أخبار عربية

كيف ابتكر فنانون خدعا بصرية لتضليل الألمان في الحرب العالمية الثانية؟

[ad_1]

  • ماثيو ويلسون
  • بي بي سي

كيف باغت "جيش الأشباح" الألمان في الحرب العالمية الثانية؟

التعليق على الصورة،

دبابة وهمية مصنوعة من المطاط في عام 1939

عندما نفكر في الفنانين الذين عملوا في أوقات الحروب، قد ترتسم في أذهاننا في المعتاد صور فناني الحرب الرسميين أو مروجي الدعاية.

لكن ماذا لو كان فنانون، مثل خبراء فك الشفرات من مركز فك الشفرات البريطاني السري في “متنزه بلتشلي”، ضمن هؤلاء الأبطال المنسيين في الحرب، وأدوا دورا حاسما في إنهاء الصراع؟

ففي حقبة “الحرب الشاملة” في القرن العشرين، لبى الجميع نداء الحرب، من رجال ونساء، وجنود ومدنيين، وأناس من مختلف المشارب، وكان لكل منهم دوره. لكن دور هؤلاء الفنانين والمؤرخين الفنيين وعلماء الآثار وغيرهم من المشتغلين بالفنون، في صراعات القرن لم يكشف الستار عن تفاصيله بعد.

وقد تعطينا قصة وحدتين عسكريتين من الحرب العالمية الثانية، سارتا على درب فنانين من الحرب العالمية الأولى، لمحة عن مدى أهمية الدور الذي قد يؤديه الفنانون في الحروب في العصر الحديث. فقد غيّر هؤلاء الفنانون ملامح ساحة المعارك لتستحيل فضاء للاستراتيجيات الإبداعية وتستحق عن جدارة اسم “مسرح الحرب”.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى