أخبار عربية

التعديل الوزاري الجديد في مصر بين الانتقاد والتفاؤل والتندر

[ad_1]

صورة لوزير التربية والتعليم، رضا حجازي، أثناء تأديته القسم أمام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

صدر الصورة، صفحة المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية

حاز التعديل الوزاري في مصر باهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إذ انقسم المعلقون حوله بين مؤيد وناقد وساخر.

واستقدمت الحكومة المصرية عدداً من الوجوه الجديدة لحقائب وزارية حيوية، خلال التعديل الوزاري الذي أعلن عنه، مساء السبت 13 أغسطس/ آب، خلال جلسة طارئة للبرلمان دعا لها الرئيس عبد الفتاح السيسي.

ويعد هذا التعديل الأكبر من نوعه في مصر منذ سنة 2018 . وقد طال 13 وزيرا، أبرزهم وزير التربية والتعليم، طارق شوقي، ووزيرة الهجرة، نبيلة مكرم بالإضافة لوزير الموارد المائية والري، محمد عبد العاطي، ووزيرة الصحة والسكان، هالة زايد.

“بقاء وزراء مثار خلاف”

وعبر وسوم #التعديل_الوزاري، و#مجلس_النواب، طرح مغردون ونشطاء تساؤلات عن سر التغيير الوزاري الطارئ وإمكانيته في حل مشاكل البلاد خاصة الاقتصادية منها. كما أثارت الدعوة المفاجئة لانعقاد الجلسة البرلمانية تكهنات عديدة. فمن المعلقين من ربطها بالتطورات الأخيرة في ملف سد النهضة وإعلان إثيوبيا اكتمال الملء الثالث، آملين في أن تسهم في إيجاد حل للقضية.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى