أخبار عاجلة

Nomadland نجم ليلة الأوسكار | جريدة الأنباء

[ad_1]

 

وصف الصورة
  • غياب الكمامات بعد إجراءات وقائية مشددة
  • كلويه جاو أول امرأة غير بيضاء تحصل على أوسكار أفضل مخرج

 

وصف الصورة
وصف الصورة

كما كان متوقعا فاز فيلم «نومادلاند» بجائزة أفضل فيلم متوجا مسيرة طويلة من الجوائز بلغت 227 فوزا من مهرجانات وفعاليات سينمائية حول العالم.

وصف الصورة

 ورغم أنه كان الفائز الأكبر، إلا أنه اكتفى فقط بـ 3 جوائز فيما كان الخاسر الأكبر فيلم The Trial of the Chicago 7 الذي خرج خالي الوفاض مقابل تقاسم الأفلام المرشحة الباقية لجائزة أو جائزتين.

ليلة تاريخية كان الفائز الكبير فيها أيضا النساء اللاتي حصلن على نصيب الاسد بنيل 15 امرأة 17 جائزة هذا العام، وهو رقم قياسي تاريخي، ومن بين الجوائز التي فازت بها النساء أمس جائزة أفضل مخرج للمخرجة الصينية كلويه جاو عن «نومادلاند» كأول امرأة غير بيضاء تفوز بالجائزة، وجائزة أحسن صوت لفيلم «صوت المعدن» (ساوند أوف ميتال)، وجائزة تصميم الإنتاج التي ذهبت لفيلم (مانك) وأفضل سيناريو مكتوب خصيصا للسينما، وهي الجائزة التي فاز بها فيلم «شابة واعدة» (بروميسينج يانج وومن).

وحازت يون يوه-جونج (73 عاما) على جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دور جدة مشاكسة في فيلم (ميناري).

وفي اختلاف عن مجريات الأعوام السابقة، حيث كان ختام السهرة يكون بإعلان جائزة أفضل فيلم، شهد هذا العام تغييرا مع إعلان جائزة أفضل ممثل في الختام لتكون مفاجأة مضاعفة مع فوز انتوني هوبكنز بثاني أوسكار في تاريخه بعد حوالي 3 عقود على فوزه الاول في «صمت الحملان» متغلبا على تشادويك بوسمان الذي كانت كل الترجيحات تصب في صالحه، وأضافت فرانسيس ماكدورماند أوسكارها الثالث الى مسيرتها كأفضل ممثلة عن «نومادلاند».

ورغم ان احتمالية منح جوائز التمثيل الاربعة لأشخاص ملونين للمرة الأولى في تاريخ الأوسكار لم تتحقق، إلا أنه استطاع ممثلان من ذوي البشرة الملونة الفوز بالاوسكار وهما دانيال كالويا كأفضل ممثل مساعد والكورية الجنوبية يون يو جونغ كأفضل ممثلة مساعدة.

ومع أن منصة «نتفليكس» حصلت على ما مجموعة سبع جوائز، شكلت نتائج الفئات الرئيسية خيبة أمل جديدة لها، رغم تناول عدد من أفلامها مواضيع الساعة.

فتشادويك بوسمان وفايولا ديفيس لم يتمكنا من الحصول على أي جائزة عن دوريهما في «ما رينيز بلاك باتم» الذي يتمحور على التمييز العنصري في شيكاغو خلال عشرينيات القرن العشرين، وكذلك لم يفز «ذي ترايل أوف ذي شيكاغو سفن» لآرون سوركين الذي يتناول قمع الشرطة احتجاجات على حرب فيتنام شهدتها شيكاغو عام 1968.

أما «مانك»، وهو شريط بالأبيض والأسود عن العصر الذهبي لهوليوود، فاكتفى بجائزتي أفضل تصوير وأفضل ديكور.

وحصدت «فيسبوك» أول جائزة أوسكار لها عن فيلم «كوليت»، الذي أنتج بالتعاون مع «أوكلوس» المتخصصة في إنتاج نظارات الواقع الافتراضي وشركة «إي أي» للألعاب الإلكترونية.

وأقيم الاحتفال استثنائيا في محطة «يونيون ستيشن» التاريخية للقطارات في وسط مدينة لوس أنجيليس، وشارك فيه النجوم المتنافسون على الجوائز الذين مشى كثر منهم على سجادة حمراء للمرة الأولى منذ بداية الجائحة.

وبعد إجراءات صارمة شملت فحوص الكشف عن فيروس كورونا حيث سار المرشحون للجوائز والضيوف على السجادة الحمراء معظمهم بدون كمامات.

وصف الصورة

وجلسوا في مقر الاحتفال الذي كان أشبه بالملهى أو تبادلوا الأحاديث في الهواء الطلق.

وبدا المرشحون المئتان تقريبا الذين تلقوا دعوات للحضور سعداء باللقاء مجددا على السجادة الحمراء التي كانت محدودة إلى أقصى درجة هذه السنة حرصا على التزام القواعد الصحية والتباعد الاجتماعي.

وقالت الممثلة غلين كلوز للصحافيين النادرين الذين سمح لهم بتغطية الاحتفال الثالث والتسعين حضوريا «انها المرة الأولى التي أخرج فيها. لم أذهب إلى مدينة كبيرة منذ أكثر من عام».

ولم توجه دعوات حتى إلى أبرز أقطاب هوليوود، ومنهم مثلا رئيس «ديزني» بوب آيغر الذي لم يتمكن تاليا من أن يكون موجودا شخصيا خلال منح جائزة أفضل فيلم للرسوم المتحركة إلى «سول»، وهو شريط شاعري من إنتاج استوديوهات «بيكسار» (التابعة لـ «ديزني») يتناول معنى الحياة، يكسبه طرحه في خضم الجائحة أهمية إضافية.

وصف الصورة

وكان لفرنسا نصيبها من الاوسكارات في الحفل، حيث تسلم فلوريان زيلر جائزته في باريس، حيث أقيم موقع لاحتفال الأوسكار يرتبط مع المركز الرئيسي في لوس أنجيليس بواسطة الأقمار الاصطناعية.

ونال فرنسي آخر هو نيكولا بيكر جائزة أفضل صوت عن فيلم «ساوند أوف ميتال» الذي يتناول قصة عازف طبول في مجال موسيقى الـ «هيفي ميتال» يفقد قدرته على السمع.

أما الأوسكار الفرنسي الثالث فحصل عليه الوثائقي القصير «كوليت» الذي يتمحور على كوليت ماران كاترين، وهي امرأة في التسعين كانت ضمن المقاومة الفرنسية للاحتلال النازي خلال الحرب العالمية الثانية.

وخرج العرب صفر اليدين من الحفل مع خسارة الفيلم التونسي «الرجل الذي باع ظهره» للمخرجة كوثر بن هنية ضمن منافسات افضل فيلم اجنبي، وكذلك فيلم المخرجة الفلسطينية فرح نابلسي «الهدية» ضمن منافسات افضل فيلم قصير.

وصف الصورة
وصف الصورة

أفضل فيلم

توج فيلم «نومادلاند» بأعرق المكافآت الهوليوودية بفوزه بجائزة افضل فيلم متفوقا على «ميناري» و«بروميسينغ يونغ وومان» و«ساوند أو ميتال» و«ذي فاذر» و«جوداس اند ذي بلاك ميسايا» و«مانك» و«ذي ترايل اوف ذي شيكاغو سفن».

وسبق للفيلم أن حصد الكثير من المكافآت بعدما برز في مهرجانات عريقة في الخارج وهو نوع هجين بين «رود موفي» والدراما الاجتماعية والوثائقي يتتبع مجموعة من الأميركيين المسنين يعيشون حياة ترحال بعدما خسروا كل شيء خلال أزمة الرهن العقاري، ونال الفيلم في الحفل 3 جوائز أساسية بالإضافة لأفضل فيلم نالت كلويه جاو جائزة أفضل مخرجة فيما نالت بطلته فرانسس ماكدورماند أوسكار أفضل ممثلة.

والفيلم مستوحى مباشرة من كتاب يحمل الاسم نفسه صدر في العام 2017 للصحافية الأميركية جيسيكا برودر بعدما عاشت بين هؤلاء الرحل في سيارات تخييم صغيرة وهم يعتاشون من أعمال صغيرة.

وكان المنتج بيتر سبيرو عرض القصة على الممثلة فرانسس ماكدورماند التي بدورها استعانت بكلويه جاو بعدما أعجبت كثيرا بعملها في فيلم «ذي رايدر» خلال مهرجان.

ووجدت جاو نفسها سريعا في هذا المفهوم واستحدثت شخصية فيرن التي تؤديها ماكدورماند للجمع بين شخصيات عدة في الفيلم.

واستعانت المخرجة بالشبكة التي نسجتها جيسيكا برودر لتحديد مكان وجود الرحل الوارد ذكرهم في الكتاب ومن بينهم ليندا ماي وسوانكي وبوب ويلز الذين شاركوا جميعا في الفيلم.

وصف الصورة

أفضل مخرج

– أصبحت كلويه جاو أول امرأة غير بيضاء تحصل على أوسكار أفضل مخرج عن فيلمها «نومادلاند» وقبل جاو، سبق لامرأة واحدة أن فازت بهذه الجائزة المهمة هي كاثرين بيغيلو عن «ذي هورت لوكر» العام 2010.

وتقدمت المخرجة المولودة في الصين على كل من ديفيد فينشر عن «مانك» ولي أيزاك تشانغ عن «ميناري» وإيميرالد فينيل عن «بروميسينغ يونغ وومان» ونوماس فينتربرغ عن «اناذر راوند».

وقالت للحضور المحدود في الحفل «لطالما وجدت طيبة في الناس الذين التقيتهم أينما كنت في العالم».

وأكدت «أهدي هذه الجائزة إلى كل الذين لديهم الإيمان والشجاعة للتمسك بطيبتهم وبطيبة الآخرين مهما كان القيام بذلك صعبا».

ويشكل فيلم «نومادلاند» رسالة حب إلى أرياف الولايات المتحدة الفسيحة.

أفضل ممثلة

انضمت الممثلة فرانسس ماكدورماند نجمة فيلم «نومادلاند» إلى نخبة السينما العالمية بفوزها بجائزة أوسكار ثالثة خلال مسيرتها عن دور أرملة تجوب طرق الولايات المتحدة في سيارة تخييم قديمة بعيدة جدا عن تألق هوليوود.

وهي سابع عضو في هذا النادي الضيق جدا للممثلين أصحاب 3 أوسكارات الذي يضم ثلاث نساء هن ميريل ستريب وإنغريد برغمان وكاثرين هيبورن الحاصلة على أربع جوائز.

وقالت الممثلة البالغة 63 عاما عند تسلمها الجائزة «الكلام يخونني».

وماكدورماند متخصصة بأدوار النساء اللواتي أرهقتهن الحياة خصوصا في أفلام مستقلة غالبا ما يخرجها زوجها جويل كوين وشقيقه إيثان.

حيث لا تشذ شخصية فيرن في «نوماندلاند» عن هذه القاعدة فهي تعجز عن تجاوز مأساة وفاة زوجها وخسارة مسكنها في مدينة إمباير الصغيرة في نيفادا التي محيت عن الخريطة بعدما أغلق منجم فيها العام 2011.

وقالت الممثلة «هذه شهادة رائعة عن مرحلة خاصة جدا في عالمنا. فالجميع في حالة ترحال».

وكانت الممثلة نالت أول أوسكار في مسيرتها العام 1997 عن دور شرطية حامل في «فارغو» وأعادت الكرة في 2018 عن دور أم تبحث بيأس عن تحقيق العدالة بعد اغتصاب ابنتها وقتلها في «ثري بيلبورد آوتسايد إبينغ ميزوري».

واغتنمت ماكدورماند التي أنتجت أيضا «نومادلاند» الفرصة لدعوة الجمهور للعودة إلى دور السينما بعدما اضطرت بفعل الجائحة إلى الإقفال، وتوقف بعضها نهائيا.

وقالت «الرجاء أن تشاهدوا فيلمنا على أكبر شاشة ممكنة. وفي يوم من الأيام، قريبا جدا، اصطحبوا كل شخص تعرفونه إلى السينما».

وتقدمت الممثلة على كل من فايولا ديفيس (ما رينيز بلاك باتم) وأندرا داي (ذي يونايتد ستايتس فرسس بيلي هوليداي) وفانيسا كيربي (بيسز أوف إيه وومان) وكاري موليغان (بروميسينغ يونغ وومان).

افضل ممثل

مفاجأة الحفل الكبيرة والسعيدة كانت في هذه الفئة بفوز مستحق للمثل الكبير انتوني هوبكنز عن تأديته دور مريض مصاب بالخرف في فيلم «ذي فاذر»، مضيفا إلى رصيده الغني تكريما جديدا لمسيرة جسد فيها شخصيات متنوعة، بينها البابا ورئيس الولايات المتحدة وقاتل من آكلي لحوم البشر.

وأصبح هوبكينز البالغ 83 عاما والذي غاب عن احتفال توزيع الجوائز، أكبر الممثلين سنا يفوز بجائزة أوسكار تنافسية بعد نحو ثلاثة عقود من نيله أوسكار أفضل ممثل عن دوره كسفاح يرتكب سلسلة جرائم قتل في «سايلانس أوف ذي لامبز» العام 1992 للمخرج جوناثان ديم.

وتولت البريطانية أوليفيا كولمان دور ابنته التي يصبح عاجزا عن التعرف عليها وعلى سواها من أفراد عائلته، ويخيل له حتى أن شقته تتحول. وأعطيت الشخصية التي يؤديها اسمه أنتوني، وتاريخ ميلاده الواقع في 31 ديسمبر 1937.

وقد تغلب على الممثل الراحل تشادويك بوزمان الذي فاز بجائزة غولدن غلوب عن دوره في «ما رينيز بلاك بوتوم» بعد وفاته من السرطان في عمر الثالثة والأربعين.

ونافسه على الجائزة أيضا غاري اولدمان (مانك) وريز أحمد (ساوند اوف ميتال) وستيفن يون (ميناري).

أفضل ممثل بدور مساعد

فاز البريطاني دانيال كالويا بجائزة أفضل ممثل في دور مساعد عن دوره في «جوداس أند ذي بلاك ميسايا»، وتقدم كالويا على ساشا بارون كوهين «ذي ترايل أوف ذي شيكاغو سفن» وليزلي أودوم جونيور «وان نايت إن ميامي» وبول رايسي «ساوند أو ميتل» ولاكيث ستانفيلد «جوداس أند ذي بلاك ميسايا».

وأدى الممثل البالغ 32 عاما دور فريد هامبتون زعيم «بلانك بانثرز» وأحد قادة النضال من أجل الحقوق المدنية، في وقت لم تختف بعد بعض مكامن الظلم التي كان يناضل لمواجهتها في الستينيات.

وقال الممثل لدى تسلمه جائزته «من الصعب جدا تقديم دور رجل كهذا لكنهم أقدموا على ذلك».

وسبق وقال تعليقا على ترشيحه للفوز بالجائزة «فريد هامبتون كان نورا مضيئا ومنارة تنير كل ما كان يتناوله بفضل رسالته الرائعة».

وأتى فوز دانيال كالويا الذي سبق وحصد جائزتي غولدن غلوب وبافتا البريطانية عن الدور نفسه، بعد سنة على موجة الاحتجاجات الواسعة لحركة «بلاك لايفز ماتر» (حياة السود مهمة) في وقت أخذ على الأكاديمية الأميركية لفنون السينما ولعلومها المانحة للأوسكار طويلا غياب الفنانين السود في ترشيحاتها.

ويعتبر كالويا نجما صاعدا في السينما الأميركية وسبق أن رشح العام 2018 للفوز بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم الرعب ذي الميزانية الصغيرة «غيت آوت».

أفضل ممثلة مساعدة

شهدت هذه الفئة الإخفاق الثامن للممثلة القديرة غلين كلوز بعدما فازت الكورية الجنوبية يون يو-جونغ بأوسكار أفضل ممثلة في دور مساعد عن شخصية الجدة في عائلة مهاجرين التي أدتها ضمن فيلم «ميناري».

ويشكل فوز يون يو-جونغ (73 عاما) تتويجا لمسيرتها الممتدة خمسة عقود، علما أنها ابتعدت فترة عن الشاشة، ثم عادت من خلال التلفزيون وبعده السينما.

وأسعدت الممثلة الجمهور بروح الدعابة لديها، حتى أنها قلدت براد پيت الذي قدم لها جائزتها.

وقالت: «أود أن أشكر ولدي (كلاهما مولود في الولايات المتحدة) اللذين أجبراني على الخروج والعمل».

وقالت وهي تعرض التمثال الصغير الذي نالته «هذه هي النتيجة لأن الأم عملت بجد».

وقالت الممثلة السبعينية بعد تبادل المزاح مع براد پيت «كيف يمكن أن أفوز مقابل غلين كلوز؟ لقد شاهدتها في عدد كبير جدا من الأدوار… هذا المساء، حالفني بعض الحظ على ما أعتقد».

أفضل فيلم أجنبي

فاز فيلم «أناذر راوند» للمخرج الدنماركي توماس فينتبربرغ بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي متغلبا على الفيلم التونسي «الرجل الذي باع ظهره»، وخلال تسلمه الجائزة تحدث المخرج وهو يبكي عن ابنته التي توفيت في بداية التصوير وكاد موتها يضع حدا لهذا المشروع.

وقال «إن أردتم أن تصدقوا أنها معنا في هذا المساء يمكنكم أن تروها تصفق وتصرخ معنا. لقد قررنا أن ننجز هذا الفيلم من أجلها، تكريما لها».

ويتابع الفيلم أربعة أصدقاء يعلمون في المدرسة نفسها ولهم حياة روتينية قرب كوبنهاغن من بينهم مارتن استاذ التاريخ الذي يعاني الاكتئاب ويمر بأزمة سن الأربعين ويؤدي دوره النجم الدنماركي مادس ميكلسن.

أفضل فيلم رسوم متحركة

فاز «سول» بجائزة أوسكار أفضل فيلم رسوم متحركة، وهو شريط شاعري من إنتاج استديوهات «بيكسار» يتناول معنى الحياة، يكسبه طرحه في خضم الجائحة أهمية إضافية.

ويروي الفيلم محنة جو غاردنر بين الحياة والموت، وهو مدرس موسيقى متواضع من نيويورك يطمح إلى أن يصبح عازف جاز مع أكبر النجوم.

ويجد غاردنر نفسه بعد سقطة، في طابور لا نهاية له هو بمنزلة غرفة انتظار ما بعد الموت، قبل أن يهوي بالخطأ إلى «عالم ما قبل الولادة»، حيث من المفترض أن تكتسب كل «روح» بشرية شخصيتها، بصفاتها وعيوبها، قبل أن تدخل جسم الإنسان.

وقال أحد المخرجين المشاركين بيت دوكتر عند تسلم الجائزة إنه أراد أن يصنع فيلما «يستكشف معنى الحياة».

وتقدم «سول» على «أونوارد» و«أوفر ذي مون» و«إي شون ذا شيب موفي: فارماغيدون» و«وولفووكرز».

 

رقصة غلين كلوز

وصف الصورة

أشعلت النجمة غلين كلوز الحفل برقصها على أغنية وسط الحاضرين، لينضم إليها ويشاركها الرقصة دانيال كالويا، وسرعان ما وثق أحد الحاضرين في حفل الأوسكار رقصة النجمة العالمية أمام الطاولة التي كانت تجلس عليها لينتشر المقطع على مواقع التواصل الاجتماعي بسرعة كبيرة، حيث اعتبره البعض أجمل لحظات الحفل.

«الأنباء» 6/6

وصف الصورة

صحت ترجيحات «الأنباء» للجوائز الـ 6 الأساسية في أوسكار هذا العام، وهي بالترتيب: أفضل فيلم «نومادلاند»، وأفضل مخرجة «كلويه جاو»، وأفضل ممثلة «فرانسيس ماكدورماند»، وأفضل ممثل «أنتوني هوبكنز»، وأفضل ممثل مساعد «دانيال كالويا»، وأفضل ممثلة مساعدة «يون- يو جونغ».

 

 

 

 

 

 

 

حقيبة القلب البشري

وصف الصورة
وصف الصورة

قررت المغنية العالمية سيليست أن تضيف شيئا مميزا إلى مظهرها على السجادة الحمراء عبر حملها حقيبة على شكل قلب بشري لفتت الأنظار وتداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى