المرأة الفلسطينية تكسر المحظورات لتعليم الناس كيفية التحدث عن الجنس.

تشير دراسة استقصائية أجراها شبكة البارومتر العربي لصالح بي بي سي العربية في عامي 2018 و 2019 إلى أن الناس في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يشعرون بأن حقهم في حرية التعبير يتعرض للضغط..

ووفقا للدراسة فإن هذا له تأثير أيضا على التربية الجنسية.

لكن بعض الناس مثل صفاء طاميش يخرقون الصمت ويجدون مساحات آمنة للمحادثات حول الجنس والصحة الجنسية.

يستكشف هذا الفيلم من تأليف شيرين الفقي أعمال “منتزة الجنسانية”، وهي منظمة تمنح الناس الأدوات للحديث عن الجنس بلغتهم الأم.

يمكن مشاهدة التقرير كاملا على الرابط التالي.

الكلام غير المباح: ماذا تخبرنا الجنسانية عنالشرق الأوسط؟