أخبار عربية

فيروس كورونا: نظام ادخار مال تقليدي تديره نساء ينقذ عائلات كثيرة أثناء الوباء

[ad_1]

هيلدا في بيتها في سان أنطونيو

التعليق على الصورة،

هيلدا في بيتها في سان أنطونيو

تتذكر هيلدا روبلز سنواتها الأولى في الولايات المتحدة، والدموع تملأ عينيها.

وتقول: “كنت أبكي وأردت أن أغادر في أقرب فرصة لأنني شعرت أنني وحيدة. كنت أطلب المساعدة من الناس لكنهم لم يستطيعوا تقديمها لأنني لم أكن أعرف الإنجليزية وهم لم يكونو على دراية بالإسبانية”، وفقا لأنجليكا كاساس وبوير دينج، مراسلي بي بي سي.

عندما قدمت هيلدا إلى سان أنتونيو في تكساس قبل عشرين عاما، كانت الواجبات اليومية البسيطة مثل الذهاب إلى الطبيب أو إلى العمل تعد بمثابة أعمال بطولية تتطلب مهارات لغوية وتخطيطا لوجستيا – لم تكن لديها سيارة ولم تتقن الإنجليزية ولم يكن لديها تقريبا أي شخص ليساعدها.

وكان افتتاح حساب في البنك يبدو أمرا مستحيلا لها. “عندما خطوت داخل البنك أول مرة قيل لي إنه لم يكن باستطاعتي بدء حساب معهم لأنه لم يكن لدي رقم ضمان اجتماعي”.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى