أخبار عربية

ضريح جيم موريسون مقصد المعجبين في ذكرى رحيله الخمسين

[ad_1]

ضريح جيم موريسون في مقبرة بير لاشيز الباريسية في أبريل/ نيسان الماضي

صدر الصورة، AFP

التعليق على الصورة،

ضريح جيم موريسون في مقبرة بير لاشيز الباريسية في أبريل/ نيسان الماضي

في الذكرى الخمسين لوفاة مغني الروك الأمريكي الشهير جيم موريسون (1943-1971)، لا يزال ضريحه، في مقبرة بير لاشيز في باريس، مقصداً للمعجبين.

وتعدّ ذكرى رحيله موعداً سنوياً لعشاقه، لوضع الورد وإضاءة الشموع على قبره، وزيارة عدد من الأماكن التي قصدها خلال الأشهر الأخيرة من حياته.

صحيح أن وباء كوفيد – 19 حال دون حرية التنقل، إلا أن عائلة موريسون كانت لا تزال تخشى تدفق الزوار هذا العام، بحسب وكالة فرانس برس.

وكانت وفاة قائد فرقة “ذي دورز” (الأبواب) في 3 يوليو/ تموز 1971 عن 27 عاماً، قد شكلت صدمة لأبناء جيله. ويعدّها مؤرخو الفن كمؤشر على نهاية حقبة التفاؤل في عالم الموسيقى خلال ستينيات القرن العشرين.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى