أخبار عاجلة

صناديق السندات

[ad_1]

قال بنك أوف أميركا ميريل لينش اليوم الجمعة إن مستثمرين سارعوا إلى ضخ أموال في صناديق السندات الحكومية والمصنفة عند درجة جديرة بالاستثمار، لتسجل أدوات الدخل الثابت رابع أكبر تدفقات أسبوعية، وذلك مع سعي المستثمرين إلى الأمان من خطر الركود العالمي.

وقال البنك مستنداً إلى بيانات إي.بي.إف.آر إنه جرى ضخ ما إجماليه 16 مليار دولار في صناديق السندات في الأسبوع المنتهي يوم الأربعاء.

وسحبت صناديق السندات المصنفة عند درجة جديرة بالاستثمار تدفقات بقيمة 10.7 مليارات دولار، وهو خامس أكبر تدفق في أسبوع لهذه الفئة من الأصول، فيما تلقت السندات الحكومية 4.7 مليار دولار.

وأظهرت البيانات أن صناديق الأسهم تكبدت نزوحا محدودا للتدفقات بقيمة 4.7 مليار دولار خلال الأسبوع.

وكانت قد هبطت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 30 عاماً يوم أمس الخميس إلى مستوى قياسي منخفض دون 2% في حين انخفضت عوائد السندات القياسية لأجل 10 أعوام إلى أدنى مستوى في 3 سنوات مع استمرار القلق بشأن التوترات التجارية العالمية وتباطؤ الاقتصاد العالمي.
وتراجعت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عامين إلى أدنى مستوى في حوالي عامين.

ارتفعت الى 1.22 تريليون دولار في يونيو

  • اليابان تتخطى الصين كأكبر حائز لسندات الخزانة الأميركية

رويترز: أظهرت بيانات من وزارة الخزانة الأميركية أن اليابان تخطت الصين كأكبر حائز لسندات الخزانة الأميركية في يونيو بعد أن رفعت حيازاتها إلى أعلى مستوى في ثلاث سنوات.
وارتفعت حيازات اليابان من سندات الخزانة الأميركية إلى 1.22تريليون دولار في يونيو من 1.101 تريليون في مايو. وتعتبر حيازاتها في يونيو الأكبر منذ أكتوبر 2016.

وجاءت الصين كثاني أكبر حائز لسندات الخزانة الأميركية بحيازات بلغت 1.112 تريليون دولار في يونيو، مقارنة مع 1.110 تريليون دولار في الشهر السابق.

برنت يرتفع 2% قرب 60 دولاراً للبرميل مع انحسار مخاوف الركود

رويترز: ارتفعت أسعار النفط ما يزيد عن 2% خلال تداولات اليوم الجمعة، متعافية من انخفاضات سجلتها على مدى يومين بعد أن أظهرت بيانات زيادة مبيعات التجزئة الأميركية، ما ساهم في تهدئة المخاوف بشأن حدوث ركود في أكبر اقتصاد في العالم.
وارتفع خام برنت 2% إلى 59.48 دولار للبرميل، بعد أن انخفض 2.1% أمس الخميس و3% في اليوم السابق.

وزاد الخام الأميركي أيضا 2% إلى 55.60 دولار للبرميل بعد أن تراجع 1.4% في الجلسة السابقة و3.3% يوم الأربعاء.
وأظهرت بيانات، أمس الخميس، ارتفاع مبيعات التجزئة الأميركية 0.7% في يوليو في الوقت الذي اشترى فيه المستهلكون مجموعة من السلع لكنهم خفضوا مشترياتهم من السيارات.
وجاء ذلك بعد أن شهدت الأسواق العالمية موجة بيع عقب انقلاب عائد سندات الخزانة الأميركية للمرة الأولى منذ يونيو 2007، وهو تطور عادة ما يُنظر إليه كمؤشر ذي مصداقية على ركود وشيك.
كما ارتفعت أسواق الأسهم اليوم مع تنامي توقعات بإقدام بنوك مركزية على تقديم المزيد من التحفيز مما طغى على أثر المخاوف بشأن تباطؤ النمو العالمي.
لكن من المرجح ألا تزيد المكاسب بعد صدور بيانات هذا الأسبوع شملت انخفاضا مفاجئا لنمو الإنتاج الصناعي في الصين لأدنى مستوى في 17 عاماً، بجانب هبوط للصادرات دفع اقتصاد ألمانيا صوب الانكماش في الربع الثاني.
وما زال سعر برنت مرتفعا نحو 10% هذا العام بفضل تخفيضات الإنتاج التي تقودها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، المجموعة المعروفة باسم أوبك+.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى