برلمانية نيوزيلندة تقود دراجتها للمستشفى وسط المخاض
[ad_1]
قادت عضوة في برلمان نيوزيلندا دراجتها إلى المستشفى وهي تعاني آلام المخاض، لتضع مولودها بعد ساعة من وصولها.
وقالت جولي آن غينتر عبر موقع فيسبوك لاحقا: “لم أكن أعتزم حقًا قيادة دراجتي أثناء المخاض، لكن هذا ما حدث”.
وليست هذه المرة الأولى التي تقوم فيها غينتر، المتحدثة باسم حزب الخضر في شؤون النقل، بمثل هذه الرحلة. وكانت غينتر وزيرة قبل ثلاث سنوات عندما قامت برحلة مماثلة.
وتشتهر غينتر، 41 سنة، بالفعل بترويجها لاستخدام الدراجات.
وقالت السياسية المولودة في الولايات المتحدة إن آلام المخاض “لم تكن بهذا السوء” عندما قررت هي وزوجها أن يستقل كل منهما دراجة.
ونشرت غينتر صورة لها مع زوجها في ساحة انتظار السيارات بالمستشفى.
وأول مرة وضعت فيها نائبة نيوزيلندية مولودا وهي مازالت عضوة في البرلمان ترجع إلى عام 1970. وفي عام 1983، أرضعت نائبة أخرى صغيرها أثناء جلسة بالبرلمان.
وفي يونيو/ حزيران 2018، أصبحت رئيسة الوزراء، جاسيندا أرديرن، ثاني زعيمة عالمية تضع مولودا وهي مازالت في منصبها.
ومنذ ذلك الحين، وردت تقارير عن ساسة يصطحبون أطفالهم إلى العمل، بعضهن أرضعن أطفالهن رضاعة طبيعية داخل البرلمان.
وفي بريطانيا، اصطحبت النائبة العمالية المعارضة ستيلا كريسي ابنها، البالغ من العمر ثلاثة أشهر، إلى مجلس العموم يوم الثلاثاء الماضي، لكن قيل لها لاحقًا إنه لا يُسمح بدخول الأطفال إلى مقر البرلمان.
وتُراجع لجنة الحظر حاليا.
[ad_2]
Source link