أخبار عاجلة

سفراء لـ الأنباء الأمير قيادة | جريدة الأنباء


  • لاري ميموت: نتطلع إلى استمرار التعاون مع الأمير بشأن عدد كبير من القضايا
  • نيكولاي ماكاروف: علاقات متميزة تربط الكويت وروسيا فيما يخدم مصالح البلدين
  • مايكل دافنبورت: جهود كبيرة للأمير لتعزيز العمل الإنساني في المنطقة وخارجها
  • ماري ماسدوبوي: العلاقات الفرنسية ـ الكويتية ممتازة على جميع الأصعدة
  • فرانس بوتايت: نتمنى للأمير الصحة الجيدة لمواصلة توجيه الكويت نحو مزيد من الازدهار
  • د.بنديكت غوبلر: أصدق التمنيات بسلامة العودة لمواصلة مسيرة العطاء المعهود
  • عائشة كويتاك: المنطقة تمر بمرحلة أحوج ما تكون إلى حكمة صاحب السمو
  • ك.جيفا ساغار: المنطقة تحتاج إلى لمسة المصالحة المستمرة من صاحب السمو
  • أحمد بن الصغير: نسأل الله أن يمتع الأمير بالصحة وينعم عليه بطول العمر لقيادة الكويت
  • صقر الريسي: خطاك السوء يا قائد الإنسانية وحمداً لله على سلامتك
  • تشيرنج بنجور: توجيهات الأمير ودعمه المتواصل يمثلان الدافع لمواصلة جهودنا
  • رامي طهبوب: نحن بأمسّ الحاجة إلى الأمير وحكمته وديبلوماسيته في هذا الوقت الحرج

أسامة دياب  – محمد هلال الخالدي

أعرب عدد من السفراء ورؤساء البعثات الديبلوماسية المعتمدة لدى البلاد، عن سعادتهم بعودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد سالما معافى إلى أرض الوطن بعد تجاوز سموه العارض الصحي وتكلل الفحوصات الطبية بالنجاح، متمنين لسموه موفور الصحة ودوام العافية وللكويت وشعبها مزيدا من الاستقرار والازدهار تحت راية سموه. ولفتوا في تصريحات خصوا بها «الأنباء»، إلى أن صاحب السمو يعتبر إحدى دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة لما يتحلى به سموه من حكمة وخبرة، مشددين على أن سموه أظهر قيادة استثنائية، مما جعله مثالا لقادة العالم الحاليين والمستقبليين، مشيرين إلى دور سموه الكبير في إحلال السلام واغاثة المنكوبين من الكوارث والحروب، وهو ما قدرته الأمم المتـحدة عــاليا ومنحت سموه لقب قائد العمل الانساني، وجعلت الكويت تحتل مكانة مرموقة بين الأمم لتصبح مركزا عالميا للعمل الانساني. وأوضحوا أن المنطقة تمر بمرحلة أحوج ما تكون إلى حكمة سموه وعمق تجاربه، مشيرين إلى أن الكويت ستحافظ على دورها في تحقيق الاستقرار بالمنطقة تحت القيادة الحكيمة لصاحب السمو الأمير، وإلى التفاصيل:

في البداية، قال القائم بالأعمال في السفارة الأميركية لدى البلاد لاري ميموت: يسعدنا معرفة خبر عودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد إلى الكويت، متمنيا لسموه دوام الصحة والازدهار.

وأضاف ميموت: نتطلع إلى استمرار التعاون مع سموه ومع حكومة الكويت بشأن عدد كبير من القضايا الثنائية بين بلدينا، بالإضافة إلى تحقيق السلام والأمن والاستقرار في المنطقة.

وتابع: كما تعلمون، في حديثه مع سمو الأمير الأسبوع الماضي، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب من جديد على العلاقات القوية والمتنامية بين بلدينا.

مواجهة التحديات

من جانبه، قال السفير البريطاني لدى البلاد مايكل دافنبورت: بالنيابة عن حكومة صاحبة الجلالة الملكة إليزابيث الثانية، أرغب في الترحيب بعودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الى بلاده، حيث نشارك الشعب الكويتي الصديق الفرحة بعودة سموه وهو بتمام الصحة والعافية، حيث نتمنى لسموه دوام الصحة والقوة لقيادة الكويت في مواجهة التحديات، كما لا يفوتني في هذه المناسبة العزيزة أن أشيد بجهود سموه في تعزيز جهود الكويت المتعلقة بالعمل الإنساني في المنطقة وخارجها والمساهمة بسخاء في مكافحة الجوع وتخفيف المعاناة في المناطق التي تمزقها الحروب.

قيادة حكيمة

من جهته، هنأ السفير الروسي لدى البلاد نيكولاي ماكاروف صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد والكويت حكومة وشعبا بمناسبة عودة صاحب السمو سالما معافى من رحلة العلاج.

وقال ماكاروف إن هذا الحدث يبعث على السعادة لرؤية سموه في وطنه وبين شعبه، ليواصل قيادته الحكيمة لبلاده، حيث يلعب سموه دورا كبيرا في جهود السلام وإغاثة المنكوبين من الكوارث والحروب، وهو ما قدرته الأمم المتحدة عاليا ومنحته لقب قائد العمل الإنساني، وجعلت الكويت تحتل مكانة مرموقة بين الأمم لتصبح مركزا عالميا للعمل الإنساني.

وأكد السفير الروسي عمق العلاقات المتميزة التي تربط الكويت وروسيا، في إطار من التعاون المشترك بما يخدم مصالح البلدين الصديقين.

ديبلوماسية إنسانية

من جانبها، هنأت سفيرة جمهورية فرنسا لدى البلاد ماري ماسدوبوي الكويت حكومة وشعبا بمناسبة عودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد سالما معافى إلى الكويت بعد رحلة علاج تكللت بالنجاح، متمنية لسموه تمام الصحة وموفور العافية.

وأشارت ماسدوبوي إلى أن حكمة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد والجهود المستمرة التي بذلتها الكويت لتعزيز الحوار والسلام على المستوى الإقليمي وحول العالم، لها اليوم صدى أكبر من أي وقت مضى خاصة في هذه الأوقات المضطربة بسبب الصراعات والحروب.

ولفتت إلى أن فرنسا قد أبدت تقديرا خاصا للمساهمة الكبيرة للكويت في عمل مجلس الأمن لمدة عامين، تحت إشراف حكيم حيث إن متابعة تنفيذ ديبلوماسية إنسانية سخية وطموحة، مدفوعة دائما بأهداف السلام والأمن والاستقرار هي أيضا مسؤولية رؤية صاحب السمو.

وشددت على عمق وقوة ومتانة العلاقات الفرنسية- الكويتية التي وصفتها بالممتازة على كل الأصعدة ومختلف مجالات التعاون.

قيادة استثنائية

بدوره، قال السفير الهولندي لدى البلاد فرانس بوتايت يسرني أن أعرب عن تهانينا الصادقة لشعب وحكومة الكويت على الشفاء والعودة الآمنة لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد.

ولفت بوتايت إلى أن صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد قد أظهر قيادة استثنائية، ما جعل سموه مثالا لقادة العالم الحاليين والمستقبليين، متمنيا لسموه الصحة الجيدة لمواصلة توجيه الكويت نحو مزيد من الازدهار.

مسيرة العطاء

من جهته، قال السفير السويسري لدى البلاد د.بنديكت غوبلر: أتقدم باسمي وباسم الشعب السويسري بأصدق التمنيات بسلامة عودة صاحب السمو الامير الشيخ صباح الاحمد، داعيا الله عز وجل ان يمن على سموه بنعمة الصحة والعافية لمواصلة مسيرة العطاء المعهود، ولمعالجة امور المنطقة بحكمته المميزة، متمنيا ان يصل قائد الانسانية الى الكويت في تمام الصحة والعافية. حفظ الله امير الكويت ذخرا ورمزا للكويت وأهلها.

مكانة كبيرة

من جانبها، هنأت السفارة الألمانية لدى البلاد الكويت حكومة وشعبا بمناسبة عودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد من رحلة العلاج سالما معافى، متمنين لسموه موفور الصحة ودوام العافية وللكويت وشعبها مزيدا من الازدهار والتوفيق والسداد.

وعبرت السفارة عن قوة ومتانة العلاقات الألمانية ـ الكويتية والتي وصفتها بالمتطورة برعاية من القيادة السياسية في البلدين، مشيرة إلى أن المكانة الكبيرة التي يتحلى بها صاحب السمو الأمير اقليميا ودوليا محل إشادة المجتمع الدولي.

حكمة الأمير

بدورها، قالت سفيرة الجمهورية التركية لدى البلاد عائشة هلال كويتاك: نيابة عن حكومة وشعب تركيا والسفارة والجالية التركية في الكويت أتقدم بخالص التهاني القلبية بمناسبة عودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد إلى وطنه الكويت، بعد فترة نقاهة قضاها في الولايات المتحدة الأميركية. ندعو الله العلي القدير أن يتم نعمة الصحة والسعادة وطول العمر على سموه.

وتابعت: أدام الله نعمة الأمن والسلام والازدهار والرخاء والوئام على الكويت تحت الراية الحكيمة لصاحب السمو، وقيادته الإنسانية التي تساهم دون شك في توطيد العلاقات التركية ـ الكويتية.

وأشارت كويتاك إلى أن المنطقة تمر بمرحلة هي أحوج ما تكون إلى حكمة سموه وعمق تجاربه، موضحة أنها على يقين بأن الكويت ستحافظ على دورها في تحقيق الاستقرار في المنطقة تحت القيادة الحكيمة لصاحب السمو.

وبوصفها سفيرة لبلد إقليمي، يعاني أكثر من غيره من الأزمات في المنطقة، ثمنت عاليا الأعمال الإنسانية التي تقوم بها الكويت إزاء المآسي الإقليمية والعالمية، داعية المولى عز وجل أن ينعم على صاحب السمو بموفور الصحة وأن يحمي الكويت وشعبها وأن تحقق المزيد من التقدم والازدهار تحت قيادة سموه الحكيمة.

فرحة كبيرة

من جانبه، قال السفير الهندي لدى البلاد ك.جيفا ساغار إن خبر عودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد إلى الوطن بعد الفحوصات الطبية الناجحة في الولايات المتحدة الأميركية هي فرحة كبيرة للجميع، وان مشاعر الحب الشعبية التي يتمتع بها سموه تدعو للفخر والإعجاب.

ولفت ساغار إلى أن صاحب السمو يحظى بمحبة شعبه وتقدير القادة على المستويين الإقليمي والدولي، موضحا أن المنطقة تحتاج إلى لمسة المصالحة المستمرة من صاحب السمو، موضحا أن سفارة جمهورية الهند والجالية الهندية المقيمة في الكويت الصديقة تنضم إلى شعب الكويت الصديق في الترحيب بعودة سموه سالما، ولنعبر لسموه عن أطيب الأمنيات من قبل حكومة وشعب الهند بموفور الصحة والعافية على الدوام.

نموذج يحتذى

من جانبه، هنأ السفير صقر ناصر الريسي، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الكويت، الأمتين العربية والإسلامية بعودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد من رحلة العلاج بالولايات المتحدة إلى بلده وشعبه، شاكرا الله عز وجل على سلامته وتمام شفائه وعودته إلى البلاد، داعيا الله أن يديم عليه الصحة والعافية ويبارك في عمره.

وذكر الريسي بمناسبة عودة سمو الأمير إلى الكويت بعد تمام شفائه من رحلة العلاج في الولايات المتحدة: أهنئ نفسي والأمتين العربية والإسلامية وأهلنا في دول مجلس التعاون الخليجي عموما ودولة الكويت على وجه الخصوص بشفاء سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وسلامة عودته الى وطنه وشعبه، قائلا: خطاك السوء يا قائد الإنسانية ورزقت البركة في الصحة والعمر وما حرمنا الله من وجودك وحكمتك.

وأضاف الريسي: إن عموم أهل الخليج والشعوب العربية كانوا يبتهلون الى المولى العلي القدير أن يعافي سموه ويسبغ عليه ثوب الصحة والسلامة، مشددين على أن سموه أبو الجميع وراعي مسيرة الكويت وحاميها بعد الله سبحانه وتعالى. وتمنى الريسي أن ينعم الله على صاحب السمو بموفور الصحة والعافية وأن يطيل عمره ليواصل مسيرة بناء الكويت الحديثة وأن يكلل جهوده الحثيثة في تحقيق ما ينشده الوطن والمواطن بالتوفيق والنجاح، مبينا أن سمو الأمير مواقفه الإنسانية لا تعد ولا تحصى في شتى بقاع الأرض، فضلا عن مواقفه تجاه قضايا الأمتين العربية والإسلامية التي لا ينكرها إلا جاحد.وأردف أن صاحب السمو اعتاد دوما أن يسخّر وقته وجهده لرفعة الكويت وازدهارها، وما حققته الكويت ووصلت اليه من تقدم في ظل حكمه الرشيد، وما كان يمكن تحقيقه الا بفضل رؤيته وتوجيهاته وطموحه في رفعة وطنه، مشددا على أن سموه رجل السلام الذي يحمل تطلعات شعبه وأمته في شيوع الأمن والاستقرار.

مساع حكيمة

بدوره، قال السفير التونسي احمد بن الصغير: نتقدم إلى صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، بأسمى عبارات التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والعافية والسلامة بمناسبة عودته إلى البلاد، ونرجو من العلي القدير أن يمتعه بالصحة وينعم عليه بطول العمر لقيادة الكويت إلى مزيد من التقدم والنماء والازدهار ولمواصلة مساعيه الحكيمة والخيرة من أجل وحدة الصف العربي وتمتين روابط الإخاء بين بلداننا العربية لما فيه مناعتها وسؤددها.

صاحب القلب الكبير

بدوره، قال السفير اليمني علي منصور بن سفاع: انه ليوم سعيد أشرقت فيه سماء الكويت بالبهجة والبشرى بالعودة السالمة والمحمودة لصاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد، وأغتنم هذه المناسبة السعيدة لأهنئ الشعب الكويتي الشقيق والحكومة الكويتية بل وأهنئ كل من يقيم على هذه الأرض الطيبة بعودة والد الجميع سالما معافا، فوالله انك تلتمس الفرحة الصادقة في قلوب وعيون الجميع.

واضاف: ولا عجب في هذا، فصاحب السمو هو بالفعل والد للجميع وهو أمير الانسانية صاحب القلب الكبير، وصاحب العقل الراجح والانجازات ليس فقط على المستوى الكويتي بل على المستوى الاقليمي والعربي والاسلامي. هنيئا للكويت وشعبها بهذا القائد العظيم، وندعو الله العلي القدير أن يمتع صاحب السمو بموفور الصحة والعافية وأن يديمه ذخرا للكويت وللعرب جميعا.

وتابع بن سفاع: ان الأيادي البيضاء للكويت قد بسطها صاحب السمو على بقاع الأرض، فحيثما توجد ازمة انسانية أو كارثة طبيعيه أو مشكلات سياسيه تجد اسم الكويت في أول مبادرة للترميم والاصلاح. فعلى سبيل المثال، بالنسبة لليمن فإن الكويت لم تغفل البعد الإنساني في خضم الأزمة الحالية، حيث التزمت بتقديم مساعدات إغاثية وإنسانية سخية عبر منظمات الأمم المتحدة والجمعيات الخيرية الكويتية.

زعيم عالمي

من جانبه، أعرب السفير الفلسطيني لدى البلاد رامي طهبوب بالنيابة عن الشعب الفلسطيني رئيسا وحكومة وشعبا وباسم كل فلسطيني مقيم على تراب هذا البلد الحبيب عن السعادة الكبيرة بعودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الى ارض الوطن سالما معافا.

وقال طهبوب: أهنئ نفسي والشعب الكويتي الشقيق على سلامة العودة، متمنيا لصاحب السمو طول العمر وموفور الصحة والعافية وان يبقيه زعيما عربيا وعالميا نحن بأمسّ الحاجة اليه والى حكمته ونصائحه وديبلوماسيته في هذا الوقت الحرج الذي تمر به منطقتنا العربية.

القائد الإنساني

بدوره، قال سفير جمهورية بيرو لدى البلاد فرانسيسكو ريفارولا روبيو: أود أن أعرب عن أطيب تمنياتنا بدوام الصحة والعافية لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد المحبوب والقائد الإنساني الحقيقي، كما لقبته الأمم المتحدة.

وهنأ روبيو الكويت حكومة وشعبا بعودة صاحب السمو الأمير سالما معافا إلى أرض الوطن، متمنيا لسموه موفور الصحة ودوام العافية وللشعب الكويتي مزيدا من التقدم والازدهار.

ذخر للوطن

من جهته، قال سفير مملكة بوتان لدى البلاد تشيرنج جيلتشن بنجور: يسعدني ويشرفني باسمي شخصيا وبالنيابة عن العائلة الملكية وحكومة وشعب مملكة بوتان أن أتقدم بخالص التهاني وأطيب التمنيات وأسمى آيات التبريكات إلى مقام صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد بمناسبة العودة الميمونة وشفاء سموه من العارض الصحي واستكمال الفحوصات الطبية والتي تكللت نتائجها بفضل الله تعالى بالتوفيق والنجاح، سائلين المولى عز وجل أن يديم على سمو قائد الإنسانية موفور الصحة والعافية وأن يحفظه من كل مكروه وسوء، ويديمه ذخرا للوطن ولشعب الكويت، وراعيا لمسيرة الخير والإنسانية والنهضة لتحقيق المزيد من آفاق التقدم والازدهار ودفع عجلة التطور على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي. ولفت بنجور إلى أن توجيهات صاحب السمو ورعايته ودعمه المتواصل ومساندته المستمرة هي الدافع إلى مواصلة جهودنا نحو تنمية وتعزيز وتوطيد العلاقات الثنائية بين مملكة بوتان والكويت.

لوحة رائعة

بدوره، قال نائب رئيس البعثة السودانية لدى البلاد السفير عمر تاتاي أحمد تزدان البلاد فرحا وسرورا وترفع الرايات والأعلام وترسم لوحة رائعة بعودة صاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد وقائد ركبها. وأضاف: نحن في سفارة جمهورية السودان والجالية السودانية بالكويت الشقيقة ننثر الورود فرحا بقدوم قائد العمل الانساني لوطنه وشعبه ومحبيه سائلين الله العلي القدير أن يحفظ سموه ذخرا لبلده وأن يديم على سموه نعمة الصحة والعافية وعلى الكويت وشعبها الكريم نعمة الأمن والاستقرار والرفاه بقيادته الحكيمة وعودا حميدا مستطابا.

تقدير ومحبة

من جهته، هنأ القائم بأعمال سفارة باكستان لدى البلاد اشار شاهزاد عن سروره لعودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد سالما إلى أرض الكويت بعد رحلة علاج ناجحة، وقال: انه من دواعي سروري نجاح الفحوصات الطبية التي أجراها سموه في الخارج والعودة بصحة جيدة إلى وطنه وشعبه الذي يكن له كل التقدير والمحبة.

السفير المصري: عودة ميمونة لصاحب السمو

وصف الصورة

أسامة أبوالسعود

هنأ سفير جمهورية مصر العربية طارق القوني بالعودة الميمونة لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد إلى أرض الوطن سالما معافى. وقال القوني في تصريح صحافي بهذه المناسبة: سرنا كثيرا خبر العودة الميمونة لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، إلى البلاد والاطمئنان على صحة سمو ه، وإذ نتمنى لسموه عودا حميدا وسالما إلى أرض الكويت الغالية، فإننا نتوجه للمولى عز وجل بالدعاء بأن يديم على الكويت نعمة الأمن والاستقرار وأن يتحقق لها تحت قيادة وحكمة سمو الأمير مزيدا من الرفعة والازدهار واستمرار الدور المحوري والحكيم في المحيطين العربي والإقليمي.

وتابع السفير القوني: أنتهز هذه الفرصة لكي أنقل تحيات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية إلى أخيه سمو الأمير، وتمنياته لسموه بدوام الصحة والعافية بعد الاطمئنان عليه خلال زيارته للكويت في الأول من سبتمبر الماضي.





Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى