أخبار عاجلة

بودي الجزيرة تخطط لتسيير رحلات تربط | جريدة الأنباء

[ad_1]

  • ارتفاع أسطول «الجزيرة» من طراز A320neo إلى 8 طائرات بنهاية 2020

محمود عيسى

قال رئيس مجلس إدارة شركة طيران الجزيرة مروان بودي ان الشركة تهدف إلى توسيع حدود استخدام طائرات ذات البدن الضيق وذات ممر واحد ليشمل الخطوط التي تنطلق من منطقة الشرق الأوسط لتربط بين أوروبا وجنوب شرق آسيا.

حديث بودي جاء خلال مقابلة مع وكالة بلومبيرغ الاخبارية، حيث كشف ان «الجزيرة» ترغب في الحصول على طائرات A321neo LR ضيقة البدن ذات المدى الطويل من شركة ايرباص لفتح آفاق رحلة مدتها 15 ساعة من لندن إلى تايلند مع التوقف في مركزها في الكويت، كما انها تفكر في استخدام النموذج XLR لتسيير الرحلات الجوية لتصل الى هونغ كونغ وغوانغزو في الصين.

وأضاف بودي: «ان استخدام طائرة XLR سيمثل تقدما طبيعيا، فعندما تتجه شرقا تحصل على أسواق أوسع بكثير، حيث يمكنك الوصول إلى تايلند ومانيلا والعديد من الوجهات الأخرى ذات الكثافة السكانية العالية التي نستطيع ان نخدمها بشكل أفضل كشركة طيران منخفضة التكلفة»، مشيرا إلى أن خدمات الخصم تحتاج إلى استخدام الطائرات ذات الممر الواحد للتحكم في السعة.

وقالت «بلومبيرغ» ان طيران الجزيرة تضيف بالفعل ممرا جويا من الكويت إلى لندن سيكون الأطول في العالم باستخدام طائرة A320neo.

من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لطيران الجزيرة روهيت راماشان دران في مقابلة مع وكالة بلومبيرغ إن موقع الكويت في شمال الخليج يسمح بتشغيل الطائرات ذات البدن الضيق في رحلات إلى أوروبا يستحيل انطلاق مثلها من دبي وأبوظبي والدوحة.

تجدر الإشارة الى ان الجزيرة ستطلق رحلاتها للذهاب والإياب الى لندن يوم 27 أكتوبر مقابل 299 جنيها إسترلينيا (373 دولارا)، بينما يتسع نطاق وصول الجزيرة إلى دكا في بنغلاديش ابتداء من ديسمبر.

وأضاف راماشان دران: «سيرتفع عدد طائرات اسطول الجزيرة من طائرات A320neo من طائرة واحدة حاليا إلى 8 طائرات بحلول نهاية العام المقبل، ونهدف إلى مضاعفة هذا العدد بحلول 2023، وندرس الحاجة إلى حوالي 25 طائرة أخرى جديدة يمكن أن تشمل طرازات A321neo LR أو XLR.

وقال إن المسارات الأقصر ضمن المدى المعتاد من 4 أو 5 ساعات لطائرة A320 ستظل محور تركيز طيران الجزيرة الرئيسي، مشيرا الى ان الشركة تهدف لإضافة 20 وجهة أخرى من هذا القبيل، خاصة في الهند والشرق الأوسط وآسيا الوسطى.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى