أخبار عاجلة

مجلس الأمة يناقش استجواب المويزري لوزير الداخلية



قال النائب شعيب المويزري إن وزير الداخلية أنس الصالح ساهم في ابتزاز النواب لإسقاط وزير المالية براك الشيتان عبر وحدة التحريات المالية.

ويعقد مجلس الأمة جلسته العادية اليوم لمناقشة عدد من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله منها 3 رسائل واردة و3 استجوابات، اضافة الى عدد من تقارير اللجان البرلمانية.

واستهل المجلس جلسته العادية بمناقشة بنود التصديق على المضابط وكشف الأوراق والرسائل الواردة والعرائض والشكاوى والأسئلة.

ومدرج على جدول الأعمال استجوابات مقدم من النائب شعيب المويزري إلى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء ومكون من 3 محاور هي التربح من المنصب الوزاري ،وانتهاك ومخالفة وزير الداخلية للقانون وإساءة استعمال السلطة ، إضافة الى تزوير إرادة الأمة والعبث في قيود الناخبين.

وكان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء أنس الصالح قد طالب في جلسة 4 /8/ 2020 بتأجيل الاستجواب إلى جلسة اليوم .

ووافق المجلس على دمج استجواب النائب الحميدي السبيعي واستجواب النائبين د. عودة الرويعي ود. خليل أبل إلى وزير التربية وزير التعليم العالي، لوجود ارتباط بينهما، وتأجيل مناقشة الاستجوابين لجلسة 1 سبتمبر بناء على طلب الوزير.

ووافق مجلس الأمة على ثلاث رسائل واردة إليه، ومن تلك الرسائل رسالة من رئيس لجنة الشؤون الداخلية والدفاع البرلمانية النائب عسكر العنزي يطلب فيها إحالة الاقتراح بقانون بتعديل قانون إقامة الأجانب إلى لجنة تنمية الموارد البشرية البرلمانية للارتباط وفقا للمادة (99) من اللائحة الداخلية لمجلس الأمة.

كما وافق المجلس على رسالة من رئيس (لجنة التحقيق البرلمانية في وفاة المواطن أحمد الظفيري) النائب محمد الدلال يطلب فيها تمديد عملها إلى نهاية دور الانعقاد الحالي.

ووافق المجلس على رسالة من النائب حمدان العازمي يطلب فيها أن تعد الحكومة تقريرا ربع سنوي يتضمن عدد القضايا المحالة إلى الهيئة العامة لمكافحة الفساد (نزاهة) والإجراءات المتخذة في كل قضية على حدة والأدلة التي تم على أساسها إحالتها إلى النيابة العامة وعرضه على مجلس الأمة.

وتقدم 10 نواب بطلب طرح الثقة بوزير الداخلية، وهم: محمد هايف، ثامر السويط، عبدالكريم الكندري، المطير، المويزري، حمدان العازمي، خالد العتيبي، الدمخي، نايف المرداس، عبدالله فهاد العنزي.





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى