بالفيديو أمير الإنسانية القائد | جريدة الأنباء

• اعترافاً بالجهود العظيمة والدؤوبة والدور الكبير لسموه في المنطقة والعالم وتتويجاً لعلاقات الشراكة التاريخية والمتميزة بين البلدين
• الرئيس الأميركي يمنح صاحب السمو وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى
• البيت الأبيض: الأمير «قدم دعماً لا غنى عنه للولايات المتحدة من خلال عملية حرية العراق وحملة هزيمة داعش»
• صاحب السمو صديق وشريك لا يتزعزع للولايات المتحدة وترامب مسرور للغاية لمنح هذا التكريم لصديقه العزيز
• ناصر صباح الأحمد: التكريم يعكس المكانة العزيزة للأمير وللكويت لدى الإدارة الأميركية ويمثل اعترافاً بالدور الكبير لصاحب السمو

صرح وزير شؤون الديوان الاميري الشيخ علي الجراح بأن الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة منح وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى لصاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد، حفظه الله ورعاه، وذلك في مراسم أقيمت في المكتب البيضاوي في البيت الابيض.

ويأتي هذا التكريم من الرئيس الأميركي دونالد جي ترامب اعترافا بالجهود العظيمة والدؤوبة والدور الكبير الذي يقوده صاحب السمو في المنطقة والعالم وتتويجا لعلاقات الشراكة التاريخية والمتميزة بين الكويت والولايات المتحدة الأميركية التي امتدت على مدى عقود وتزامنا مع قرب حلول الذكرى الستين لاقامة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين الصديقين.

ويعتبر وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد اعلى من ارفع الاوسمة العسكرية التي قلما يمنحها الرئيس الأميركي لقادة الدول الحليفة خلال فترات تاريخية بحيث حصل عليه احد عشر رئيس دولة فقط وتم منح آخر وسام في عام 1991.

وقد مثَّل صاحب السمو الأمير الشيخ ناصر صباح الأحمد في مراسم استلام وسام الاستحقاق من قبل الرئيس الأميركي دونالد جي ترامب.

وأعلن البيت الأبيض في بيان «لطالما كان صاحب السمو الأمير، القائد في الشرق الأوسط منذ عقود، حقا صديقا وشريكا لا يتزعزع للولايات المتحدة».

وأضاف أن سمو الأمير «قدم دعما لا غنى عنه للولايات المتحدة من خلال عملية حرية العراق وعملية الحرية الدائمة وحملة هزيمة داعش».

وأشار إلى أن «الأمير هو أيضا ديبلوماسي لا مثيل له حيث شغل منصب وزير خارجية بلاده لمدة 40 عاما»، متابعا أن «وساطته التي لا تعرف الكلل للنزاعات في الشرق الأوسط نجحت في سد الانقسامات في ظل أكثر الظروف صعوبة».

وأكد أن ترامب «مسرور للغاية لمنح هذا التكريم لصديقه العزيز (صاحب السمو) الأمير» الشيخ صباح الأحمد.

وأشار البيان إلى أن «وسام الاستحقاق بدرجة قائد أعلى هو وسام مرموق نادرا ما يمنح كما أنه لا يمكن منحه إلا من قبل الرئيس عادة لرؤساء الدول أو رؤساء حكومات البلدان الأخرى».

كما أشار إلى أنه «تم منح هذا التكريم آخر مرة في عام 1991».

من جانبه، قال الشيخ ناصر صباح الاحمد انه «بتكليف من سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد تشرفت باستلام وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى نيابة عن صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، شافاه الله وعافاه، من رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة دونالد ترامب».

واضاف الشيخ ناصر الصباح، في تصريح خاص لـ «كونا»، انه أعرب خلال مراسم التسليم للرئيس ترامب «عن بالغ شكر وتقدير صاحب السمو الأمير والكويت حكومة وشعبا على هذه المبادرة الكريمة منه والتي تعكس المكانة العزيزة لسموه وللكويت لدى الإدارة الأميركية وتمثل كذلك اعترافا بالدور الكبير والمسيرة الدؤوبة لصاحب السمو الأمير في بناء وتعزيز علاقات التعاون الإستراتيجية مع الولايات المتحدة الأميركية انطلاقا من علاقات الشراكة والصداقة التي تجمع بلدينا وشعبينا على مدى عقود عديدة».

حضر المراسم سفيرنا لدى الولايات المتحدة الأميركية الشيخ سالم العبدالله ووزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين ومستشار الأمن القومي الأميركي روبرت أوبراين وكبير موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز ومستشار الرئيس الأميركي جاريد كوشنر.

 

نائب الأمير بعث ببرقية شكر إلى الرئيس الأميركي وتلقى رسائل تهنئة من رئيس مجلس الأمة وسالم العلي ومشعل الأحمد وناصر المحمد وجابر المبارك ورئيس الوزراء

الأمير: التكريم محل اعتزازنا ويجسد عمق العلاقات بين الكويت وأميركا

 

• نائب الأمير هنّأ صاحب السمو: التكريم عرفان لمكانتكم الرفيعة دولياً وتقديراً لمكانة سموكم العالية في تعزيز الأمن والسلم الإقليمي والدولي
• صاحب السمو يحظى بقدر كبير من التوقير والاحترام من قبل المجتمع الدولي عبر منح سموه العديد من الأوسمة الرفيعة والألقاب الفخرية تقديراً لدوره البارز

بعث صاحب السمو الامير الشيخ صباح الاحمد ببرقية شكر جوابية لأخيه سمو نائب الامير وولي العهد الشيخ نواف الاحمد حفظه الله هذا نصها:

سمو نائب الامير وولي العهد الاخ الشيخ نواف الاحمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

تلقينا بكل التقدير رسالة سموكم الكريمة المتضمنة تهانيكم لنا بمناسبة منحنا (وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد اعلى) من قبل رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة دونالد جي ترامب.

وإذ نعرب لسموكم عن بالغ الشكر على ما ضمنتموها من طيب المشاعر وصادق الدعاء والتمنيات بهذه المناسبة لنؤكد أن هذا التكريم رفيع المستوى من فخامته هو محل اعتزازنا والشعب الكويتي الكريم لما يمثله من تجسيد لعمق اواصر العلاقات التاريخية والشراكة الاستراتيجية التي تربط الكويت والولايات المتحدة الأميركية الصديقة، شاكرين ومثمنين لفخامته هذا التكريم المتميز.

سائلين المولى عز وجل ان يوفق الجميع ويسدد الخطى لخدمة الوطن العزيز لتحقيق المزيد مما ننشده له من تقدم ونمو وازدهار وأن يعزز مكانته المرموقة في كافة المحافل الدولية ويديم عليه نعمة الامن والامان والرخاء وأن يمتع سموكم بموفور الصحة وتمام العافية.

وكان سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد بعث برسالة تهنئة إلى صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد هذا نصها:

يطيب لي أن أعرب لسموكم باسم الشعب الكويتي وباسمي والحكومة عن خالص التهاني بمناسبة منح الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية لسموكم (وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى) تقديرا لمكانة سموكم العالية وتقديرا لدور سموكم البارز في تعزيز الأمن والسلم الإقليمي والدولي.

إن هذا التكريم المتميز لسموكم إنما هو عرفان للمكانة الرفيعة التي تحتلونها لدى المجتمع الدولي وللمكانة الرفيعة التي تتبوأها الكويت بفضل قيادتكم الحكيمة ومساعي سموكم الحثيثة لتعزيز لغة الحوار لحل الخلافات والنزاعات ولما تميزتم به سموكم من حكمة وديبلوماسية وإنسانية حظيت باحترام الجميع.

إن مسيرة سموكم الحافلة بالعطاء الإنساني لمساعدة الشعوب المنكوبة جراء الحروب والكوارث الطبيعية في مختلف بقاع الأرض ستظل دائما خالدة ونبراسا يهتدى به، مبتهلين إلى الباري جل وعلا أن يمن على سموكم بالشفاء العاجل وموفور الصحة والعافية وأن يحفظكم من كل سوء وأن تقر أعيننا بعودة سموكم إلى أرض الوطن مشافى ومعافى.

كما بعث سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد ببرقية شكر إلى الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة أعرب فيها سموه عن شكر صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، وشكر الشعب الكويتي، وشكر سموه والحكومة له وللولايات المتحدة الأميركية الصديقة واعتزازهم بمنح صاحب السمو الأمير (وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى) وهو أعلى وسام عسكري يمنح عن جدارة لقائد غير أميركي تقديرا لجهوده السامية وإنجازاته المتميزة.

وثمنوا عاليا هذا التكريم الرفيع المستوى لما يمثله من تقدير سام من فخامته لإنجازات سموه ولجهوده المقدرة لتعزيز السلام الإقليمي والدولي وتقديم الدعم التنموي ولمبادرات سموه الإنسانية المشهود لها في العالم.

وأكد سمو نائب الأمير وولي العهد أن هذا التكريم هو محل اعتزاز وثناء الشعب الكويتي بأسره باعتباره رمزا حيا ومجسدا لعمق أواصر العلاقات التاريخية والراسخة التي تربط الكويت والولايات المتحدة الأميركية الصديقة والتي امتدت على مدى عقود وعلامة بارزة ومضيئة في مسيرة التعاون القائم بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات.

كما تلقى سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد رسالة تهنئة من مرزوق الغانم رئيس مجلس الأمة هذا نصها:

بكل فخر وسعادة تكسوهما المحبة والوفاء يشرفني أن ارفع إلى مقام سموكم الكريم باسمي ونيابة عن إخواني أعضاء مجلس الأمة وأبنائكم من الشعب الكويتي الوفي بجزيل آيات التهاني وأسمى العبارات وأزكى الأمنيات، وذلك بمناسبة منح رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد (وسام الاستحقاق العسكري الأميركي بدرجة قائد أعلى)، والذي منح إياه نظير عطاء سموه الطويل وقيادته الحكيمة الاستثنائية ومسيرته الحافلة بكل القيم الإنسانية التي كانت حجر الزاوية في خطابه وفعله السياسي عبر العقود الماضية ولدور سموه المشهود في ترسيخ علاقات الصداقة التاريخية بين الكويت والولايات المتحدة الأميركية.

إن الدور الكبير الذي يقوم به صاحب السمو في ظل الصراعات الإقليمية والدولية التي تعيشها شعوب العالم وحرص سموه على توطيد قيم التعايش والسلام وثباته على مبادئ الإنسانية القيمة في عالم تعصف به النزاعات وتسود به الفرقة والانقسامات والخلافات الدولية التي فرضت على كثير من الشعوب البؤس والعناء هو السبب والدافع الذي من خلاله يتم تكريم سمو أمير البلاد مرارا على المستوى الدولي وهو موضع فخرنا واعتزازنا نحن أبناء الشعب الكويتي الوفي.

وانني بهذه المناسبة الغالية السعيدة على الكويت وشعبها كافة لأبتهل إلى المولى العلي القدير بأن يحفظ صاحب السمو من كل شر وسوء وأن يسبغ عليه من مزيد آلائه وواسع أفضاله وأن يلبسه لباس الصحة والعافية ويسعدنا بوافر كرمه بعودة مباركة لصاحب السمو الى أبنائه من الشعب الكويتي المخلص والى ارض الوطن الغالي وأن يديم على وطننا العزيز رفعته ورقيه وازدهاره في ظل قيادته الحكيمة وبعون سموكم ،حفظكم الله ورعاكم، وان يبقي سموكم خير عضيد ونصير لصاحب السمو وعزا مجدا للكويت وشعبها انه سميع قريب مجيب الدعاء ولمقام سموكم الكريم أسمى التحايا وأجزل الأمنيات.

هذا وقد بعث سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد برسالة شكر جوابية لمرزوق الغانم رئيس مجلس الأمة ضمنها خالص شكره وتقديره على ما أبداه معاليه وإخوانه أعضاء المجلس من تهنئة ومشاعر طيبة، مؤكدا سموه أن هذا التكريم المتميز من الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة يضاف إلى السلسلة الممتدة من الأوسمة الرفيعة والاستثنائية والألقاب الفخرية التي منحت لصاحب السمو الأمير من أصحاب الجلالة والفخامة قادة الدول الشقيقة والصديقة ومن رؤساء العديد من المنظمات الدولية والإقليمية إنما يعد دلالة قاطعة وجلية على ما يحظى به سموه من تقدير كبير لدوره البارز في تعزيز الأمن والسلم الدوليين وحرصه على إرساء نهج الحوار البناء لحل الخلافات ومساعيه الرائدة للحد من الصراعات وتقريب وجهات النظر وتثمينا لمبادرات سموه الإنسانية في إغاثة المنكوبين جراء الحروب والكوارث الطبيعية، معربا سموه في الوقت ذاته عن بالغ شكره له على هذا التكريم الذي يجسد عمق العلاقات التاريخية والوطيدة التي تجمع الكويت والولايات المتحدة الأميركية الصديقة.

كما تلقى سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد رسالة تهنئة من سمو الشيخ سالم العلي رئيس الحرس الوطني هذا نصها:

يطيب للحرس الوطني قادة وقواتا أن يرفع إلى سموكم الكريم أسمى آيات التهاني بمناسبة منح صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد من قبل الرئيس الأميركي ترامب (وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى) وهو يعتبر أحد أعلى الأوسمة التي تمنح لكبار قادة العالم.

وإن هذه المبادرة من الجانب الأميركي لمنح سموه، رعاه الله وشافاه، هذا الوسام اعتراف عالمي وتتويج لجهود سموه التي شملت جميع أنحاء العالم في شتى المجالات، واننا نفخر جميعا بقائد مسيرتنا ونهضتنا وقائد العمل الإنساني الذي وضع الكويت في مصاف دول العالم حتى أصبحت تحظى بمكانة دولية رفيعة.

داعين المولى عز وجل أن يديم نعماءه على حضرة صاحب السمو، وأن يسبغ عليه أثواب الصحة والعافية ويرعاه برعايته ويعود إلى أرض الوطن سالما معافى وأن يحفظكم على الدوام سندا لأخيكم حضرة صاحب السمو محققين كل ما يصبو إليه شعبكم من رفعة وارتقاء ووطنكم العزيز كويت الإنسانية.

هذا وقد بعث سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد برسالة شكر جوابية إلى سمو الشيخ سالم العلي الصباح رئيس الحرس الوطني ضمنها خالص شكره على ما أبداه سموه ومنتسبو الحرس الوطني من تهنئة وفيض المشاعر الطيبة، معربا سموه في الوقت ذاته عن خالص شكره وتقديره للرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة على هذا التكريم الذي يجسد متانة العلاقات الوطيدة التي تجمع الكويت والولايات المتحدة الأميركية الصديقة، ومؤكدا سموه أن ما يحظى به حضرة صاحب السمو أمير البلاد من توقير واحترام كبيرين من قبل المجتمع الدولي عبر منح سموه رعاه الله العديد من الأوسمة الرفيعة والألقاب الفخرية تقديرا لدوره البارز في ترسيخ مفاهيم الحوار وتعزيز الأمن والسلم لاسيما على الصعيد الإقليمي إنما هو دائما محل التقدير والاعتزاز.

وتلقى سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد رسالة تهنئة من الشيخ مشعل الأحمد نائب رئيس الحرس الوطني هذا نصها:

يسرنا بالأصالة عن نفسي وبالإنابة عن جميع منتسبي الحرس الوطني قادة وضباطا وضباط صف وأفرادا أن نعرب لسموكم عن بالغ آيات التهاني والتبريكات بمناسبة منح رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة دونالد جي ترامب (وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى) لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، أنعم على سموه بعاجل الشفاء، تقديرا لجهود سموه العظيمة والدور الكبير الذي يقوده في المنطقة والعالم.

وإننا اذ نهنئ انفسنا وكافة أبناء الشعب الكويتي بهذا التكريم الذي نعتبره وساما يزين صدورنا وتاجا على رؤوسنا فإننا لنزهو ونفتخر بسموه، حفظه الله ورعاه، وجهوده العظيمة الدؤوبة والدور الكبير الذي يقوده في المنطقة والعالم أجمع وترسيخ سموه للعلاقات الدولية مع الدول الشقيقة والصديقة، لاسيما علاقات الشراكة التاريخية المتميزة بين الكويت والولايات المتحدة الأميركية.

وختاما، فإننا ندعو الله تعالى أن يديم على سموه وسموكم موفور الصحة والعافية، وأن تبقى الكويت العزيزة مرفوعة الراية في كافة المحافل الدولية في ظل قيادة صاحب السمو الأمير بمؤازرة سموكم ولي العهد الأمين.

هذا، وقد بعث سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد برسالة شكر جوابية إلى الشيخ مشعل الأحمد ضمنها سموه شكره على ما عبر عنه وجميع منتسبي الحرس الوطني قادة وضباطا وضباط صف وأفرادا من طيب المشاعر وصادق الدعاء ومن تهان بمناسبة منح فخامة الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد (وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى) لسمو الأمير، وذلك تقديرا لدوره البارز في تعزيز الأمن وإرساء مبدأ الحوار لحل الخلافات ولمسيرة سموه الحافلة بالعطاء الإنساني، معربا سموه عن بالغ شكره وتقديره لفخامته على هذا التكريم المميز والذي يجسد عمق العلاقات التاريخية الوطيدة بين الكويت والولايات المتحدة الأميركية الصديقة.

كما تلقى سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد رسالة تهنئة من سمو الشيخ ناصر المحمد هذا نصها:

يسرني في البداية أن أتوجه إلى الله عز وجل بخالص الدعاء أن يمن على صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بالشفاء العاجل، وأن يرده إلينا سالما غانما ليستكمل مسيرته المباركة بدفع عجلة النهضة والتقدم والازدهار في وطننا الحبيب.

كما يسعدني أن أبعث لسموكم حفظكم الله بخالص التهاني وأطيب التمنيات بمناسبة منح صاحب السمو وسام الاستحقاق العسكري بدرجة قائد أعلى من قبل فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة.

ولا شك أن منح سموه هذا الوسام الرفيع إنما يعكس ما يتمتع به سموه من تقدير دولي كبير نظرا لدوره البارز في تعزيز سبل الأمن والسلام بالمنطقة والعالم وحرصه، حفظه الله ورعاه، على نشر معاني السلام والتسامح بين الجميع، مؤكدا أن هذا التكريم لسموه إنما يعد موضع فخر لأبناء الكويت جميعا.

وإذ أهنئكم بهذه المناسبة الطيبة فإنني أرفع لسموكم خالص تحياتي وتقديري مقرونا بأصدق دعواتي أن يوفقكم المولى سبحانه دوما ويسدد على دروب الخير خطاكم لتقودوا إلى جانب أخيكم صاحب السمو الأمير مسيرة النهضة والازدهار والتقدم على أرض وطننا العزيز.

هذا، وقد بعث سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد برسالة شكر جوابية ضمنها خالص شكره وتقديره على ما أبداه سمو الشيخ ناصر المحمد من تهنئة ومشاعر طيبة، مؤكدا سموه أن هذا التكريم المتميز لصاحب السمو هو نتاج السياسة الحكيمة والرؤى السديدة لسموه والتي ارتقت بمكانة الوطن العزيز لدى المجتمع الدولي وعرفانه بالدور النبيل لسموه وللكويت في ترسيخ الأمن والسلم الدوليين عبر رعاية المباحثات والحوارات السلمية بين مختلف الأطراف المتنازعة لإيجاد حلول عادلة ومنصفة للجميع، معربا سموه بهذا الصدد عن خالص شكره لفخامة الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة على هذه البادرة التي تجسد عمق العلاقات التاريخية والوطيدة التي تجمع الكويت والولايات المتحدة الأميركية الصديقة، سائلا سموه المولى تعالى أن يمن على حضرة صاحب السمو أمير البلاد. حفظه الله ورعاه بسرعة الشفاء والعافية، وأن يوفق الجميع لخدمة الوطن العزيز ورفعة شأنه.

وتلقى سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد رسالة تهنئة من سمو الشيخ جابر المبارك هذا نصها:

يطيب لي أن أبعث إلى سموكم بأجمل التهاني وأعظم التبريكات بمناسبة تكريم صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد من قبل الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة ومنحه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى.

ويسرنا بهذه المناسبة السعيدة والغالية على قلوبنا جميعا فإنني أعرب لسموكم حفظكم الله عن خالص الاعتزاز بهذا التكريم الرفيع الذي يتوج المسيرة التاريخية لصاحب السمو الأمير وجهوده المشهودة على كافة المستويات السياسية والديبلوماسية والإنسانية ومبادراته العديدة وتوجيهاته السامية ودعمه المستمر للجهود الخيرية والإغاثية لكل شعوب العالم، مشيدا بالمكانة الدولية الرفيعة التي تبوأتها الكويت عالميا وإقليميا بفضل سياسته الحكيمة وديبلوماسيته الواعية في مواجهة التحديات التي تواجه وطنه وأمته وتعزيز السلام بين دول العالم.

هذا وقد بعث سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد برسالة شكر جوابية إلى سمو الشيخ جابر المبارك ضمنها خالص شكره على ما أبداه من تهنئة ومشاعر طيبة مثمنا سموه لفخامة الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة على هذا التكريم الذي يعكس عمق العلاقات التاريخية والشراكة الاستراتيجية التي تجمع الكويت والولايات المتحدة الأميركية الصديقة، ومعربا سموه عن فخر واعتزاز الجميع بما يمثله هذا الاحتفاء المتميز بسموه من عرفان وتقدير الدول الصديقة للمكانة الرفيعة التي تبوأتها الكويت بفضل التوجيهات السديدة لسموه حفظه الله وبمساعيه الحميدة لتعزيز لغة الحوار في حل الخلافات والصراعات بين مختلف الأطراف، مبتهلا سموه إلى الباري جل وعلا أن يمن على صاحب السمو الأمير بسرعة الشفاء وأن يوفق الجميع لكل ما فيه خير ورفعة شأن الوطن الغالي.

كما تلقى سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد رسالة تهنئة من سمو الشيخ صباح الخالد رئيس مجلس الوزراء بمن هذا نصها:

يشرفني بمناسبة تكريم صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد حفظه الله ورعاه وأتم عليه نعمة الشفاء من قبل الرئيس دونالد جون ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة ومنحه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد اعلى أن ارفع لمقام سموكم أسمى آيات التهاني وأخلص التبريكات بهذه المناسبة السعيدة التي تتوج جهود سموه ودوره الرائد على المستويين الإقليمي والدولي.

ويسعدني ونحن نحتفي بهذا التكريم أن أعرب لسموكم حفظكم الله عن بالغ الاعتزاز وعظيم الفخر بالسياسات المتزنة والرؤية الحكيمة لصاحب السمو الأمير ومبادراته الإنسانية وتاريخه الحافل بالإنجازات في خدمة وطنه والدفاع عن قضايا أمتيه العربية والإسلامية والقضايا الإنسانية ونشر السلام في العالم كله وتقديم يد العون لكافة الشعوب مما أسهم في تبوؤ الكويت مكانة مرموقة بين دول العالم كما حققت في عهد سموه رعاه الله إنجازات غير مسبوقة ونهضة تنموية وحضارية شاملة.

إن هذا التكريم لصاحب السمو الأمير تأكيد لتاريخه السياسي الكبير ودوره الديبلوماسي المشهود في تعزيز الاستقرار والأمن والسلم الدوليين وسعيه الحثيث لمساعدة الشعوب المنكوبة في كل بقاع الأرض.

نسأل الله العلي القدير أن يحفظ صاحب السمو الأمير، وأن يرده سالما معافى إلى أرض الوطن، وأن يلبسه ثياب الصحة والعافية، وأن يبارك في عمره وأن يديمه رائدا لنهضتنا وقائدا لسفينتنا ليواصل مسيرة الخير والتنمية لوطننا العزيز ورفع رايته وتعزيز مكانته بين الدول.

هذا وقد بعث سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد برسالة شكر جوابية إلى سمو الشيخ صباح الخالد رئيس مجلس الوزراء ضمنها خالص شكره وتقديره على ما أعرب عنه سموه واخوانه الوزراء من تهان وطيب المشاعر تجاه صاحب السمو الأمير، معربا سموه عن جزيل الشكر للرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة على هذا الاحتفاء المتميز الذي هو محل الفخر والاعتزاز والذي يأتي تقديرا لعطاء سموه الممتد وقيادته الحكيمة الاستثنائية ومسيرته الحافلة بالعطاء الإنـسـاني ولدوره المشهود في تعزيز مبدأ الحوار بيـن الدول لحل الخلافات والنزاعات، مؤكدا سموه أن هـذه الإنـجـازات لصاحب السمو الأمير والتي تميزت بالحكمة والديبلوماسية والإنسانية قد حظيت باحترام وتوقير الجميع وارتقت بمكانة الوطن العزيز وبـدوره في إرساء السلام وتوحيد جـهود المجتمع الدولي وتوجيهها نحو الإيفاء باستحقاقات التنمية المستدامة وبما يحقق الرقي والازدهار لجميع الدول وشعـوبها.

 

 

أكدوا أن إنجازات صاحب السمو يقف التاريخ شاهداً على عرفانها وأثرها الكبير على مجمل الأحداث العالمية

وزراء: التكريم تتويج للعلاقات التاريخية بين الكويت والولايات المتحدة

 

هنأ عدد من الوزراء صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بمناسبة منح سموه وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى من قبل رئيس الولايات المتحدة.

وأكدوا أن «منح صاحب السمو هذا الوسام لهو دليل آخر على ما يتمتع به سموه من شخصية سياسية استثنائية تخطت حكمتها وقيادتها محيطها الإقليمي إلى العالمية لتكون فاعلة في صنع السلم والأمن المجتمعي لدى دول وشعوب العالم أجمع».

أعرب وزير الخارجية ووزير الدفاع بالإنابة الشيخ د.أحمد ناصر المحمد عن بالغ السرور والتهاني في رسالة بعثها إلى مقام صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، حفظه الله ورعاه، بمناسبة منح سموه (وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى).

وقال الشيخ أحمد الناصر في رسالته انه يرفع وببالغ مشاعر الغبطة والسرور الى مقام سموه، حفظه الله ورعاه، أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة التقدير المستحق لسموه بمنحه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من قبل رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب، تقديرا لمسيرة سموه الوضّاءة في تعزيز أواصر ووشائج العلاقات الكويتية- الأميركية.

وأضاف «أرفع وباسم أبنائكم وبناتكم منتسبي وزارة الخارجية أصدق التهاني وأعمق التبريكات على هذا التكريم السامي الذي نعتز به جميعا، موقنين بأن هذا التقدير من الرئيس الأميركي يأتي عرفانا بإنجازات سموكم، رعاكم الله، واعترافا دوليا بمنجزات مشهودة يقف التاريخ شاهدا على عرفانها وأثرها الكبير على مجمل الأحداث العالمية وصورة المشهد العالمي الراهن».

ودعا المولى عز وجل أن «يحفظ سموكم ويمنّ عليكم بموفور الصحة والعافية وبالشفاء العاجل والعودة إلى أرض الوطن الغالي سالمين معافين لتقر بعودتكم المباركة أعين أبناء الكويت جميعا وأن يديم عليكم نعمائه ظاهرة وباطنة ويحفظ وطننا عزيزا مصونا آمنا مطمئنا من كل سوء ومكروه».

كما هنأ وزير الخارجية ووزير الدفاع بالإنابة الشيخ د.أحمد ناصر المحمد سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد بمناسبة منح صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد حفظه الله ورعاه (وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى).

وقال الشيخ أحمد الناصر في رسالة بعثها الى مقام سمو نائب الأمير وولي العهد «أرفع وببالغ مشاعر الغبطة والسرور إلى مقام سموكم، حفظكم الله ورعاكم، أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة التقدير المستحق الذي حظي به صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بمنح سموه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من قبل رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب تقديرا لمسيرة سموه الوضاءة في تعزيز أواصر ووشائج العلاقات الكويتية- الأميركية».

وأضاف «أرفع الى سموكم وباسم أبنائكم وبناتكم منتسبي وزارة الخارجية أصدق التهاني وأعمق التبريكات على هذا التكريم السامي الذي نعتز به جميعا، موقنين بأن هذا التقدير من فخامة الرئيس الأميركي يأتي عرفانا بإنجازات سموه، رعاه الله، واعترافا دوليا بمنجزات مشهودة يقف التاريخ شاهدا على عرفانها وأثرها الكبير على مجمل الأحداث العالمية وصورة المشهد العالمي الراهن».

وقال «أرفع أكف الدعاء إلى المولى عز وجل أن يحفظ سموه ويمن عليه بموفور الصحة والعافية وبالشفاء العاجل والعودة إلى أرض الوطن الغالي سالما معافى لتقر بعودته المباركة أعين أبناء الكويت جميعا، وأن يديم على سموكم موفور الصحة والسعادة، ويحفظكم ذخرا للبلاد ولأهلها الأوفياء ويحفظ وطننا عزيزا مصونا آمنا مطمئنا من كل سوء ومكروه».

بدوره، هنأ نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع الشيخ أحمد المنصور سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد، بمناسبة منح صاحب السمو الأمير القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ صباح الأحمد وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى.

وقد عبر نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع في رسالة بعثها لمقام سمو نائب الأمير وولي العهد باسمه ونيابة عن منتسبي وزارة الدفاع عن أصدق التهاني والتبريكات لسمو الأمير، ولسمو نائب الأمير وولي العهد، حفظهما الله، على هذا التكريم والذي يأتي تقديرا وعرفانا لمسيرة العطاء والإنجازات المضيئة لسمو الأمير، والتي هي محل اعتزاز وتقدير لدى المجتمع الدولي قاطبة، وذلك لجهود سموه ودعمه اللامحدود لكل المساعي التي من شأنها تعزيز الأمن والسلم الدوليين، بالإضافة إلى سعيه المستمر في دعم مختلف القضايا الإنسانية، كما يأتي هذا التكريم تتويجا للعلاقات التاريخية التي تربط الكويت بالولايات المتحدة الأميركية الصديقة.

سائلا معاليه المولى عز وجل أن ينعم على صاحب السمو، حفظه الله ورعاه، بالشفاء العاجل، وأن يمن عليه بموفور الصحة وتمام العافية، والعودة إلى أرض الوطن في القريب العاجل بإذنه تعالى، وأن يديم على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان والعزة والرفعة في ظل قيادة سموه الحكيمة، وسمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد.

من جانبه، رفع وزير العدل ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية المستشار د.فهد العفاسي إلى مقام صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد أسمى التهاني والتبريكات بمناسبة منح سموه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب.

وقال العفاسي: يضاف هذا الوسام إلى الأوسمة التي استحقها والدنا وقائد مسيرتنا طوال عمله الدؤوب وعطائه

اللامحدود للعالم أجمع، ولم يتوان أو يتأخر بدعم الشعوب والبلاد المنكوبة ورفع المعاناة عنها، مضيفا: اننا نشعر بالفخر والاعتزاز بانتمائنا لهذا الوطن المعطاء تحت قيادة سموه، وكافة الأوسمة التي استحقها هي شكر وعرفان من العالم تجاه الأعمال والمبادرات الإنسانية لصاحب السمو.

وختاما، دعا العفاسي المولى عزو جل أن يشافي ويعافي صاحب السمو الأمير، وأن يمن عليه بوافر الصحة ويبعد عنه كل مكروه ويرجعه إلى وطنه سالما معافى.

بدوره، تقدم وزير التجارة والصناعة خالد الروضان، من صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، بأسمى آيات التهاني بتقليد سموه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وهو أعلى وسام عسكري يمنح عن جدارة لقائد غير أميركي تقديرا لجهوده السامية وإنجازاته المتميزة.

وقال الروضان في بيان صحافي، إن منح صاحب السمو هذا الوسام يمثل اعترافا دوليا وتكريما لمسيرة سموه الديبلوماسية والسياسية والإنسانية ولجهوده في المنطقة والعالم. وأضاف أن ذلك انعكاس للدور المحوري الذي اضطلع به سمو الأمير، على مدار ستة عقود، والمتمثل بالدعوة للسلام والعمل لأجل الإنسانية جمعاء ونبذ الفروقات في منطقة تعد الأكثر انقساما وتوترا في العالم.

وأوضح الروضان أنه من غير المستغرب أن يكون سمو الأمير أول زعيم أجنبي يمنح هذا الوسام منذ عام 1991، عرفانا بجهوده في تعزيز العلاقة الاستراتيجية والشراكة بين الكويت والولايات المتحدة الأميركية.

وأعرب عن فخره بصاحب السمو وبالإنجازات الدولية التي حققها وبمكانة سموه المرموقة بين قادة العرب والعالم أجمع، سائلا المولى عز وجل أن يمن على سموه بالشفاء العاجل ويعيده إلى أرض الوطن سالما معافى.

من جانبه، عبر وزير التربية ووزير التعليم العالي د.سعود الحربي عن سعادته واعتزازه وفخره لمنح صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وأكد د.سعود الحربي أنه يعكس المكانة العالمية الذي يحظى بها سموه وسياسته الحكيمة ودوره المحوري في القضايا الدولية والإقليمية.

وأعرب د.سعود الحربي عن خالص أمنياته لمزيد من التقدم لدولتنا الحبيبة الكويت تحت قيادة والد الجميع أمير الإنسانية، داعيا المولى عز وجل أن ينعم على سموه بموفور الصحة، وأن يعود إلى أرض الوطن من رحلة العلاج في أتم الصحة والعافية بإذن الله.

من جانبها، هنأت وزيرة الأشغال العامة ووزيرة الدولة لشؤون الإسكان د.رنا الفارس صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بمناسبة منح سموه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى والذي منح لسموه من قبل رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب.

وقالت الفارس في تصريح صحافي «إن منح سموه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى هو من أرفع الأوسمة العسكرية من رئيس الولايات المتحدة الأميركية، وأسأل الله العلي القدير ان يعجّل بشفاء سمو أمير البلاد ويعيده إلينا سالما معافى».

بدوره، قال وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب محمد الجبري إن أعمال صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد المختلفة الخالدة ترجمها العالم أوسمة دولية متنوعة.

وأضاف الوزير الجبري على حسابه في «تويتر» ان تكريم سمو الأمير ومنحه (وسام الاستحقاق العسكري بدرجة قائد أعلى) من الرئيس الأميركي دونالد ترامب يضيف وساما جديدا إلى أوسمة سموه الإنسانية والديبلوماسية والسياسية وينقل الكويت من المحافل الإقليمية إلى المحافل الدولية.

وأكد أن سمو الأمير عمل جاهدا على مدى عقود مضت من أجل ترسيخ اسم الكويت عالميا من خلال أعمال خالدة ترجمت من خلال المنظمات العالمية إلى أوسمة دولية.

وسأل الجبري الله عز وجل أن يشافي سمو الأمير، حفظه الله ورعاه، ويعافيه ليرجع إلى بلده ويكمل مسيرة الإنجاز التي سيخلدها التاريخ.

كما أعربت وزيرة الشؤون الاجتماعية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية مريم العقيل عن تهنئتها لسمو الأمير، وأكدت الوزيرة العقيل أن سمو الأمير يستحق هذا التكريم مثلما استحق قبل سنوات لقب قائد الإنسانية في العالم نظير جهوده الإنسانية والخيرية الحثيثة والدؤوبة ولمواقفه تجاه كل دول العالم وللدور الكبير الذي يقوم به في المنطقة والعالم ولمساعدة المحتاجين. ودعت العقيل الله عز وجل أن يعجل بشفاء سمو الأمير، حفظه الله ورعاه، وأن يعيده الى وطنه وشعبه سالما غانما وأن يحفظ سموه من أي سوء.

من جانبه، هنأ وزير الصحة الشيخ د.باسل الصباح، صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بمناسبة منح سموه وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى من قبل رئيس الولايات المتحدة.

وقال الشيخ د.باسل الصباح إن «منح سيدي صاحب السمو هذا الوسام لهو دليل آخر على ما يتمتع به سموه من شخصية سياسية استثنائية تخطت حكمتها وقيادتها محيطها الإقليمي إلى العالمية لتكون فاعلة في صنع السلم والأمن المجتمعي لدى دول وشعوب العالم أجمع».

وأكد أن ما قدمه ويقدمه سموه من خبرته دعما للجهود السياسية والعسكرية في مواجهة التحديات التي تعرقل تقدم المجتمعات لهو محل تقدير واحترام دول العالم عموما ودول العالم المتقدم على وجه الخصوص، داعيا الله أن يمن على سموه بموفور الصحة والعافية وأن يرده إلينا سالما معافى عاجلا غير آجل.

من ناحيته، أكد وزير الدولة لشؤون البلدية وليد الجاسم أن تكريم صاحب السمو بمنحه وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى يعد محل فخر واعتزاز للكويت والكويتيين، تقديرا لتاريخ سموه الحافل في العمل الإنساني ودور سموه البارز في تعزيز السلام إقليميا ودوليا.

وقال الجاسم: إن الكلمات تتسابق والعبارات تتزاحم للتعبير عن فرحتنا وفخرنا واعتزازنا جميعا بتكريم سمو الأمير، مؤكدا أن سموه سيظل أيقونة في التميز العالمي.

وأكد الجاسم أن التاريخ سيظل يسطر إنجازات سموه وعطائه غير المحدود للعالم كله، مباركا لصاحب السمو والد الجميع منحه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى، سائلا العلي القدير أن يعيد سموه إلى ارض الوطن سالما معافى.

باركوا لسموه واستذكروا دوره السياسي والديبلوماسي سائلين الله أن يسبغ عليه نعمة الصحة والعافية والعمر المديد وأن تقر عيوننا بعودته سالماً معافى

نواب: تكريم صاحب السمو بوسام الاستحقاق العسكري من ترامب مستحق واعتراف دولي جديد بدور سموه المحوري إقليمياً وعالمياً

 

أكد رئيس وأعضاء مجلس الأمة أن منح صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، حفظه الله ورعاه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من الرئيس الأميركي دونالد ترامب هو تكريم مستحق واعتراف دولي عالمي جديد بدور سموه، حفظه الله، الذي لعبه في المنطقة والإقليم والعالم.

وباركوا لسموه هذا التكريم المستحق الذي يعد اعترافا بحنكة سموه وخبرته السياسية التي ساهمت في استقرار الإقليم والمنطقة وسياسته الخارجية المتزنة، كما يعد أيضا إضافة إلى الكم الكبير من الأوسمة التي لم ينلها قائد وزعيم إلا صاحب السمو الأمير.

وفي هذا السياق أعرب رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم عن فخره واعتزازه بتكريم صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بوسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وقال الغانم «كمواطن كويتي، أشعر باعتزاز وفخر لا حدود لهما، وأنا أرى والدنا وقائدنا حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، حفظه الله ورعاه، وهو يحظى بالتكريم عالي المستوى من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمنح سموه وسام الاستحقاق العسكري الأميركي (بدرجة قائد أعلى) نظير تاريخ طويل وحافل من العطاء السياسي والانساني».

‏وأضاف الغانم أن كثيرا من القادة في العالم اشتهروا بالذكاء والتفاني والحكمة والنضح والوقار واتساع الأفق، لكن سمو أمير البلاد اشتهر فوق كل ذلك بالنبل السياسي، بذلك المزيج الاستثنائي بين ان تكون سياسيا ناجحا وبين ان تكون إنسانا نبيلا في الوقت ذاته.

واختتم تغريداته بقوله «أسأل الله جلّت قدرته ان يسبغ عليك يا سيدي ووالدي وأميري نعمة الصحة والعافية والعمر المديد وان تقر عيوننا بعودتك إلى بلدك الطيب وأرضك الطاهرة عاجلا لا آجلا، انه سميع مجيب».

ومن جهته، قال نائب رئيس مجلس الأمة النائب عيسى الكندري «إنه في الوقت الذي ندعو الله سبحانه أن يعافي أميرنا ويشافيه، فإننا نفخر ونبارك لسموه منح الولايات المتحدة الأميركية له وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى».

وأضاف نائب الرئيس إنه لم يحصل على هذا الوسام الرفيع من القادة العرب إلا القليل وهو ما يؤكد الدور الكبير لهذا القائد المميز.

من ناحيته، أكد أمين سر مجلس الأمة النائب د.عودة الرويعي أن منح سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وسام الاستحقاق العسكري الأميركي من الرئيس الأميركي دونالد ترامب تكريم مستحق نظرا لجهود سموه السياسية والإنسانية والخيرية التي امتدت طيلة عقود كثيرة بذل سموه فيها الغالي والنفيس من أجل خدمة البشرية.

وأضاف الرويعي أن سمو الأمير قائد من طراز رفيع نذر نفسه لأعمال الخير واستتباب الأمن والاستقرار في المنطقة والإقليم، والابتعاد عن الحروب وويلاتها، واستخدام لغة الحوار والتفاوض بدلا من الصراعات والتصعيد، وساعد العديد من شعوب العالم المنكوبة والمتضررة.

وقال إن لسموه سياسة خارجية متزنة ساهمت في جعل الكويت تتبوأ مكانة مرموقة بين الدول، وجعل اسمها عاليا خفاقا بفضل حكمته وخبرته التي امتدت لعقود، سائلا المولى عز وجل ان يعيد سموه إلى وطنه سالما مشافى معافى، وأن يلبس سموه ثوب الصحة والعافية، وأن يحفظ الكويت من كل سوء.

من جانبه أكد النائب د.عبدالكريم الكندري أن منح صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح أعاده الله سالما معافى وسام الاستحقاق العسكري من الرئيس الأميركي ترامب هو اعتراف بالدور المحوري الداعي للسلام ونبذ الفروقات الذي لعبه سموه في منطقة تعد الأكثر انقساما وتوترا في العالم.

أما النائب عسكر العنزي فقال إن منح سمو الأمير وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من الرئيس الأميركي ترامب وسام جديد يضاف للأوسمة التي نالها سموه وهو ما يستحقه سموه الذي كانت حياته الديبلوماسية والسياسية معينا من العطاء الذي لا ينضب.

وأضاف عسكر إن هذا الوسام الذي لم يمنح لقائد منذ العام 1991 يؤكد ريادة سموه العالمية في جميع المحافل ويضاف الى التكريم الأممي الكبير من منظمة الأمم المتحدة قائدا للعمل الإنساني، وذلك بفضل جهود سموه وأياديه البيضاء التي امتدت إلى شتى بقاع الأرض نصرة للضعفاء ومساعدة للمحتاجين والفقراء والشعوب المنكوبة.

وبين أن تاريخ سموه حافل بالمواقف الإنسانية والسياسية التي اتسمت بالاتزان الأمر الذي فرض احترام سمو الأمير على كل القادة والزعماء والشعوب الصديقة والشقيقة، لافتا إلى أن سموه تفانى في خدمة البشرية من العطاء الفريد الذي تجسد على أرض الواقع وفرض احتراما لشخصيته الفذة.

واختتم عسكر تصريحه قائلا نسأل الله سبحانه وتعالى أن يشفي أميرنا ووالدنا وقائد نهضتنا سمو أمير البلاد وأن يرجعه المولى إلى ارض الوطن سالما معافى، وأن يسبغ الله على سموه نعمه وأن يلبثه ثوب الصحة والعافية، وأن يحفظ سمو ولي عهده والكويت من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.

وبدوره، أكد النائب خليل الصالح أن منح صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وسام الاستحقاق العسكري من الرئيس الأميركي ترامب هو تكريم مستحق واعتراف دولي جديد بالدور المحوري لسمو الأمير في قضايا الأمن والسلم الدوليين، سائلا الله أن يرد سموه سالما معافى الى أرض الوطن.

وأشار الصالح إلى المبادرات المختلفة التي قدمتها الكويت لمختلف دول العالم في ظل قيادته الحكيمة مؤكدا أن التاريخ العالمي سوف يخلد اسم سموه كأحد زعماء العالم القلائل الذين نذروا أنفسهم لخدمة البشرية ومساعدة المحتاجين ودعم جهود التعاون.

ومن ناحيته، هنأ النائب حمد سيف الهرشاني حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وسمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح حفظهما الله ورعاهما والشعب الكويتي بمناسبة حصول سمو أمير البلاد على وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من الرئيس الأميركي.

وأكد الهرشاني في تصريح صحافي أن تكريم صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه بوسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من الرئيس الأميركي دونالد ترامب فخر واعتزاز وتكريم مستحق لدور سموه في كافة القضايا المحلية والإقليمية.

وقال إن هذا الوسام الرفيع لم يمنح منذ عام 1947 لأي قائد عربي ما يدل على المكانة والدور المتميز الذي يقوم به قائدنا وأميرنا في المحافل الدولية وندعو الله عز وجل أن يشفي والدنا وقائد مسيرتنا صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وأن يعود إلينا في أقرب وقت عاجلا غير آجل ويديمه ذخرا وسندا للكويت وأهلها.

بدوره، قال النائب طلال الجلال إن منح صاحب السمو الأمير وسام الاستحقاق العسكري الأميركي بدرجة قائد أعلى يأتي تتويجا لمسيرة سموه ودوره المحوري ووساما جديدا يضاف إلى الأوسمة المستحقة التي حصل عليها سموه، نتيجة لخبرته الطويلة التي اكتسبها سموه على مدار سنوات من العمل السياسي.

وقال الجلال إن سمو الأمير له من المواقف السياسية والإنسانية العديد الأمر الذي يستحق معه هذا التكريم وغيره، فقد عمل سموه على مدى عقود عديدة من أجل ترسيخ ورفع اسم الكويت عاليا في كافة المجالات والميادين.

وقال إن سموه لعب دورا محوريا مهما في العمل على استقرار المنطقة والإقليم وتأييده سبل السلام والحوار والجلوس على طاولة المفاوضات بدلا من الحروب والقتل والتدمير والتشريد للشعوب، من هنا استحق سموه لقب القائد الإنساني.

واختتم الجلال تصريحه قائلا «نسأل الله سبحانه وتعالى أن يعيد سموه سالما مشافى معافى إلى أرضه ووطنه وبلده وشعبه، وأن يحفظ سمو نائب الأمير وولي العهد وأن يحفظ الكويت من كل شر ومكروه».

أما النائب سعود الشويعر فبارك لصاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وسمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح حفظهما الله ورعاهما وللشعب الكويتي منح سمو الأمير وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وقال الشويعر في تصريح صحافي إن صاحب السمو قد أفنى حياته في خدمة شعبه وخدمة البشرية ومساعدة المحتاجين والشعوب الفقيرة والمتضررة، وامتدت أيادي الكويت البيضاء إلى شتى بقاع العالم في ظل قيادته، ولم يتوان في مساعدة الفقراء، وفي لم الشمل الخليجي وفي المساهمة في ترسيخ الأمن والأمان والاستقرار في المنطقة والإقليم.

وأكد الشويعر أن هذا التكريم مستحق تقديرا لمسيرة سموه الوضاءة في تعزيز أواصر ووشائج العلاقات الكويتية الأميركية، لافتا إلى أن هذا التكريم يأتي عرفانا بإنجازات سموه واعترافا دوليا بمنجزات مشهودة يقف التاريخ شاهدا عليها وعلى أثرها الكبير في مجمل الأحداث العالمية.

واختتم قائلا: ندعو الله جل وعلا أن يحفظ أميرنا ووالدنا وأن ينعم عليه بثوب الصحة والعافية وطول العمر، وأن يحفظ سمو ولي عهده الأمين والكويت من كل سوء ومكروه.

وقالت النائبة صفاء الهاشم: إن وسام الاستحقاق العسكري الأميركي الذي منحه الرئيس الأميركي لصاحب السمو أمير البلاد هو وسام عريق لقائد إنسانية أعرق، ترك بصمات كثيرة في مجالات متعددة.

وأضافت الهاشم إن حكمة سموه وخبرته ومكانته في العالم يشهد لها العالم أجمع، مبتهلة إلى المولى عز وجل، أن يعيد سمو الأمير إلى وطنه سالما غانما وبصحة وعافية.

من جهته، قال النائب أحمد الفضل إن استحقاق سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وشافاه، لوسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من الرئيس الأميركي يعكس ذلك التاريخ العريق لعطاء سمو الأمير الذي عاصر 11 رئيسا أميركيا منذ تولي سموه وزارة الخارجية وحتى توليه مقاليد الحكم.

وهنأ الفضل سمو الأمير على هذا الاستحقاق والتكريم من دولة عظمى أدركت حجم الدور البارز الذي قام فيه سموه بين دول قارات العالم ساعيا للسلم وردع الحروب داعما لتنمية الشعوب الفقيرة.

وهنأ الفضل عضيد سموه سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه، متحمدا الله على نعمة الحاكم القائد الذي صنع تاريخا تفتخر به الكويت الصغيرة بحجمها الجغرافي وتعدادها السكاني لكنها كبيرة بدورها الريادي أمام العالم.

من ناحيته، قال النائب ناصر الدوسري إن تكريم سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الصباح بمنحه وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من الرئيس الأميركي مدعاة فخر لجميع الكويتيين.

وأضاف الدوسري إن هذا التكريم هو تكريم مستحق جاء تتويجا لمواقف سمو الأمير المشرفة في كل القضايا الدولية، سائلا الله أن يمنّ على سموه بالشفاء وأن يرجع إلى بلده سالما.

النائب د.محمد الحويلة هنأ صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح والشعب الكويتي بتقليده، حفظه الله ورعاه، وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من الرئيس الأميركي ترامب.

وأكد الحويلة أن هذا التكريم هو اعتراف دولي وتكريم لمسيرة صاحب السمو الديبلوماسية والسياسية والإنسانية ولجهوده في المنطقة والعالم.

وهنأ النائب خلف دميثير العنزي صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وسمو نائب الأمير وولي العهد والشعب الكويتي بمنح سمو الأمير وسام الاستحقاق العسكري الأميركي، من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب رئيس أكبر دولة في العالم.

وقال دميثير إن هذا التكريم يأتي تقديرا وعرفانا بتاريخ سمو الأمير الناصع على الأصعدة كافة سواء كانت من جهة السياسة الخارجية المتزنة القائمة على الحوار واحترام دول الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، أو من جهة الأيادي البيضاء التي امتدت لشتى بقاع العالم مساعدة للشعوب المحتاجة والفقيرة وأيضا لم الشمل بين الدول العربية والخليجية فيما بينها.

وأكد دميثير «نفخر بأن لدينا قائدا حاكما من طراز رفيع كصاحب السمو الأمير الذي لا يختلف عليه اثنان في حكمته وخبرته وحبه لوطنه وشعبه وخوفه على كل الشعوب التي نذر نفسه لخدمتها، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يعيد سموه إلى وطنه سالما مشافى معافى ونسال الله أن يحفظ الكويت من كل سوء ومكروه».

وفي هذا السياق، قال النائب علي الدقباسي نبارك لصاحب السمو هذا الوسام، كما نبارك للقيادة السياسية كافة ولشعب الكويت بأكملة على هذا التكريم المستحق الذي ناله امير الانسانية.

وأضاف الدقباسي، لاشك أن العالم أجمع يعرف مناقب صاحب السمو ومآثره وانجازاته على المستوى الدولي والاقليمي والمحلي، بالاضافة الى الجانب الانساني.

محافظ حولي: التكريم يؤكد ريادة الأمير على مستوى العالم

هنّأ محافظ حولي الشيخ أحمد النواف صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، بمناسبة منحه من قبل رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى، وهو أعلى وسام عسكري يمنح عن جدارة لقائد غير أميركي تقديرا لجهوده السامية وإنجازاته المتميزة.

وأكد الشيخ احمد النواف أن التكريم جاء ليؤكد ريادة صاحب السمو الأمير في المجالات السياسية والإنسانية على مستوى العالم ومسيرته الحافلة بالعطاء والوفاء والإنسانية والديبلوماسية والحنكة السياسية والحكمة ليستحق وبكل جدارة التكريم.

كما حرص الشيخ احمد النواف، على تهنئة سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد، لنيل صاحب السمو الأمير وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وأضاف الشيخ احمد ان سمو الأمير ومنذ تسلمه مقاليد الحكم سعى إلى أن تكون الكويت مركزا للعمل الإنساني من خلال مساعدة الدول المنكوبة والتي تتعرض للمجاعة والحروب والعمل على تقريب وجهات النظر بين الدول، وبفضل جهوده وتفانيه في خدمة البشرية حول العالم، وتنمية الدول التي تتعرض للكوارث الطبيعية، حتى اطلق على الكويت تسمية «الكويت دولة الإنسانية» وتكريمه من قبل الأمم المتحدة التي منحته لقب «قائد للعمل الإنساني».

ناصر الحجرف: إنجاز جديد يضاف إلى ألقاب الفخر والعزة

هنأ محافظ الجهراء ناصر الحجرف صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، بمناسبة حصوله على وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وقال الحجرف، في تصريح صحافي، ان صاحب السمو يستحق هذا التكريم، ليضاف إلى سجل سموه لقب جديد من ألقاب الفخر والعزة للكويت وشعبها، مثلما استحق قبل سنوات لقب قائد العمل الإنساني الذي منحته الأمم المتحدة لسموه في 9 سبتمبر 2014 بعد جهوده الحثيثة في خدمة القضايا الإنسانية، ومد يد العون والمساعدة لكل شعوب العالم واستضافة مؤتمرات المانحين والدعوة إليها، كما استحق من قبل لقب شيخ وعميد الديبلوماسية لدوره المشهود في المنطقة والعالم وإصلاح ذات البين بين الدول، وانتهاجه لسياسة الوسطية والاعتدال في التعامل والتمتع بعلاقات طيبة مع الجميع.

وأضاف الحجرف: إننا في الكويت نفخر بحاكم مثل سمو الأمير الذي يتميز بإنسانيته وأخلاقه الرفيعة وحرصه منذ توليه مقاليد الحكم على أهمية اللحمة الوطنية بين أبناء الشعب الكويتي، وتأكيد سموه الدائم على أن أمن الكويت وتكاتف شعبها هو الأساس الراسخ والمبدأ الثابت للكويت.

وأوضح أن سمو الأمير يجدد عطاءه للكويت ليضيف إلى سجلها لقبا جديدا في مسيرة حافلة بالإنجازات بعد جهوده الحثيثة في الداخل والخارج لنشر السلام واستقرار الشعوب وخدمة الإنسانية، ومد يد العون للجميع.

رصيد سموه من العطاء الفريد من نوعه تجسد على أرض الواقع

الدعيج: مسيرة الأمير حافلة بالعطاء والإنسانية والديبلوماسية

قال رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) الشيخ مبارك الدعيج إن مسيرة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد حافلة بالعطاء والوفاء والإنسانية والديبلوماسية والحنكة السياسية والحكمة الإدارية، مما جعله مستحقا وبكل جدارة التكريم العالمي.

جاء ذلك في بيان لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) بمناسبة منح الرئيس الأميركي دونالد ترامب سمو الأمير (وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى) وهو أعلى وسام عسكري يمنح عن جدارة لقائد غير أميركي تقديرا لجهوده السامية وإنجازاته المتميزة.

وأضاف الشيخ الدعيج أن هذا الوسام الذي لم يمنح لأحد منذ عام 1991 جاء ليؤكد ريادة سموه العالمية في جميع المحافل، ويضاف الى التكريم الكبير من الأمم المتحدة التي منحته سابقا لقب (قائد العمل الإنساني) على مستوى العالم فضلا عن تسمية الكويت دولة الإنسانية بفضل جهوده وتفانيه في خدمة البشرية حول العالم.

وأضاف أن رصيد سموه من العطاء الفريد من نوعه تجسد على أرض الواقع وفرض اعترافا دوليا استقطب احتراما عالميا لشخصيته الفذة التي أعطت للعالم الكثير وعلى كل الصعد انطلاقا من مشاعره الإنسانية التي شملت السياسة والديبلوماسية والبناء في كل المواقع والأنحاء والظروف والمناسبات بفضل ما يتمتع به من شفافية راقية طغت على كل المواقف وفي شتى المجالات.

وأعرب عن تمنياته بأن يمتع الله تعالى سمو الأمير بموفور الصحة والعافية، وأن يمده بالشفاء العاجل ليعود إلى أرض الوطن سالما معافى لمواصلة عطائه واستكمال مسيرة النهضة والبناء وتحقيق الخير والتقدم والازدهار لأبناء الوطن الذين يبادلونه الحب والاحترام.

وشدد الشيخ الدعيج على أن «الكويت ما كانت لتحظى اليوم بهذه المكانة السامقة في العالم لولا الجهود العظيمة والديبلوماسية المتميزة التي تفرد بها سموه وأعاده إلينا سالما معافى».

وأعرب عن فخره كما كل الشعب الكويتي بهذا الوسام الأميركي العالمي الجديد، معتبرا ذلك ثمرة حتمية لكل ما قام به سموه حفظه الله ورعاه الى جانب حرصه على بناء جسور التعاون مع مختلف دول العالم.

وألمح أن هذا الوسام الذي تزامن منحه هذا الشهر مع الذكرى السادسة لتكريم الأمم المتحدة لسمو الأمير بتسميته (قائدا للعمل الإنساني) والكويت (مركزا للعمل الإنساني) يضاف الى ذلك التكريم غير المسبوق والذي توج مسيرة العطاء التي تميزت بها الكويت على مدى سنوات طويلة.

ونوه بالمبادرات المختلفة التي قدمتها الكويت لمختلف دول العالم في ظل قيادته الحكيمة، مؤكدا أن التاريخ العالمي سيخلد اسمه كأحد زعماء العالم القلائل الذين نذروا أنفسهم لخدمة البشرية ومساعدة المحتاجين ودعم جهود التعاون.

وأعرب الشيخ الدعيج عن الاعتزاز بهذا التكريم الرفيع المستوى الذي يؤكد مرة جديدة الدور الكبير والجهود البالغة الأهمية لسمو أمير البلاد المشهودة محليا وعربيا وعالميا على المستويات السياسية والديبلوماسية كافة، فضلا عن مواقفه وتوجيهاته السديدة ومبادراته الإنسانية العالمية.

التكريم العالمي دليل على المكانة والاحترام اللذين يحظى بهما سموه

العنزي: صاحب السمو قائد عالمي مؤثر

عبر عضو المجلس البلدي م.حمود العنزي عن بالغ الفخر والاعتزاز لمنح صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وسام الاستحقاق العسكري الأميركي برتبة قائد أعلى من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مؤكدا ان التكريم العالمي لسموه دليل على المكانة الدولية والاحترام الذي يحظى به سموه لحكمته وسياسته كقائد عالمي مؤثر صاحب مسيرة سياسية وانسانية زاخرة بالانجازات والاثر الايجابي في دول العالم. واضاف العنزي أن الكويتيين يمتلكهم الكثير من مشاعر الزهو والاعتزاز والتشريف لهذا التقدير العالمي لصاحب السمو والذي رسخ مكانة الكويت عالميا وانسانيا في خدمة السلام والتنمية والسلم الدولي ورخاء الشعوب، متضرعين إلى الله سبحانه أن یمن على سموه بالشفاء العاجل وأن تقر أعیننا بعودته إلى أرض الوطن سالما معافى.

 

رابطة تدريس «التطبيقي»: فخر واعتزاز لكل كويتي

تقدم الناطق الرسمي لرابطة أعضاء هيئة التدريس للكليات التطبيقية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب د.سعد المطيري بخالص التهاني والتبريكات لمقام صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بمناسبة تتويج سموه بوسام الاستحقاق العسكري الأميركي وهو أعلى وسام أميركي برتبة قائد أعلى، وقد قام الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتسليم الوسام لنجل الأمير الشيخ ناصر صباح الأحمد، وتم ذلك في مراسم أقيمت خصيصا بالمكتب البيضاوي في البيت الأبيض أول أمس الجمعة الموافق 18 سبتمبر 2020. وقال د.المطيري: إن حصول سمو الأمير على هذا الوسام الرفيع محط فخر واعتزاز لكل كويتي، وقد ناله سمو الأمير حفظه الله تتويجا لجهوده الكبيرة في تعزيز الأمن والسلام وجهوده ودوره الكبير الذي يقوم به سمو الأمير في المنطقة والعالم، لافتا إلى أن هذا الوسام يعد من أرفع الأوسمة العسكرية التي قلما يمنحها رئيس أميركي لقادة الدول الحليفة خلال التاريخ الأميركي، حيث تم منح آخر وسام في عام 1991.

هديان: إنجازات صاحب السمو متعددة والتكريم فخر لجميع الكويتيين

أوضح عضو المجلس البلدي احمد هديان أن منح الرئيس دونالد ترامب وسام الاستحقاق العسكري برتبة قائد أعلى لصاحب السمو الأمير جاء في محله وسموه يستحق التكريم عن جدارة بسبب مواقفة الجادة والمستمرة تجاه القضايا العربية والخليجية، حيث يسعى دائما لحل الخلافات وإحلال السلام، ويتمتع بحنكة سياسية كبيرة. وأضاف هديان أن صاحب السمو ومنذ توليه حقيبة وزير الخارجية نجحت واسطته الدؤوبة في حل النزاعات بالشرق الأوسط وامتدت إلى تجاوز الانقسامات في أصعب الظروف، وحرص القيادة الأميركية على تقليد سموه هذا الاستحقاق العسكري من الدرجة الأولي يعتبر وسام مرموق لا يتم منحه إلا لرؤساء الدول الذين يستحقونه، مشيرا الى أن سموه له إنجازات عديدة في لم الشمل بين الدول سواء على المستوي الدولي أو العربي أو الخليجي.وتابع: هذا التكريم إن دل فإنما يدل على مدى ما يتمتع به سموه من احترام وتقدير ومحبة، ويعد تكريما للكويت بأكملها وفخرا للجميع، فالكويت في عهد سموه حظيت بمسمى مركز العمل الإنساني لمواقفها الجادة تجاه الدول المتضررة، ورغم الظروف التي تجتاح العالم بسبب انتشار فيروس كورونا، إلا أنها مازالت صامدة في مواصلة مشوارها الخيري ومساعدة المحتاجين، داعيا الله عز وجل أن يعجل بشفاء صاحب السمو، ويعود سالما إلى ارض الوطن.