أخبار عربية

هل قدمت السينما مساهمة النساء في المنجز العلمي الإنساني بشكل منصف؟

[ad_1]

  • ندى منزلجي
  • بي بي سي نيوز عربي

الجمهور في مهرجان نيويورك للأفلام الدورة 59

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

الجمهور في مهرجان نيويورك للأفلام الدورة 59

تعالوا نتذكر أجواء صالات السينما. مئات العيون التي ترقب الشاشة، مشاعر الحماس والإثارة، الأنفاس المكتومة، أو القهقهات التي سرعان ما ينتشر عدواها بين الجميع، أو الوجوم وعيون غارقة بالدمع هنا وهناك، أو وجوه جمدها الرعب والترقب، أو أخرى حالمة مأخوذة بالعرض، أو المرات التي يتعالى فيها تصفيق الجمهور في ختام العرض.

وهذا، إن دل على شيء فهي السطوة الجماهيرية الهائلة للفن السابع، وقدرته على التأثير في ملايين المشاهدين في العالم أجمع على اختلاف خلفياتهم وثقافاتهم، ما يجعله إضافة إلى وظيفته الترفيهية والفنية والثقافية، وسيلة جبارة في الاستقطاب، ونشر أفكار بعينها، وتكوين رأي عام.

وهذا يقود بالطبع إلى أن الفن السابع، يمتلك أيضا فعالية لا يستهان بها بالتوعية بقضايا تهم الإنسانية عامة، و”منها المساهمة بالتعريف بالتطورات العلمية، ودور العلماء وإنجازاتهم، وإرساء ثقافة سلام بين الشعوب، وتوسيع دائرة الاهتمام بالقضايا العلمية الجديدة وتعميق فهمنا لكوكب الأرض والتحديات التي تواجه البيئة”.

وتلك هي الأهداف التي سعت إليها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) حين أطلقت عام 2001 “اليوم العالمي للعلوم من أجل السلام وللتنمية” الذي يحتفل فيه في العاشر من نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى