أخبار عاجلة

600 مليون دينار لـ الصفوف الأمامية | جريدة الأنباء


  • مجلس الوزراء رحب بعودة صاحب السمو إلى أرض الوطن: أدام الله على سموه نعمة الصحة والعافية والعمر المديد
  • باسل الصباح: 93.12% نسبة الشفاء من «كورونا» ولله الحمد
  • مجلس الوزراء لم يقرر في جلسة امس تمديد الحظر
  • مكافأة الصفوف الأمامية للقياديين في “الصحة “و”الداخلية” فقط
  • تخصيص مركز للتطعيم السريع ضد «كورونا» لخدمة السيارات في الجزيرة الجنوبية بجسر جابر
  • تكليف «الأشغال» باستكمال الإجراءات التنفيذية لخطط إسكان العمالة أو إنشاء المدن العمالية

 

مريم بندق

اعتمد مجلس الوزراء مشروع قانون بفتح اعتماد إضافي بمبلغ 600 مليون دينار بميزانية الوزارات والإدارات الحكومية للسنة المالية 2020/2021 وذلك لتغطية مكافأة الصفوف الأمامية في مواجهة ڤيروس كورونا.

وأوضحت مصادر مالية أن ‬إضافة ميزانية المكافأة على ميزانيات الجهات الحكومية للسنة المالية الجديدة 2022/2021 تعني أن صرفها سيتزامن مع إقرار ميزانية الدولة من قبل مجلس الأمة، والذي يتم في نهاية الفصل التشريعي الحالي يونيو المقبل.

وقرر المجلس صرف مكافأة الصفوف الأمامية للقياديين العاملين في وزارتي الصحة والداخلية فقط، واستبعد المجلس القياديين العاملين في الجهات الحكومية الأخرى من كشوف مستحقي المكافآت المالية للموظفين.

وفي خطوة جوهرية وإشارة عملية تترجم رغبة الحكومة الحقيقية في التعاون مع مجلس الأمة، استبقت الحكومة استجواب رئيسها واعتمد المجلس برنامج عمل الحكومة الذي يتكون من أربعة محاور رئيسية هي: تنفيذ برنامج استدامة والذي يتكون من مجموعة مبادرات تنفيذية واضحة الأهداف، إعادة هيكلة القطاع العام، تطوير رأس المال البشري باعتباره أساس التنمية والعامل الأهم في بناء كويت المستقبل، وتحسين البنية التحتية وتوظيف الطاقات المتجددة.

هذا، وقالت مصادر مطلعة، في تصريحات خاصة لـ «الأنباء»، إن مجلس الوزراء لم يقرر في جلسته أمس تمديد قرار حظر التجول حتى نهاية شهر رمضان المبارك، لافتة إلى انه مازال الوقت أمام قرار الحظر الحالي للتطبيق حتى الساعة الخامسة من فجر 8 أبريل.

ونفى رئيس مركز التواصل الحكومي والناطق الرسمي باسم الحكومة طارق المزرم ما تم تداوله في مواقع التواصل بشأن عقد اجتماع في مجلس الوزراء ليلة أمس بين رئيس مجلس الأمة وسمو رئيس مجلس الوزراء الأسبق وسمو رئيس مجلس الوزراء الحالي وعدد من النواب، حيث أكد المزرم أنه لا صحة لعقد مثل هذا الاجتماع.

هذا، وذكر وزير الصحة الشيخ د.باسل الصباح، أن أعداد حالات الإصابة والوفيات والحالات التي تتلقى العلاج ومن في العناية المركزة مازالت تشهد ارتفاعا ملحوظا، كما بلغت نسبة الشفاء 93.12% ولله الحمد، كما أحاط المجلس علما بالجهود التي تبذلها وزارة الصحة لتنفيذ حملة التطعيم باستخدام لقاحي «فايزر ـ بيونتيك» و«أسترازينيكا» سعيا للوصول إلى المناعة المجتمعية المنشودة والقضاء على هذا الوباء الفتاك.

اعتماد مكافأة الصفوف الأمامية للجهات التي استكملت بياناتها

كشفت مصادر مطلعة في تصريحات خاصة لـ ” الأنباء”، عن أن مجلس الوزراء اعتمد مكافأة الصفوف الأمامية للعاملين في مواجهة جائحة “كورونا” للجهات التي استكملت بياناتها وتم اعتمادها.

واوضحت مصادر مالية ان ‬⁩إضافة ميزانية المكافأة إلى ميزانيات الجهات الحكومية للسنة المالية الجديدة 2022/2021 يعني أن صرفها سيتزامن مع إقرار ميزانية الدولة من قبل مجلس الامة، والذي يتم في نهاية الفصل التشريعي الحالي يونيو المقبل.

مجلس الوزراء لم يقرر في جلسة امس تمديد الحظر

قالت مصادر مطلعة في تصريحات خاصة لـ ” الأنباء” ان مجلس الوزراء لم يقرر في جلسته أمس تمديد قرار حظر التجول حتى نهاية شهر رمضان المبارك، لافتة الى انه مازال الوقت امام قرار الحظر الحالي للتطبيق حتى الساعة الخامسة من فجر 8 أبريل.

600 مليون دينار لصرف مكافأة الصفوف الأمامية

اعتمد مجلس الوزراء مشروعا بقانون بفتح اعتماد اضافي بمبلغ ٦٠٠ مليون دينار لتغطية مكافآت الصفوف الأمامية في مواجهة فيروس كورونا ويرفعه الى حضرة صاحب السمو أمير البلاد، حفظه الله ورعاه، تمهيدا لاحالته الى مجلس الأمة.

وصف الصورة

 

تخصيص مركز للتطعيم لخدمة السيارات

اعلن مركز التواصل الحكومي انه تم تخصيص مركز للتطعيم في الجزيرة الجنوبية بجسر جابر للتطعيم السريع ضد فيروس كورونا لخدمة السيارات.

وصف الصورة

 

مكافأة الصفوف الأمامية للقياديين في “الصحة “و”الداخلية” فقط

قرر مجلس الوزراء صرف مكافأة الصفوف الأمامية للقياديين العاملين في وزارتي الصحة والداخلية فقط .

واستبعد المجلس القياديين العاملين في الجهات الحكومية الأخرى من كشوف مستحقي المكافآت المالية للموظفين (العاملين في القطاع الحكومي) المكلفين بالعمل لمواجهة انتشار ڤيروس كورونا المستجد.

لا صحة لعقد اجتماع في مجلس الوزراء بحضور رئيس مجلس الأمة ورئيسي الوزراء الأسبق والحالي وعدد من النواب

نفى رئيس مركز التواصل الحكومي والناطق الرسمي باسم الحكومة طارق المزرم ما تم تداوله في مواقع التواصل بشأن عقد اجتماع في مجلس الوزراء  بين رئيس مجلس الأمة وسمو رئيس مجلس الوزراء الأسبق وسمو رئيس مجلس الوزراء الحالي وعدد من النواب، حيث أكد المزرم أنه لا صحة لعقد مثل هذا الاجتماع.

 
وفيمايلي نص بيان اجتماع مجلس الوزراء

عقد مجلس الوزراء اجتماعه الأسبوعي بعد ظهر أمس في قصر السيف برئاسة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الخالد. وبعد الاجتماع، صرح وزير الخارجية ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ د.أحمد ناصر المحمد بما يلي:

رحب سمو رئيس مجلس الوزراء في مستهل الاجتماع باسمه وباسم أخته وإخوانه الوزراء بعودة صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد إلى أرض الوطن يوم الثلاثاء الماضي بعد إجراء الفحوصات الطبية التي تكللت بالنجاح ولله الحمد، داعيا المولى عز وجل أن يديم على سموه نعمة الصحة والعافية والعمر المديد.

ثم أحاط سمو رئيس مجلس الوزراء المجلس بتوجيهات صاحب السمو، حفظه الله ورعاه بشأن ما تشهده الساحة المحلية من تصريحات قبل انعقاد جلسة مجلس الأمة المقررة اليوم الثلاثاء والتي ستشهد تأدية الحكومة اليمين الدستورية، والتي شدد فيها سموه، حفظه الله ورعاه، على الحاجة الماسة إلى التعاون البناء بين السلطتين ووضع المصلحة الوطنية العليا فوق كل اعتبار، بما يسهم في تمكين الحكومة من أداء القسم وفقا لما يقتضيه الدستور وإعطائها الفرصة الزمنية الكافية لممارسة دورها ومسؤولياتها خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها الوطن والمنطقة بأسرها، والدعوة إلى احترام القضاء وأحكام المحكمة الدستورية، والتأكيد على التمسك بالمسيرة الديموقراطية وتوجيه كل الجهود والطاقات لتحقيق الأهداف المنشودة.

وقد عبر مجلس الوزراء عن عظيم الاعتزاز والتقدير لتوجيهات صاحب السمو، حفظه الله ورعاه، ونصائحه السديدة، مؤكدا على الالتزام بهذه التوجيهات القيمة والعمل الجاد على ترجمتها وتنفيذها لتحقيق غاياتها المأمولة لكل ما فيه خدمة الوطن والمواطنين.

هذا واستعرض مجلس الوزراء مشروع برنامج عمل الحكومة للفصل التشريعي السادس عشر (2021/2022 ـ 2024/2025) تحت شعار «استدامة الرخاء برغم التحديات».

وفي هذا الصدد، استمع مجلس الوزراء إلى شرح قدمه وزير المالية ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار خليفة حمادة أوضح فيه أن برنامج عمل الحكومة يأتي في ظل تحديات اقتصادية عالمية وإقليمية لها انعكاساتها المحلية في ظل الجائحة الصحية والتي ستستمر آثارها على جميع القطاعات والأنشطة الاقتصادية إلى حين وما بعد انجلائها، وقد ارتكز البرنامج على محاور مستمدة من «رؤية الكويت 2035» وتنفيذا لسياساتها ومبادئها العامة في إعادة هيكلة الجهاز الحكومي بالتحول من المشغل للأنشطة الاقتصادية إلى التنظيم والرقابة وتمكين القطاع الخاص من التشغيل، كما يتكون البرنامج من أربعة محاور رئيسية: تنفيذ برنامج استدامة والذي يتكون من مجموعة مبادرات تنفيذية واضحة المعالم والأهداف والمؤشرات، وإعادة هيكلة القطاع العام، وتطوير رأس المال البشري باعتباره أساس التنمية والعامل الأهم في بناء كويت المستقبل، بالإضافة إلى تحسين البنية التحتية وتوظيف الطاقات المتجددة.

وقرر مجلس الوزراء الموافقة على مشروع البرنامج وكلف وزير المالية وزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار بإحالة برنامج عمل الحكومة إلى مجلس الأمة.

كما استمع مجلس الوزراء إلى شرح قدمه وزير الصحة الشيخ د.باسل الصباح حول آخر تطورات الوضع الصحي في البلاد، وتفاصيل الإحصاءات الخاصة بأعداد حالات الإصابة والوفيات والحالات التي تتلقى العلاج ومن في العناية المركزة والتي ما زالت تشهد ارتفاعا ملحوظا، كما بلغت نسبة الشفاء 93.12% ولله الحمد، كما أحاط المجلس علما بالجهود التي تبذلها وزارة الصحة لتنفيذ حملة التطعيم باستخدام لقاحي «فايزر ـ بيونتيك» و«أسترازينيكا» سعيا للوصول إلى المناعة المجتمعية المنشودة والقضاء على هذا الوباء الفتاك.

وقد دعا مجلس الوزراء مجددا جميع المواطنين والمقيمين إلى مواصلة التعاون والمسارعة في تلقي اللقاح، سائلا المولى عز وجل أن يرفع الغمة عن هذه الأمة.

ضمن هذا السياق، تدارس مجلس الوزراء توصيات اللجنة الوزارية لطوارئ كورونا، وقرر مجلس الوزراء الآتي:

٭ أولا: أحيط مجلس الوزراء علما بالاجتماع التنسيقي الذي تم بين كل من وزير الصحة، وزير المالية وزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، الأمانة العامة لمجلس الوزراء، ديوان الخدمة المدنية بشأن مناقشة آلية منح المكافآت المالية للموظفين (العاملين في القطاع الحكومي) المكلفين بالعمل لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد.

٭ ثانيا: استبعاد القياديين من كشوف مستحقي المكافآت المالية للموظفين (العاملين في القطاع الحكومي) المكلفين بالعمل لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد باستثناء القياديين العاملين في وزارتي الصحة والداخلية.

٭ ثالثا: الموافقة على طلب وزارة الصحة بتخصيص مركز للتطعيم بالجزيرة الجنوبية بجسر الشيخ جابر الأحمد الصباح للتطعيم السريع ضد فيروس كورونا لخدمة السيارات، وذلك تسهيلا للراغبين في تلقي اللقاح.

من جانب آخر، أحيط مجلس الوزراء علما بتوصية لجنة الشؤون الاقتصادية بشأن التقرير الدوري الـ 14 للجنة الدائمة لتحسين بيئة الأعمال وتعزيز التنافسية، المتضمن التطورات والإجراءات ذات الصلة بعمل اللجنة وبيئة الأعمال بالكويت، وقد أثنى مجلس الوزراء على الجهود المبذولة في هذا الشأن، وقرر تكليف كل الوزراء بتوجيه الجهات التابعة لكل منهم لتكثيف جهود التنسيق والتعاون مع اللجنة الدائمة لتحسين بيئة الأعمال وتعزيز التنافسية، مما يساهم في دعم عمل اللجنة ورفع ترتيب الكويت في المؤشرات ذات الصلة، على أن تقوم اللجنة بتضمين تقاريرها المرفوعة إلى مجلس الوزراء والمعوقات التي قد تواجهها في أداء عملها، ومدى تعاون الجهات معها.

وحرصا من مجلس الوزراء على تقديم التكريم المادي للعاملين بصورة مباشرة في تنفيذ إجراءات مواجهة انتشار فيروس كورونا، تقديرا للتضحيات والمخاطر التي تعرضوا لها في قيامهم بمهام واجباتهم الوظيفية، فقد تدارس مجلس الوزراء توصية لجنة الشؤون الاقتصادية بشأن مشروع قانون بفتح اعتماد إضافي بمبلغ 600 مليون دينار بميزانية الوزارات والإدارات الحكومية للسنة المالية 2020/2021 وذلك لتغطية مكافأة الصفوف الأمامية في مواجهة فيروس كورونا، وقرر مجلس الوزراء الموافقة على مشروع القانون ورفعه لصاحب السمو، حفظه الله ورعاه، تمهيدا لإحالته إلى مجلس الأمة.

ثم استعرض مجلس الوزراء التوصية الواردة ضمن محضر لجنة الخدمات العامة بشأن مشروع المدن العمالية في الكويت.

وقرر تكليف وزارة الأشغال العامة بمواصلة الجهود المبذولة من قبلها بالتعاون والتنسيق مع الجهات المعنية واستكمال متابعة كل الإجراءات التنفيذية للخطط المتعلقة بإسكان العمالة ـ أو ـ إنشاء المدن العمالية في ضوء الواقع الحالي والمتغيرات المستقبلية لأعداد العمالة وتقدير مدى الاحتياج لإسكانها، وذلك على ضوء القرارات الصادرة من مجلس الوزراء بهذا الشأن.

ثم بحث مجلس الوزراء الشؤون السياسية في ضوء آخر التطورات الراهنة على الساحة السياسية على الصعيدين العربي والدولي، وفي هذا الصدد أحيط مجلس الوزراء علما بالاتصال الذي تم بين صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية، والذي أعرب فيه عن استعداد الكويت للتعاون مع المملكة الشقيقة بما يحقق أهداف المبادرة السعودية الخضراء ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر اللتين أعلن عنهما صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان يوم السبت الماضي واللتين سيجري إطلاقهما قريبا، بما تشكلان من إضافة مميزة تسهمان في نهضة المملكة الشقيقة تماشيا مع رؤيتها التطويرية الشاملة 2030، وقد أثنى مجلس الوزراء على هاتين المبادرتين اللتين تشكلان انطلاقة جديدة باعتبارهما خارطة طريق طموحة ستسهم في حماية الأرض والطبيعة ومكافحة أزمة المناخ ومواجهة الكثير من التحديات البيئية وحماية البيئة البحرية، ستنعكس آثارها الإيجابية على منطقة الخليج ومنطقة الشرق الأوسط، منوها بأن هاتين المبادرتين تأتيان انطلاقا من دور المملكة العربية السعودية الشقيقة الريادي تجاه القضايا الدولية المشتركة، واستكمالا لجهودها خلال فترة رئاستها لمجموعة العشرين في العام الماضي.

ترحيب بالمبادرة السعودية لإنهاء الحرب في اليمن

رحب مجلس الوزراء بالمبادرة التي أعلنت عنها المملكة العربية السعودية مؤخرا لإنهاء الحرب في اليمن التي تضمنت وقف إطلاق نار شامل تحت مراقبة الأمم المتحدة، وفتح مطار صنعاء الدولي وميناء الحديدة، مؤكدا أن هذه المبادرة التي حظيت بتأييد دولي تعد خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح للوصول إلى اتفاق سياسي شامل في اليمن، كما أكد مجلس الوزراء بأن إصرار ميليشيا الحوثي على مواصلة الهجمات الإرهابية بعد المبادرة السعودية يؤكد خطورة نهج ميليشيا الحوثي ورفضها للسلام بانتهاك قواعد القانون الدولي، معربا عن إدانة واستنكار الكويت الشديدين للاعتداءات الحوثية الإرهابية المستمرة على المدنيين والمناطق المدنية والمنشآت الحيوية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة عبر إطلاق عدد من الطائرات المسيرة مؤخرا في محاولات استهداف جامعتي نجران وجازان، والاعتداء التخريبي على محطة توزيع المنتجات البترولية في جازان وكذلك توجيه زوارق مفخخة مقابل سواحل الحديدة، هذه الاعتداءات التي لا تستهدف المملكة ومنشآتها الاقتصادية فقط إنما تستهدف الاقتصاد العالمي وحرية الملاحة البحرية والتجارة العالمية، داعيا المجتمع الدولي إلى اتخاذ الإجراءات الحازمة والجادة لوضع حد لهذه الاعتداءات الإرهابية، كما أعرب مجلس الوزراء عن وقوف الكويت وتأييدها التام للمملكة الشقيقة في كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها.

إشادة بجهود مصر في إنهاء أزمة جنوح سفينة «السويس»

تابع مجلس الوزراء باهتمام وقلق بالغين الحادث العرضي لجنوح سفينة الشحن العملاقة «إيفر غيفين» في قناة السويس مؤخرا، والذي تسبب في تعطيل حركة الملاحة في هذه المنطقة الحيوية، مشيدا بالجهود التي بذلتها جمهورية مصر العربية الشقيقة لإنهاء هذه الأزمة، معربا عن ثقته في قدرتها على التعامل بكفاءة عالية مع هذا الحادث الاستثنائي.

كما عبر مجلس الوزراء عن مواساته وتعازيه إلى فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة في ضحايا حادث تصادم قطارين في محافظة سوهاج وكذلك حادث انهيار عقار بمنطقة جسر السويس في القاهرة مؤخرا واللذين أسفرا عن مقتل وإصابة عدد من الضحايا، سائلا المولى عز وجل أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى