أخبار عربية

النوم: لماذا يعد مهما للصحة النفسية للمراهقين في مستقبل حياتهم؟

[ad_1]

  • كلوديا هاموند
  • بي بي سي

شاب نائم

صدر الصورة، Westend61/Zerocreatives/Getty Images

يمكن أن يجد المراهقون أحيانًا صعوبة في الاستيقاظ في الصباح، لكن ضمان حصولهم على قسط كافٍ من النوم قد يكون أمرًا حيويًا لصحتهم في وقت لاحق من الحياة.

إنه وقت متأخر من الصباح والمراهقون في المنزل مازالوا غارقين في النوم بعد فترة طويلة من استيقاظك. فهل ينبغي أن تسرع إلى الطابق العلوي لتجرهم من أقدامهم من الفراش؟ قد يكون ذلك مغرياً لكن الجواب على الأغلب هو لا. فالأدلة تتزايد على أن النوم في مرحلة المراهقة مهم للصحة العقلية حاضراً ومستقبلاً.

لا ينبغي أن يكون مفاجئاً أن نقص النوم الخطير أو النوم المضطرب بشكل خطير هو أحد الأعراض الأكثر شيوعاً للاكتئاب بين المراهقين. برغم كل ذلك، مهما كانت درجة النعاس الذي تشعر به، فإنه من الصعب أن تنام إذا كانت تؤرقك الشكوك أو المخاوف. هذا ينطبق على البالغين أيضًا، حيث يشكو 92 في المئة من الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب من صعوبات النوم.

وربما يكون الأقل توقعاً هو أن بعض المشاكل مع النوم قد تبدأ قبل الاكتئاب، مما يزيد من خطر مشاكل الصحة العقلية في المستقبل. هل يعني هذا أن النوم لدى المراهقين ينبغي أن ينظر إليه بجدية أكبر؟ وهل يمكن أن يقلل من خطر الاكتئاب في وقت لاحق؟

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى