أخبار عاجلة

تفاعل القراء



نتواصل معكم اليوم أعزاءنا قراء مقالاتي والمتابعين لها والتي تنشر في “الوطن الالكتروني” وتفاعلكم مع الموضوعات التي تطرح مع تجاوبنا معكم والوقوف معكم في تعليقاتكم محاولين توصيل تعليقاتكم التي تتعلق بظروفكم ومشاكلكم ومناداتكم للمسؤولين بالنظر إلى تلك الظروف التي طرحتموها إلى جانب تأثر الأهالي من التعليم عن بعد والذي لا يخدم العملية الدراسية والتربوية.
آملين أن ينظر المسؤولون في الذي نطرحه من الموضوعات إلى جانب تعليقات القراء والتي نرى أنها في محلها ويا ليت المسؤولين يقرأون أو يصل ما نكتبه ونطرحه إليهم ليتجاوبوا مع الإعلام السلطة الرابعة التي تنقل آراء ومشاكل وأطروحات القراء نأمل ذلك.
وإليكم تعليقاتكم أعزاءنا القراء مع رأينا الذي يتوافق مع آرائكم:
المقال: التعليم عن بعد
باسل عبد الرحمن:
أستاذ بدر من كلامك أشعر بالحرقة على عالم الدراسة، فلم تكن أبداً الدراسة عن بعد هو التحصيل الصحيح، فكما قلت الدراسة الحقيقية تتم عبر المدرسة وليس عبر الدراسة في المنزل، حتى في الدول الأوروبية ضد هذا الأمر ويلتحقوا حتى يحققوا التعليم الصحيح، وسنرى قريباً المشاكل التي لا تخطر على البال بالتعليم عن بعد.
كاتب المقال: خالص الشكر والتقدير لك أخي باسل عبد الرحمن كلامك هو عين العقل بالمصداقية بالقول بحسك الوطني وحرصك على مستقبل أبنائنا وبناتنا الدراسية ومثل ما تفضلت الدول الأوروبية ضد التعليم عن بعد ولم يطبقوه لأن تطبيقه كارثة تدريسية في إضاعة صقل أبنائنا وبناتنا الدراسية وأنا معك تماماً بأن المشاكل بالتعليم التي لم تخطر على البال ستكون حاضرة بعد العودة إلى المدارس والجامعات بعد انتهاء أزمة الكورونا.
إن مشاكلنا في الكويت في التعليم من وباء الكورونا واستماعنا إلى الذين ليس لهم دخل بالعملية التربوية ليسيئون إليها ولا يحسبون نتائجها المستقبلية الضارة على أبنائنا وبناتنا.
المقال: التعليم عن بعد
محمد:
أنا أؤيد الأخ الكاتب، ويجب أن يكون مكان التعليم في المدارس وليس عن بعد فالآن الناس يحصل بينهم اجتماع واختلاط في جميع الأماكن، في المساجد والوزارات والأسواق والجمعيات وأماكن الترفيه، والبحر، وفي جميع الأماكن رجعت الأمور طبيعية مع التباعد الاجتماعي طبعاً، لماذا فقط ظلت المدارس والجامعات تعليم عن بعد؟!
كاتب المقال: خالص الشكر والتقدير لك أخي محمد على طيب كلامك العقلاني الذي وزنت الأمور بميزانها الصحيح بأهمية الدراسة في المدارس والجامعات وليس التعليم عن بعد الذي يشكو منه كثير من الأهالي بأن مستقبل أبنائهم وبناتهم لا يجب أن يضيع مع التخبط بطريقة التعليم مثل ما قلنا جبراً للخواطر وإرضاء البعض خوفاً من المساءلة النيابية على حساب مستقبل الطلاب والطالبات لأنهم هم الذين يؤيدون التعليم عن بعد والذين يتضررون إزاء التعليم لهم أبناء وبنات في المدارس والجامعات.
المقال: إجراءات الإحلال في قطاعات العمل
قارئ:
هكذا إذاً كانت قرارات عشوائية وهامشية وعبثية فتسبب تداعيات .. والحكمة هي كانت وما زالت .. وخير الأمور أوسطها .. وتسلم يا بو عبد الله الطيب ما زال ينضح الكلام الطيب .. الله يوفقك ويسترك ويحفظك.
كاتب المقال: خالص الشكر والتقدير لك أخي القارئ الكريم بوضع النقاط على الحروف بحسن الكلام وطيبه بالقرارات العشوائية غير المدروسة التي تضر من تصدر القرارات بحقهم بدون مراعاة النواحي الإنسانية التي تتطلب أن تكون إيجابية في إصدار أي قرار لأن الذي يده في الماء البارد المثلج المتجمد غير الذي يده في الماء الساخن الذي تتطاير سخونته بالهواء.
ولذلك يجب مراعاة الإنسانية قبل إصدار أي قرار وشاكر لطيبك بالكلام العقلاني وشعورك الإنساني تجاه من ضرهم القرار ويؤثر عليهم خاصة مع الإحلال الذي يجب أن يعطي الوقت الكافي لمن ينطبق عليه الإحلال.
المقال: إجراءات الإحلال في قطاعات العمل
أحمد متولي:
شكر وعرفان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزيت خيراً في كل كتاباتك.
أحد معلمي وزارة التربية الذين لم يستطيعوا العودة لعملهم ولديه أبناء في الثاني عشر لله الأمر من قبل ومن بعد.
بارك الله فيك وجزيت خيراً دنيا وآخرة.
كاتب المقال: خالص الشكر والتقدير لك أستاذ أحمد متولي على كلامك الطيب في حقنا ومتابعاتك بقراءة مقالاتنا وكسبناك قارئا لنا وأنا متعاطف معك ومع جميع المعلمين والعاملين في الكويت الذين حالت الإجراءات الاحترازات الصحية من عودتهم وأنا أطالب بعودتهم مثل ما قلت في المقال وإعطائهم فرصة للعودة لاستكمال دراسة أبنائهم في المدارس والجامعات وهذا واجب إنساني يجب أن يؤخذ في عين الاعتبار بتقدير ظروفهم ولا يصح أبداً أن نتركهم عالقين في بلدانهم وأعمالهم معطلة في الكويت آملين أن يعاد النظر في ظروفهم.
المقال: أماكن التعقيم
:Hasan Ali
أنا أعيش في ألمانيا منذ ربع قرن تقريباً والسلطات الصحية الألمانية بالتعاون مع جميع المؤسسات والمجتمع في جمهورية ألمانيا الاتحادية تبذل جهود جبارة ولكن بصمت مطلق لأنها لا تبحث عن الإطراء والمديح بقدر بحثها عن النقد البناء لتفادي الأخطاء ويا ليت العرب ينظرون لما ينجح به الآخرون ويعملون به.
كاتب المقال: خالص الشكر والتقدير لك Hasan Ali على متابعتك لمقالاتي التي تنشر في “الوطن الالكتروني” متمنياً لك إقامة سعيدة في جمهورية ألمانيا الاتحادية في هذا البلد الجميل الصديق أنا معك في كل ما قلته عن جمهورية ألمانيا الاتحادية والعرب حيث إننا كأن ما عندنا إلا النقد غير الإيجابي على ما تعمله وتصنعه الدول المتحضرة والمتقدمة ومع ذلك نستخدم مصنوعاتهم ونحرص عليها ومنتوجاتهم المختلفة وإلى متى تظل الدول العربية أو بعضها تراقب ولا تنتج وتظل تستفيد من كل ما يخدم البشرية بالتكنولوجيا الحديثة التي تصنعها وتنتجها تلك الدول.
المقال: أماكن التعقيم
فاطمة:
معلومات خطأ يا أخي القطط غير ناقلة لفيروس كورونا لا داعي لنشر الجهل ومعلومات ستحاسب عليها عند رب العالمين لأن هذه أرواح ستتحمل تكلفة قتلها من الناس عند قراءتهم لمقالك.
كاتب المقال: خالص الشكر والتقدير لك فاطمة على قراءتك للمقال أولاً وثانياً أنا عندي في البيت أكثر من أربع قطط منذ سنوات أعتني بهم بالغذاء والماء وتوالدوا بالقطط الصغيرة ولا يزالون حتى كتابة هذه السطور وثالثاً أن هناك في العالم جمعيات الرفق بالحيوان والمفروض من هذه الجمعيات عندما سمعت عن الدراسات والأبحاث والتي نقلت أنا منها خبر القطط التي تنقل فيروس الكورونا أن تتحرك وتتواصل مع منظمة الصحة العالمية لتطلع على صحة هذه الدراسات والأبحاث وعلى منظمة الصحة العالمية أن تكون متابعة للأمراض والأوبئة في العالم والدراسات والأبحاث عن أي مرض أو وباء تسمع عنه وعن انتشاره في أي بلد في العالم وهذا ما أردت أن أوضحه من الإشارة إلى القطط التي تنقل وباء فيروس الكورونا ولا أزيد أي كلام على ما قلته بانتظار تصريحات منظمة الصحة العالمية عن الوباء الذي تنقله القطط.
المقال: تعليقات القراء الكرام على مقالاتنا
افتخار:
ولد وبنت وزوجت وانا سوي تعليق وكل عايلت افتخار أحب أنت واجد وما فيه اسم في تعليق زي نفرات ثاني !.. ليش !.. أخو وصديق عزيز ومحترم فوق الراس .. إنتا زعلان ما فيه تعليق وشكرياه.
كاتب المقال: شكراً أخي افتخار على الكلام الطيب بحقنا وأنا أعتز كثيراً بقراءتك للمقال والتعليقات التي أرحب بها ومحتفظ بها وأنا أحبكم وعزيز وغالي على نفسي واحترامكم فوق الرأس وأنت أخي افتخار من المواظبين على قراءة مقالاتي وهذا ما يسعدني ويسرني كثيراً فأهلاً بك أخ وقارئ عزيز وشكرياه لكم مع خالص تحياتي.
قبل الختام :
إن الإعلام في مختلف صوره المقروء والمرئي والمسموع هو الوسيلة الوحيدة الذي من خلاله أن يكون هناك تواصل بين ما ينشر أو يذاع أو يشاهد من الذين يريدون أن يوصلوا آراءهم وشكاويهم ومشاكلهم على اختلاف مجرياتها للمسؤولين.
ولذلك إننا نرى أن “الوطن الالكتروني” التي خصصت أحد أبوابها المقروءة بإفساح المجال لكتاب المقالات بأن يطرحوا مواقفهم في مختلف المقالات مع نشر التعليقات من القراء وهذه هي الطريقة المثلى في الإعلام يتواصل كتاب المقالات مع القراء.
شكراً لـ”الوطن الالكتروني” التي هي إحدى وسائل الإعلام المقروء من خلال صدورها اليومي والذي يتابعها أكثر من مليون متابع في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي بتفاعلهم مع ما ينشر في “الوطن الالكتروني” الذي هو وجه إعلامي كويتي وطني بارز في الإعلام الكويتي بصورة عامة بإيصال الرسالة الإعلامية إلى داخل الكويت وخارجها وهذه هي مهمة الإعلام المقروء بالتكنولوجيا الحديثة الكترونياً.
وسلامتكم

بدر عبد الله المديرس
al-modaires@hotmail.com





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى