أخبار عربية

كيف حقق ترميم فاشل للوحة للمسيح شهرة عالمية بعد أن كان مصدر سخرية؟

[ad_1]

  • شين سوزوكي
  • بي بي سي نيوز- البرازيل- ساو باولو

اللوحة الجدارية قبل وبعد تدخل السيدة المسنة

صدر الصورة، Centro de Estudios Borjanos

التعليق على الصورة،

شهرة اللوحة المشوهة فاقت شهرة اللوحة الأصلية بكثير

بدأ كل شيء في 7 أغسطس/آب من عام 2012 ، مع منشور على مدونة خاصة بالثقافة والفنون في بورخا، وهي بلدة صغيرة في إسبانيا، لم يكن عدد سكانها يتجاوز 5000 نسمة.

كان المنشور يتحدث عن تعرض لوحة جدارية مرسومة على جدار كنيسة مزار الرحمة في البلدة لـ “تدخل” غامض أدى إلى تشويهها.

وتحمل الجدارية اسمEcce Homo “أيتشه أومو”، وهي لوحة للمسيح تعود إلى عام 1930، ورسمها الرسام الإسباني إلياس غارسيا مارتينيز.

لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى اكتشف سكان بلدة بورجا أو “بورخا” حسب اللفظ الإسباني، ما الذي حدث للوحة، التي لم تكن بالأساس محفوظة بشكل جيد وبحاجة إلى صيانة وترميم.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى