أخبار عربية

السكري: قصة ساعي بريد يمنح أملا للمصابين بالنوع الأول من هذا الداء

[ad_1]

الطبيب الكندي، فردريك بانتنغ، الحاصل على جائزة نوبل في الطب لعام 1923 مناصفة مع الأسكتلندي جون مكليود. اكتشف الإنسولين عام 1921.

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

الطبيب الكندي، فردريك بانتنغ، الحاصل على جائزة نوبل في الطب لعام 1923 مناصفة مع الأسكتلندي جون مكليود. اكتشف الإنسولين عام 1921.

قبل مئة عام تماما اكتشف الطبيب الكندي، فريديريك بانتنغ، وفريقه علاجا كان وراء حصوله على جائزة نوبل في الطب عام 1923، كان ذلك الاكتشاف هو إمكانية علاج مرضى السكري بجرعات من هرمون الأنسولين.

وبعد مرور قرن من الزمن، يبدو أن ملامح احتمال جديد لعلاج المصابين بالنوع الأول من السكري – الذي كان يسمّى سكريّ الشباب لأنه يصيب الأطفال واليافعين – بدأت تتضّح، والهدف منها التخلي عن الحقن المستمر بالأنسولين.

هذه المرّة، تعتمد التقنية على استخدام الخلايا الجذعيّة لمساعدة غدّة البنكرياس على إنتاج هرمون الأنسولين من خلال إعادة تجديد الخلايا التي تنتج الأنسولين والتي تعطّل عملها في الجسم المصاب.

وعدد المصابين بهذا النوع من السكري ليس قليلا؛ إذ قدّرت منظمة الصحة العالمية عام 2017 أن نحو تسعة ملايين شخص في أنحاء العالم مصابون به، لكن غالبية المصابين بالسكري هم مرضى النوع الثاني وتجاوز عددهم الـ400 مليون شخص عام 2014.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى