة ونحن لا نكتب عن أي شركة معينة وإنما نكتب بصورة عامة عن العمال المتضررين بالرواتب المتدنية وننقل مشاكلهم من خلال الإعلام المحلي الذي لم يقصر بنشر ما نكتبه عن معاناة العمال المظلومة، الله يكون بعونهم .
المقال: نظارات الواقع الافتراضي
قارئ:
هذا بالنسبة للأبقار…لكن ماذا نفعل لبعض البشر…ليدروا أعمالًا جيدة…أو حتى يعملوا ..فقط؟.. يعطيك العافية
كاتب المقال: شكراً ويعطيك الله أنت العافية على تجاوبك معنا في قراءة المقال والتعليق والذي ننشره مثل ما جاءنا .
قبل الختام :
لا يوجد أسعد من الكاتب الصحفي أو حتى مؤلف الكتاب أياً كان قصة أو رواية أو حتى الشعر ليستفيد ويستمتع الكاتب بآراء القراء وتعليقاتهم بما يقرأون وهذا ما أجده في التواصل ككاتب صحفي مبتدئ أتعلم من الآخرين في الموضوعات التي أطرحها لأستفيد من تعليقاتهم والتي تعطي دافعاً أكثر في الاستمرار في الكتابة .
وسلامتكمبدر عبد الله المديرس
al-modaires@hotmail.com
المقال : حوار مع حارس جمعية تعاونية
:Faisal
والله أنت رجل كفو .
كاتب المقال : شكراً جزيلاً أخجلتني بإشادتك بنا وهذا هو عشمي من القراء الكرام لأتلقى التجاوب وردود الفعل التي تسعدني كثيراً وأنت إشادتك بما كتبنا له معزة وفخر في نفوسنا والله يحفظك ويديم عليك نعمة الصحة والعافية ويسعدنا التواصل معنا بقراءة مقالاتنا .
المقال : فساد البائعين
محمد أحمد مجرن الرومي:
الفساد وباء منتشر في البلاد ويحتاج وئده ومحاربته عن طريق القانون وتحياتي لك .
كاتب المقال : أوافقك الرأي أخ محمد فيما قلته عن الفساد المنتشر في البلاد ولا يخفف منه على الأقل إلا بتطبيق القانون ليكون رادعًا لمن يمارس الفساد بدون ذمة ولا ضمير مع خالص تحياتي لك .
المقال : أروح لمين يا البريد المعطل
باسل عبد الرحمن:
للأسف هناك إهمال شديد للبريد وناهيك عن المبنى الموجود في شارع فهد السالم الذي تم إغلاقه منذ أكثر من 5 أعوام للتجديد ولم يتم افتتاحه حتى الآن!
في بريطانيا مازالت تولي هذا القطاع اهتمامًا لم يتراجع بل يتطور .
كاتب المقال : أخي باسل عبد الرحمن هذا في بريطانيا وليس في الكويت بل في مختلف دول العالم التي تهتم بمواطنيها والمقيمين بها بمراعاة التعامل معهم خاصة بالبريد المهم جداً في حياة الناس .
أما نحن فالله يرحم حالنا ولا أحد يتحرك من المسؤولين ولا يهتم رغم مناشداتنا وغيرنا من عدم الاهتمام بأهم وسيلة من وسائل التواصل في شؤون البريد وكل ما قلته عن البريد في الكويت الكل يعاني منه .
مع خالص شكري وتقديري لإطرائك الطيب على ما طرحناه عن البريد المعطل .
المقال : أروح لمين يا البريد المعطل
رياض الكاظمي:
الأخ العزيز بو عبد الله حفظك الله
هل تعلم أن نشاط حركة البريد علم يُدرس بالجامعات العالمية.
كاتب المقال : شكراً أخ رياض والله يحفظك وفعلاً مثل ما تفضلت حركة البريد يُدرس بالجامعات العالمية لأن له أهمية بالغة تتعلق بأصحاب الرسائل البريدية لأن البريد في الدول الغربية تقدر مواطنيها والمقيمين بها وتعطي الأهمية بأن تصل الرسالة البريدية إلى أصاحبها على عنوانه البريدي سواء في صناديق البريد أو في الصندوق الخاص أمام منزله حيث إن أصحاب البريد قبل أن يخرجوا من أماكن سكنهم وحتى قبل تناول وجبة الإفطار يفتحون صناديق بريدهم لأن جميع المعاملات عندهم عن طريق البريد وأما نحن تطنيش بتطنيش وعدم مبالاة والمهم يأخذون رسوم الاشتراك بالصندوق البريدي وبعد ذلك لا يهم عندهم استلمت أو لم تستلم رسائلك البريدية ووين أعضاء مجلس الأمة الذين يهمهم الشعب الذي انتخبهم لماذا لم يعطوا البريد من أولوياتهم في المساءلة .
المقال: حوار مع حارس جمعية تعاونية
قارئ:
يزاك الله خير، بس ونبي حوار مع راعي الشركة لاهنت عشان نستفيد من المقالة.
كاتب المقال: شكراً جزيلاً لك لاهتمامك بالموضوع المطروح عن العمالة ونحن لا نكتب عن أي شركة معينة وإنما نكتب بصورة عامة عن العمال المتضررين بالرواتب المتدنية وننقل مشاكلهم من خلال الإعلام المحلي الذي لم يقصر بنشر ما نكتبه عن معاناة العمال المظلومة، الله يكون بعونهم .
المقال: نظارات الواقع الافتراضي
قارئ:
هذا بالنسبة للأبقار…لكن ماذا نفعل لبعض البشر…ليدروا أعمالًا جيدة…أو حتى يعملوا ..فقط؟.. يعطيك العافية
كاتب المقال: شكراً ويعطيك الله أنت العافية على تجاوبك معنا في قراءة المقال والتعليق والذي ننشره مثل ما جاءنا .
قبل الختام :
لا يوجد أسعد من الكاتب الصحفي أو حتى مؤلف الكتاب أياً كان قصة أو رواية أو حتى الشعر ليستفيد ويستمتع الكاتب بآراء القراء وتعليقاتهم بما يقرأون وهذا ما أجده في التواصل ككاتب صحفي مبتدئ أتعلم من الآخرين في الموضوعات التي أطرحها لأستفيد من تعليقاتهم والتي تعطي دافعاً أكثر في الاستمرار في الكتابة .
وسلامتكمبدر عبد الله المديرس
al-modaires@hotmail.com
[ad_2]