نواب معان سامية ووصايا حميدة في خطاب صاحب السمة
[ad_1]
- الرويعي: كلمة الأمير تضمنت الأطر العامة المحددة للمرحلة المقبلة بعد انقضاء وزوال جائحة كورونا
- العربيد: سموه لم ينس الإشارة لجهود المواطنين والكوادر الكويتية التي عملت ليل نهار لمكافحة الوباء
- الصالح: خطاب سموه خريطة للوعي والمسؤولية الوطنية والنهج الجديد واستنهاض روح الأمل والتفاؤل
- الشويعر: حكم تستوجب التفكر فيها والتمعن بما ورد في مضمونها الذي كان رؤية حقيقية لكويت المستقبل
- الحويلة: خطاب من أب حكيم يثق بأبنائه ويعوِّل عليهم احتوى على وصايا تصب في مصلحة الكويت وأهلها
- الهرشاني: يجب على الجميع الالتزام بما جاء في خطاب صاحب السمو بالتعاون وتغليب المصلحة العامة
- عسكر: الخطاب حمل كلمات تشجيعية ليكون البلسم للمواطنين والمقيمين وبالأخص الصفوف الأولى
- الفضل: خطاب صاحب السمو بمناسبة عيـد الفطر واضح المقاصد بيِّن الألفاظ جليّ الدلالات
- الجلال: كلمة سموه بمناسبة العيد دليل على الخبرة الطويلة التي يتمتع بها سموه على كل الأصعدة
- الخنفور: من الضروري أن يأخذ الجميع النصائح والإرشادات الغالية التي تضمنها الخطاب السامي
- الخضير: سموه يؤكد يوماً بعد يوم حبه وحرصه على الكويت وأهلها من خلال تواصله الدائم مع المواطنين
- دميثير: سمو الأمير يعلمنا دائماً كيف تكون روح المسؤولية والعمل الجاد والدؤوب لرفعة الوطن
ماضـي الهاجـري – سامح عبد الحفيظ – رشيد الفعم- سلطان العبدان – بدر السهيل
رفع أعضاء مجلس الأمة أرق التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، وسمو ولي عهده الأمين الشيخ نواف الأحمد والشعب الكويتي بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، داعين الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبات الكريمة على الكويت وأهلها والأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
وثمن النواب في تصريحات مختلفة كلمة صاحب السمو الأمير ومضامين الكلمة السامية التي وجهها سموه بمناسبة عيد الفطر لإخوانه وأبنائه المواطنين والمقيمين على هذه الأرض الطيبة، مؤكدين أن كلمة سموه سبقت كل المعايدات والتبريكات وكانت كلمة الأب لأبنائه وما تضمنته من معان سامية.
وأشاروا إلى أن سموه يجدد الاحترام والتقدير والشكر للكوادر الوطنية في الصفوف الأولى في مواجهة كورونا، مؤكدين أنه إن دل ذلك فإنما يدل على استشعار سموه لجهود أبنائه المخلصين وتضحيتهم بأرواحهم من أجل الخروج من هذه الأزمة العصيبة.
وفي البداية، قال أمين سر مجلس الأمة النائب د.عودة الرويعي إن النطق السامي لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد حفظه الله ورعاه يتضمن الأطر العامة المحددة للمرحلة المقبلة بعد انقضاء وزوال جائحة كورونا بإذن الله.
وأضاف الرويعي أن صاحب السمو استهل الحديث بالإيمان بقضاء الله وقدره والاطمئنان بذكره والتوكل عليه وعلى التلاحم من أجل الوطن والتشديد على نهج للمستقبل يشارك فيه الجميع.
وثمن الرويعي تأكيد سموه أن تداعيات كورونا تفرض اعتماد نهج يعيد رسم كويت المستقبل يطول نمط الحياة ويستهدف تصويب المسارات عبر خطوات فعالة تنسجم مع متطلبات هذه المرحلة وتداعياتها، مؤكدا كلام سموه بأن ذلك لن يتأتى ذلك إلا بالتعاون والتعاضد وتضافر الجهود وتحمل المسؤولية والاعتماد على النفس وتغليب المصلحة الوطنية العليا وجعلها فوق كل اعتبار.
وختم الرويعي تصريحه، داعيا الله عز وجل أن يحفظ الكويت وأهلها والأمتين العربية والإسلامية من كل شر وسوء.
وأكد النائب د.محمد الحويلة أن كلمة سمو الأمير حفظه الله ورعاه كانت من أب حكيم يثق بأبنائه ويعول عليهم. وشدد على أن كلمة سموه احتوت على وصايا كثيرة كلها تصب في مصلحة الكويت والكويتيين، ورسم لنا، حفظه الله، الطريق الذي يجب أن نسير عليه، مختتما بقوله «بإذن الله ستكون الكويت بعد انقضاء هذه الأزمة افضل مما كانت عليه قبلا».
وثمن الحويلة توجيهات سمو الأمير بإيجاد نهج جديد للحياة يرسم مستقبل الكويت، في كل المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وغيرها من المجالات، داعيا الجميع حكومة ونوابا وشعبا الى تنفيذ توجيهات سموه على وجه السرعة.
بدوره، قال النائب فراج العربيد: كعادة سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد حفظه الله ورعاه، في ظل الظروف الحالية سبق الجميع وهنأ الشعب الكويتي بعيد الفطر السعيد.
وأوضح العربيد أن سموه لم ينس الإشارة لجهود أبنائه المواطنين والكوادر الكويتية والذين يواصلون الليل بالنهار من أجل مكافحة هذا الوباء، سائلا الباري جل جلاله أن يرفع هذه الغمة عن هذه الأمة، فدمت أميرا لكويت الإنسانية.
من ناحيته، قدم النائب حمد سيف الهرشاني أرفع التهاني وأرقى التبريكات إلى صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، حفظه الله ورعاه، وإلى سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، حفظه الله ورعاه، وإلى سمو رئيس الوزراء الشيخ صباح الخالد وإلى مجلسي الوزراء والأمة وإلى الشعب الكويتي بمناسبة «عيد الفطر المبارك» أعاده الله علينا وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
وأكد الهرشاني في تصريح صحافي أنه يجب على الجميع الالتزام بما جاء في خطاب صاحب السمو بالتعاون وتغليب المصلحة الوطنية العامة والتحلي بالمسؤولية في ظل الوضع الإقليمي الملتهب للخروج من الأزمة الحالية.
وطالب الهرشاني الجميع بالبعد عن الفتن والإشاعات والتأكد من المصادر الرسمية، ولكن هناك البعض للأسف هدفهم على مر السنين التكسب وتغليب المصلحة الشخصية وعدم استقرار البلاد والتحريض على الدولة وضرب استقرارها وأمنها والتهديد والوعيد والتشويش في ظل هذه الظروف الصعبة صباحا ومساء.
وتابع الهرشاني: لذا يجب التصدي لهذا السلوك الدخيل علينا ونسلك نهج آبائنا وأجدادنا الذين حافظوا على هذا البلد منذ مئات السنين في أصعب الظروف، وان مثل هذه التصريحات لم تؤد إلى أي فائدة، بل تضر المجتمع وأوضحت للجميع من الصادق ومن الكاذب والإصلاح ليس بهذا الأسلوب، ومن المفترض عندما يوجد أي طعن يجب الذهاب الى الجهات المعنية وليس لمثل هذه التصريحات ونطالب إخواننا وآباءنا بالتكاتف والتعاضد وان نقف صفا واحدا لمواجهة هذه الظروف الصعبة التي نمر بها، نسأل الله أن يديم علينا النعم والخيرات ويحفظ الكويت من كل مكروه ويديم نعمة الاستقرار والسلام.
وتقدم النائب عسكر العنزي بأرق التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، وسمو ولي عهده الأمين الشيخ نواف الأحمد، وإلى الشعب الكويتي والحكومة ورئيس وأعضاء مجلس الأمة بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وقال عسكر: ونحن نعيش في رحاب عيد الفطر السعيد جاء خطاب سمو الأمير وما حمل من كلمات تشجيعية ليكون البلسم لأهل الكويت والمقيمين، وبالأخص لمن هم في الصفوف الأولى في مواجهة الوباء، لافتا إلى أن سموه حث على الوحدة الوطنية والتآلف. وأعرب عن أسفه لما تبثه بعض وسائل الإعلام من مغالطات لا تتفق وحرمة الشهر وخطورة الظروف، مطالبا بالالتزام بسمو الرسالة الإعلامية.
ودعا عسكر الله عز وجل أن يعيد عيد الفطر السعيد بالخير والبركة والأمان على وطننا الغالي وعلى الأمتين العربية والإسلامية، وأدعو الله أن يحفظ الكويت وأميرها وولي عهده الأمين وشعبها الكريم من كل مكروه.
وأكد النائب أحمد الفضل أن خطاب صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، حفظه الله ورعاه، بمناسبة عيد الفطر واضح المقاصد، بيّن الألفاظ، جلي الدلالات.
وبين الفضل أن «الكويت والعالم ما بعد وباء كورونا ليس كما قبله، مضيفا أن البنية الاقتصادية المختلة الحالية لن تسعفنا باستكمال مسيرة هذا الوطن، ما لم نفق من غفلتنا ونترك مصالحنا الشخصية والانتخابية جانبا والتي حدت بالبعض لترويج الإشاعات وبث اليأس بين الناس، مقابل تبني كل إجراء يعزز تنويع مصادر الدخل واستدامة الاقتصاد والتحول من الاقتصاد الريعي الى الإنتاجي وإغلاق حنفيات الهدر بالمصروفات وخلق فرص عمل حقيقية للمواطنين، مع ضرورة إعادة النظر بأنظمة التعليم والتدريب والتأهيل ومواكبتها لاحتياجات سوق العمل».
وفسر الفضل «لكن أي تغيير لتوجه النواب إن حصل فسيظل منقوصا ما لم يواكبه تغيير حكومي على مستوى الوزراء والمسؤولين عن الشأن المالي والوظيفي»، لافتا إلى «أن العقول الحكومية التي جلبتها الواسطات والمحاصصات والأقدمية والتي فشلت أثناء الرخاء حتما ستفشل في ظل الأزمات».
واختتم الفضل تصريحه قائلا: «سمعا وطاعة يا سمو الأمير، وعيد فطر سعيد للعالم أجمع».
بدوره، تقدم النائب طلال الجلال بأسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى صاحب السمو الأمير وسمو ولي عهده الأمين والحكومة والشعب الكويتي كافة بمناسبة عيد الفطر المبارك، داعيا ألله أن يعيده على الجميع بالخير والبركات.
وأكد الجلال أن الخطاب السامي لصاحب السمو حمل معاني سامية وتوجيهات ونصائح غالية، وعلى السلطتين التشريعية والتنفيذية سرعة تنفيذها على الوجه الأكمل حتى تتحقق رؤية سموه بمستقبل زاهر لكويت أفضل.
وأضاف الجلال أن خطاب سمو الأمير بمناسبة عيد الفطر السعيد هو اختزال لخبرة طويلة من العمل الديبلوماسي والسياسي المشهود له بالتميز والنجاح، مشيدا بما تضمنه الخطاب من معان سامية ونصائح غالية، لاسيما في ظل الأزمة العالمية المتمثلة في وباء كورونا.
وأكد أن الخطاب كان شاملا وحرص على رسم سياسة اقتصادية مستقبلية تقوم على اقتصاد متين أساسه الإنسان وتنويع مصادر الدخل وترشيد الإنفاق الحكومي.
من جانبه، شدد النائب سعد الخنفور على ضرورة أن تأخذ الحكومة النصائح والإرشادات الغالية التي تضمنها الخطاب السامي لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، بعين الاعتبار، حتى تقوى أركان الدولة الاقتصادية، لافتا إلى حرص سموه على الاعتماد على المواطن الكويتي ذي الكفاء والوطنية والولاء للبلد، وتوعية الشباب إلى ضرورة سد الثغرات في كل التخصصات في سوق العمل.
ولفت الخنفور إلى تركيز سمو الأمير على ضرورة تجسيد الروح الوطنية العالية لعبور الأزمات التي تواجهها البلاد، مشيرا إلى أن «سموه ونحن نعيش في ظروف صحية عالمية حساسة ذكرنا بواجبنا تجاه وطننا الغالي ما يتطلب منا جميعا الوفاء والإخلاص له والعمل الجاد والمخلص واستخلاص الدروس والعبر من هذه الأزمة».
وفي الإطار ذاته، قال النائب خليل الصالح إن كلمة سمو الأمير كانت بمنزلة رسم لخريطة مستقبل الكويت بالوعي والمسؤولية الوطنية والنهج الجديد واستنهاض روح الأمل والتفاؤل. وأضاف: فلنتكاتف جميعا من اجل تقديم نموذج طيب يرقى الى تطلعات سموه لمستقبل وطننا الحبيب.
وفي السياق ذاته، قال النائب سعود الشويعر: إن كلمة صاحب السمو الأمير التي قالها بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك كانت مليئة بالحكم والمعاني السامية والوصايا الحميدة التي تستوجب التفكر فيها والتمعن بما ورد في مضمونها الذي كان رؤية حقيقية لكويت المستقبل. وشدد الشويعر على ضرورة الالتزام من قبل الجميع بكل ما ورد بها.
وقال النائب د.حمود الخضير إن صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، حفظه الله ورعاه، يؤكد يوما بعد يوم حبه وحرصه على الكويت وأهلها من خلال تواصله الدائم مع المواطنين ومتابعته الحثيثة لجميع تفاصيل حياتهم. وأضاف: هذا الأمر يوجب على الجميع العمل من اجل الكويت والحرص على روح المسؤولية.
من جانبه، قال النائب خلف دميثير إن سمو الأمير يعلمنا دائما كيف تكون روح المسؤولية والعمل الجاد والدؤوب لرفعة الوطن. وأضاف: العالم كله يمر بظروف استثنائية ونحن جزء من هذا العالم، الأمر الذي يوجب علينا التكاتف والحفاظ على وحدتنا لعبور هذه المرحلة.
[ad_2]