أخبار عاجلة

بالفيديو العطية لـ الأنباء 2000 | جريدة الأنباء

[ad_1]

  • استقدام حيوانات خلال الفترة المقبلة والاستعداد والجاهزية لأي طارئ

محمد راتب

أقبل عيد الأضحى المبارك، فتزينت البيوت ولبس الجميع اجمل الاثواب ابتهاجا بفضل الله وكرمه، فقام البعض صبيحة العيد بذبح الاضاحي في حين قام آخرون بزيارة القبور والدعاء لمن رحلوا عن الدنيا، وتجهز الابناء مع عائلاتهم لزيارة الأقارب وصلة الأرحام، ووضعوا في برنامجهم زيارة الاماكن الترفيهية وحديقة الحيوان.

مدير حديقة الحيوان ناصر العطية أكد في اتصال مع «الأنباء» انه قام خلال اليوم الاول بزيارة الحديقة 2000 زائر، مشيرا الى ان الأجواء هادئة والاعداد اقل من المتوقع بسبب ارتفاع درجة الحرارة، وهناك متابعة دائمة ومستمرة من قبل العمال الذين هم على أهبة الاستعداد والجاهزية لأي طارئ.

وبين انه سيتم خلال الفترة المقبلة استقدام حيوانات جديدة، مطمئنا بان الحيوانات بشكل عام بصحة جيدة ويجري عرضها على الجمهور، وفي حال وقوع أي اشتباه يتم عزل الحيوان عن الجمهور سواء كان مريضا أو متعبا أو بسبب أي شبهة كانت.

وأضاف العطية: قمنا بعرض جميع الحيوانات دون استثناء، حيث نحرص على سلامة الحيوانات وهناك غرف مكيفة لبعضها، في حين لدى البعض الآخر أقفاص مفتوحة يجري اخراجها في حال تحسن الطقس وانخفاض الحرارة.

ولكثرة الأعداد التي تزور الحديقة في المناسبات ومنها الاعياد، كعيد الأضحى المبارك، قامت ادارة حديقة الحيوان بتعديل مواعيد الزيارة لتكون من 4 عصرا وحتى 8 مساء اول يوم، ومن 8 صباحا حتى 12 ظهرا ومن 4 عصرا الى 8 مساء باقي ايام العيد ونهاية الاسبوع.

كما قامت إدارة حديقة الحيوان باتخاذ كل الاجراءات اللازمة لضمان سلامة الزوار والحرص على راحتهم وقضائهم اجمل الاوقات في التنزه والتجول مع تكثيف رجال الامن والسلامة في ارجاء الحديقة، وزيادة عدد عمال النظافة للتأكد من نظافة الحديقة بشكل مستمر، والتشديد على النظافة وعدم ترك القاذورات او رميها على الارض.

«الأنباء» جالت في ارجاء الحديقة وتابعت فرحة الأسر وتجمعها مع ابنائها وزيارة الاقسام المختلفة والحيوانات المتنوعة والتعرف على الكثير من الاصناف والسلالات وافتراش الساحات وقضاء اجمل الاوقات وتناول الاطعمة ومتابعة جديد حديقة الحيوان بين الفترة والأخرى.

واكد عدد من الزوار حرصهم على الحضور الى الحديقة للاستمتاع بالاجواء والتعرف على الانواع المختلفة من الحيوانات الموجودة.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى