أخبار عاجلة

بالفيديو مواطنون ومقيمون لـ الأنباء | جريدة الأنباء

[ad_1]

  • سموه كان حريصاً على عودة جميع أبناء الكويت خلال أزمة «كورونا»
  • الفقيد الراحل كان أباً لكل مغترب.. وإنساناً لا توفيه الكلمات والعبارات حقه

آلاء خليفة – ندى أبو النصر – كريم طارق

بحزن وأسى عميقين ودعوات بالرحمة والمغفرة، عبّر عدد من المواطنين والمقيمين عن حزنهم البالغ لوفاة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد «قائد الإنسانية» ورجل السلام في العالم، مؤكدين ان الخبر الحزين ادمى قلوبهم حزنا وألما على فراق والد الجميع.

واستذكر المواطنون والمقيمون في لقاءات متفرقة مع «الأنباء» مناقب الفقيد الراحل صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الذي كانت اياديه البيضاء ممتدة بالخير في جميع أرجاء المعمورة، موضحين ان حكمة وحنكة سموه السياسية جعلتا من الكويت مركزا للعمل الانساني العالمي وكان جديرا بالحصول على لقب «قائد الإنسانية»، مشيرين الى ان رحيل سمو الأمير مصاب جلل، و«قد فقدنا الاب والاخ والسند والعون والمظلة التي نحتمي بها.. فقدنا ابونا صباح الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة»، لافتين إلى مواقف سموه المشرفة والتي كان آخرها حرصه على عودة جميع أبناء الكويت الى الكويت خلال ازمة فيروس كورونا المستجد.

وحرص الجميع رجالا ونساء على الدعاء لصاحب السمو بالرحمة والمغفرة وان يسكنه الله فسيح جناته، مؤكدين ان ايادي سموه البيضاء مشهود لها بالبنان في كل انحاء العالم فقد كان خير عون وسند للفقراء في دول العالم واسم الكويت يرفرف في بلادهم بفضل جهود سموه، قائلين: رحل القائد الحكيم وندعو الله عزّ وجلّ ان يلهمنا الصبر والسلوان على هذا المصاب الجلل، والكويت حزينة لرحيل امير الإنسانية.

وتابع مقيمون: نعزي انفسنا والكويت حكومة وشعبا وكل الشعوب العربية والعالمية بوفاة قائد الإنسانية، مؤكدين انه اب لكل مغترب وانسان لا تفيه الكلمات والعبارات حقه، مبينين ان الكويت بلد الامن والأمان في ظل حكم اسرة آل الصباح الكرام.. ورحم الله أمير الإنسانية وغمد روحه الجنة.

وقال احد المقيمين الفلسطينيين: قلوبنا تعتصر حزنا على وفاة سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد فقد خسرنا امير الإنسانية الذي كان من اكبر الداعمين للقضية الفلسطينية ولم يقصّر في الدفاع عن فلسطين وشعبها، ندعو الله له بالرحمة والمغفرة وأن يسكنه فسيح جناته.

وقالت الطفلة أميرة القلاف «خبر وفاة بابا صباح حزين، الله يرحمه ويغمد روحه الجنة ويصبرنا على فراقه».



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى