أخبار عربية

عبد الغني بادي: عهد بوتفليقة لم يكن ذهبياً ولكنه أحسن حالاً من الآن


قال عبد الغني بادي الحقوقي وأحد نشطاء الحراك الشعبي في الجزائر إنّ السلطة الحالية سجّلت رقماَ قياسياً في عدد المعتقلين منذ الاستقلال. ويرى بادى أنّ حرية الإعلام في بلاده تراجعت حتى بالمقارنة لعهد بوتفليقة.

وإذا كانت السلطات الجزائرية لا تسمح بالتجمع والتظاهر كما يقول بادي فماذا عن المظاهرات الأسبوعية التي ينظمها نشطاء الحراك؟ وهل يملك بادي أرقاماً لعدد سجناء الرأي في بلاده؟ هل استطاع نشطاء الحراك توصيل رسالتهم للشعب الجزائري؟ وإذا كان بادي على قناعة بأنّ السلطة لن تمرر اختيار الشعب بسهولة، فهل الحراك وأنصاره على استعداد لمواصلته رغم ما يتعرضون له من قمع حسب وصفه؟ وكيف تتعامل سلطات الجزائر حالياً مع منظمات حقوق الإنسان الدولية والراي العام الداخلي؟ وكيف يقيّم بادي تعامل الإعلام الرسمي أو الخاص مع الحراك وموقفه المعارض للسطلة؟



Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى