أخبار عاجلة

حمد العبيد لـ الأنباء متفائلون | جريدة الأنباء

[ad_1]

  • ما حدث للتجمع السلفي من تراجع في المقاعد بسبب نغمة القوانين الشعبية مثل زيادة رسوم الكهرباء والبنزين
  • التجمع السلفي قام بتشكيل فرق شبابية لدراسة الساحة السياسية ووصلنا إلى أن هناك فجوة بين شباب التجمع وقياداته
  • نتوسم خيراً في سمو الشيخ صباح الخالد ونستذكر كلمات الأمير الراحل بحقه ونتطلع للمزيد
  • مؤشر النجاح إيجابي ومتفائلون والساحة تسع الجميع والتوجه بالغالب محب للفكر المحافظ
  • التجمع السلفي خسر مقاعده في الانتخابات ولكنه لم يخسر قواعده ومصداقيته عند الناس
  • حريصون على معالجة الإخفاقات والقضايا وهموم المواطن في كل المجالات والمواقع
  • تم إشراك فئة الشباب وكذلك الأخوات كفريق متكامل للتجهيز للانتخابات الحالية
  • المجلس السابق لم تكن له هوية واضحة ولم نر كتلاً أو قادة يحملون هم التنسيق بين الإصلاحيين
  • كثير من لجان الفصل التشريعي الخامس عشر وهي المطبخ التشريعي.. إنجازها صفر
  • كان هناك انحدار في لغة الحوار في المجلس وهذا يؤثر بشكل سلبي على التشريع والإنجاز
  • أداء مجلس 2016 كان دون الطموح.. وأستغرب أننا لم نر أي مشروع إسلامي يتم تقديمه
  • جلسات المجلس لم تُعقد في موعدها الرسمي وجميعها تأخرت وهذا أثر سلباً
  • الكثير من الاستجوابات غير مستحقة والوزير الإصلاحي يحارب وعمره قصير في الحكومة
  • إذا كان بيت الأمة مخترقاً فمن الصعب الإصلاح إلا بإصلاح بيت الأمة وهذا مسؤوليتنا جميعاً
  • نتوسم أن تكون الحكومة جادة في محاربة الفساد كما أعلنت.. فالأمانة تحتاج للقوة
  • واثقون من أن الشعب الكويتي لن يضحي بالكويت من أجل مصلحة ضيقة أو شخصية

حوار: سلطان العبدان

أكد مرشح الدائرة الثالثة حمد العبيد، أن التجمع السلفي خسر مقاعده في الانتخابات السابقة، إلا أنه لم يخسر قواعده ومصداقيته عند الناس، مبينا أن هناك آلية جديدة يتبعها التجمع هذه الانتخابات، حيث قام بمعالجة الإخفاقات في كل المجالات والمواقع.

وأضاف العبيد في لقاء أجرته معه «الأنباء» أن التجمع السلفي قام بتشكيل فرق شبابية لدراسة الساحة السياسية ووصلنا إلى أن هناك فجوة بين شباب التجمع وقياداته، كما تم إشراك الشباب الأخوات كفريق متكامل للتجهيز للانتخابات الحالية.

ولفت العبيد إلى أن مؤشر النجاح جدا إيجابي، معربا عن تفاؤله «لأننا نعتقد أن الساحة تسع الجميع والتوجه بالغالب محب للفكر المحافظ».

وأكد أن أداء مجلس 2016 كان دون الطموح، مستغربا من أنه لم يتم تقديم أي مشروع إسلامي يتم تقديمه في هذا المجلس، كما أن غالبية جلساته لم تعقد في موعدها الرسمي وجميعها تأخرت والجلسات ذات الموضوعات المهمة لم تعقد بسبب عدم اكتمال النصاب.

وبين أن المجلس السابق لم تكن له هوية واضحة ولم نر تنسيقا أو كتلا أو قادة يحملون هم التنسيق بين الإصلاحيين، وكثير من لجان الفصل التشريعي الخامس عشر وهي المطبخ التشريعي.. إنجازها صفر.

ولفت إلى أنه كانت هناك استجوابات مستحقة والكثير من الاستجوابات غير مستحقة والوزير الإصلاحي يحارب وعمره قصير في الحكومة.

إلى تفاصيل اللقاء:

هل هـــناك رؤيـــة جديدة في التعامل مع الانتخابات هذه المرة وهل التجمع السلفي خسر مقاعده في الانتخابات السابقة؟

٭ ما حصل للتجمع السلفي في انتخابات 2016 من تراجع في عدد المقاعد بسبب النغمة الشعبية على مجلس 2013 بسبب إقرار بعض القوانين غير الشعبوية مثل زيادة الكهرباء ورفع أسعار البنزين، والتجمع السلفي خسر مقاعده في الانتخابات ولكنه لم يخسر قواعده ومصداقيته عند الناس والتجمع السلفي حرص على معالجة الإخفاقات.

ما إجراءاتــكم هــذه المرة لـــزيادة المــقاعد أو رص الصفوف هذه المرة؟

٭قمنا بتشكيل فرق شبابية لدراسة الساحة ووصلنا لعدة نقاط أبرزها وجود فجوة بين شباب التجمع السلفي وقياداته وبعد دراسة الواقع تم إشراك الشباب، وكذلك الأخوات كفريق متكامل للتجهيز للانتخابات هذه المرة، ونتوسم خيرا في الفريق الجديد الذي يعمل في هذه الانتخابات، وقمنا بدراسة الساحة والدائرة الثالثة والحمد الله المؤشر جدا إيجابي، ومتفائلون لأننا نعتقد أن الساحة تسع الجميع والتوجه بالغالب محب للفكر المحافظ.

هل مجلس أمة 2016 كان مُرضيا لطموح الشعب بكل فئاته؟

٭ أداء المجلس السابق كان دون الطموح، ورأي الشارع واضح على أداء المجلس وأستغرب أننا لم نر أي مشروع إسلامي يتم تقديمه في هذا المجلس، ورأينا جلسات مثل التركيبة السكانية لم تعقد بسبب عدم اكتمال النصاب، وحتى الجلسات تتأخر جميعها نصف ساعة، والناخب الكويتي عندما يصل العضو لقاعة عبدالله السالم ينتظر منه الكثير وضاع الوقت بسبب كثرة الكلام وقلة الفعل، ونحن بحاجة لكل الجهود لبناء الكويت.

ما رأيك في تركيبة المجلس السابق؟

٭ المجلس السابق لم تكن له هوية واضحة، ولم نر تنسيقا أو كتلا أو قادة يحملون هم التنسيق بين الإصلاحيين وهناك بعض القضايا تكون محل إجماع الجميع ولم نر المجلس يتبناها، ولجان المجلس تعتبر هي مطبخ المجلس والعمل مبني على اللجان وشاهدنا اللجان تفتقد النصاب ونــرى تشكيل فرق لاســــتقبال من دعوهم مــن الجهات لتنــعقد هذه اللجنة.

ولجنة حماية الأموال العامة نسبة الإنجاز بها صـــفر وكثير من اللجان نسبة اجتماعاتها قليلة جدا.

هل طغى الجـانب الرقـابي عــلى الجـانب التشريعي في المجلس الماضي؟

٭ كان هناك انحدار في لغة الحوار بالمجلس وهذا يؤثر بشكل سلبي على المجلس، وهنـــاك إخـــفاق في الجانب التشريعي، وكانت هناك استجوابات مستحقة والكثير من الاستجوابات غير مستحقة، والوزير الإصلاحي يحارب وعمـــره قصير في الحكومة وما له ظـــهر، بعكــس الــوزير الذي يمشي المعــاملات غــير القانونية وهذه مظاهر سلبية في العمل البرلماني، وإذا كان بيت الأمة مخترقا أعتقد من الصعب الإصلاح إلا بإصلاح بيت الأمة وهذا مسؤوليتنا جميعا.

كيـــف تـرى أداء الحكومة الجـــديدة برئاسة سمو الشيخ صباح الخالد؟

٭ نتــــوسم خيرا في الشيخ صباح الخالد، ونستذكر كلمات الأمير الراحل صباح الأحمد بحق الشيخ صباح الخالد ونتطلع للأكثر منه، وتصديه للملفات كان جيدا والحكومة منذ زمن لم تعمل بهذا الشكل، ولكن من الأمور التي نقولها إن الشعب الكويتي يستحق أكثر ونحن لا نطمح للمثاليات، للأسف لا يوجد أمر واضح أو شروط للتوزير، ويجب أن تكون هناك «داتا» للوزراء، ولكن لنكن واضحين الأمانة تحتاج للقوة ونتوسم أن الحكومة كما أعلنت أنها جادة بمحاربة الفساد تكون جادة بالعمل ونحن مقبلون على انتخابات، ويجب أن نقيم أداء الحكومة في وقت الانتخابات وهل هي جادة بمحاربة الفساد وإلا يكون كلامها إنشائيا ونحن بحاجة للخروج من طريقة العمل الحكومي التي أعتدناها يجب أن تملك الحكومة خططا واضحة وتقوم بتغيير النمط السابق ونحن بحاجة لحكومة تواكب الطموح والزمن، ومن غير المقبول أن نسير على مثل الإجراءات السابقة فنحن بحاجة لتطبيق القانون على الجميع.

ظهر مؤخرا مصطلح الدولة العميقة، كيف ترى ذلك؟

٭ أعتقد أن لدينا أكثر من دولة عميقة والمقصود هم الأشخاص المتنفذون الذين يتحكمون بالقرار في الخفاء، ونـــحن فــي الكويت الكل يعلم أن هناك أشخاصا متنفذين قرارهم أقوى من قرار الوزراء والوكلاء وربما أقوى من قرار مجلس الوزراء، وعلى من أراد أن يكون صاحب سلطة أن يتولى السلطة، ليستطيع الشعب الكويتي من خلال نوابه أن يحاسب ويراقب، وكذلك مرفوض اختراق مؤسسات الدولة، ويجب على الجميع أن يحترم القانون.

هل من كلمة أخيرة توجهها للناخبين؟

٭ أعـــتقد أن الفرصة اليوم مـتاحة لنا جميعا للاخـــتيار وأمــــامنا مسؤولية كبيرة بهذا الاختيار، وهذه الشهادة نسأل عنها يوم القيامة، والفرصة متاحة للتغير لعهد أفضل ونتمنى أن يوفقنا الله لحسن الاختيار وعلى ثقة تامة من أن الشعب الكويتي لن يضحي بالكويت من أجل مصلحة ضيقة.

السيرة الذاتية لمرشح الدائرة الثالثة حمد العبيد

الخبرات القانونية:

ـ العمل في وزارة العدل بإدارة كتاب المحكمة الكلية، الاطلاع على إجراءات التقاضي والترافع في المحكمة وآلية سير القضايا ورفع الدعاوى وتنفيذ الأحكام.

ـ خبرة في قانون ونظام الخدمة المدنية، خبرة في آلية التعامل مع الجهات الرقابية مثل ديوان المحاسبة وجهاز المراقبين الماليين.

ـ ترأس بعض لجان التحقيق ولجان التخطيط.

ـ حضر العديد من الدورات القانونية المتخصصة في معهد القضاء.

العمل الوظيفي:

ـ مدير إدارة مكتب المدير العام في هيئة القرآن والسنة.

ـ مدير إدارة العناية بالقرآن الكريم وعلومه.

ـ رئيس مكتب الشؤون القانونية.

ـ عضو لجنة المشتريات بالهيئة العامة للقرآن والسنة.

ـ رئاسة العديد من الفرق الحكومية المهمة والمشاركة في عضوية فرق أخرى.

التخصص الأكاديمي:

ـ حاصل على الإجازة الجامعية في الفقه المقارن وأصول الفقه من كلية الشريعة ـ جامعة الكويت.

ـ حاصل على درجة الماجستير في الاقتصاد الإسلامي تقدير امتياز ـ جامعة القاهرة.

العمل النقابي:

ـ نائب رئيس الاتحاد الوطني ـ جامعة الكويت.

ـ أمين سر جمعية الشريعة.

ـ رئيس قائمة الاتحاد الإسلامي – جامعة الكويت.

رؤية حمد العبيد

ـ المحافظة على الثوابت الشرعية، والقيم والأخلاق الإسلامية والكويتية الأصيلة.

ـ مكافحة الفساد، ووقف الهدر المالي وإحكام الرقابة المالية والإدارية، وسد الفراغ التشريعي أو إصلاح الخلل في القوانين ذات الصلة.

ـ تطوير الاقتصاد وتنويع مصادر الدخل والعمل على تحويل الكويت إلى بيئة استثمارية جاذبة ورعاية المشروعات الصغيرة بصورة أفضل.

ـ المحافظة على الأسرة الكويتية، وتمكين المرأة من أداء أدوارها التنموية في المجتمع.

ـ الارتقاء بالشباب الكويتي وتمكينه من ممارسة أدواره الريادية في المجتمع، والاهتمام بتطوير الرياضة.

ـ العمل على تحقيق الاكتفاء الذاتي والأمن الغذائي للدولة.

ـ تعديل التركيبة السكانية والعمل على تكويت قطاعات الدولة وفق خطط مدروسة ومعالجة مشكلة المقيمين بصورة غير قانونية.

ـ النهوض بالتعليم وفق أفضل المعايير العالمية، وتحقيق المواءمة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل.

ـ الارتقاء بالخدمات الصحية، وتحسين جودة نظام الرعاية الصحية، وتطوير القدرات الوطنية لمواجهة الأزمات الصحية.

ـ معالجة القضية الإسكانية وتقليل فترات الانتظار، وفق خطط مدروسة.

الاستجوابات الرشيدة

أعتقد أن المعارضة تفتقد إلى التنسيق لتكون معارضة رشيدة تقوم بأداء الحكومة وتشرّع، واستجواب وزير الداخلية على التنصت على المواطنين استجواب مستحق ونرفض التنصت على المواطنين وخصوصياتهم وأعراضهم، وتقييم هذه الاستجوابات بشكل جيد، ونأمل أن تكون الاستجوابات رشيدة وتحقق المطلوب منها، ولا بد من التنسيق والتمهيد للاستجواب والتدرج.

الثوابت الشرعية ومحاربة الفساد.. أهم أولوياتي

الحفاظ على الثوابت الشرعية ومحاربة الفساد وأوافق على أي مصالحة وطنية ولكن بشرط أي عفو يكون لمجموعة أرادت إصلاح البلد وأرفض العفو عن خلية العبدلي، سأكون معارضا شرسا للفساد وأشجع أي نهج إصلاحي للحكومة، والشريعة الإسلامية لم تكن يوما من الأيام حاضنة للفساد، ومحاربة الفساد واجبة.

رفع مظالم الناس

حال وفقني الله في الوصول إلى مجلس الأمة، سأقوم بمساعدة الناس ورفع الظلم عنهم، وأرفض أن أكون نائب خدمات والإصلاح في الجسد الحكومي وإعطاء الناس حقوقهم سيقضي على مصطلح نائب الخدمات.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى