جورجينيو فينالدوم: لم يشعر بالحب والتقدير من قبل البعض عندما كان في نادي ليفربول
[ad_1]
صرح لاعب خط وسط ليفربول السابق، جورجينيو فينالدوم، أنه “لم يشعر بالحب والتقدير” من قبل البعض خلال الفترة التي قضاها في النادي.
وقال في تصريحات صحفية “كانت هناك لحظة لم أشعر فيها بالحب والتقدير”.
وأضاف “ليسوا زملائي في الفريق، ولا الأشخاص الذين كانوا في ميلوود ( الملعب الذي يتدرب فيه فريق ليفربول ). من بين هؤلاء كلهم، أعرف، ويمكنني القول إنهم جميعا يحبونني وأنا أحبهم كذلك. لم يكونوا من هذا الجانب، بل من الجانب الآخر”.
وانتقل اللاعب الهولندي الدولي، البالغ من العمر 30 عاما، إلى نادي باريس سان جيرمان في صفقة انتقال مجانية هذا الصيف بعد انتهاء عقده مع الريدز.
وكان قد انضم إلى الريدز مقابل 25 مليون جنيه استرليني قادما من نادي نيوكاسل يونايتد عام 2016.
وخاض فينالدوم 237 مباراة مع ليفربول وساعد الفريق في الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا.
وتكللت آخر مباراة لعبها فينالدوم مع ليفربول بالفوز 2-0 ، على أرضه، على كريستال بالاس، وكانت هذه النتيجة ضمان التأهل لدوري أبطال أوروبا للريدز بقيادة المدرب يورغن كلوب.
وقد أشاد الجمهور بفينالدوم، بينما وقف زملاؤه والجهاز الفني صفا تحية وتشريفا له بعد المباراة.
قال فينالدوم في تصريحاته “يجب أن أقول أيضا إنه كانت هناك وسائل التواصل الاجتماعي”، مضيفا “عندما كانت الأمور تسوء، كنت أنا اللاعب الذي يلومونني – ولذلك أردت المغادرة”.
وأوضح جورجينيو “كل يوم في التدريبات وفي المباريات، كنت أبذل كل ما بوسعي لإنهاء المباراة بشكل جيد لأنه، خلال سنواتي هناك، كان ليفربول يعني الكثير بالنسبة لي وكذلك بسبب الطريقة التي كان يعاملني بها المشجعون في الملعب”.
وأضاف “كان شعوري أن المشجعين في الملعب والمشجعين على وسائل التواصل الاجتماعي نوعان مختلفان من الناس”.
وأردف “كان المشجعون في الملعب يدعمونني دائما. حتى عندما سمح لهم بحضور المباريات بعد انتهاء اجراءات الإغلاق الخاصة بوباء كورونا، وهم يعرفون أنني سأغادر، استمروا في دعمي، وفي النهاية، قدموا لي وداعا رائعا.
غير أنه قال إنه “على وسائل التواصل الاجتماعي، عندما كنا نخسر، كنت أنا من يقع عليه اللوم”.
[ad_2]
Source link