أخبار عربية

اعتراف في رسالة انتحار قد ينهي 35 عاما من بحث الشرطة الفرنسية عن سفاح أرعب باريس

[ad_1]

شعار مجموعة تدخل الدرك الوطني

صدر الصورة، AFP

التعليق على الصورة،

ذكرت تقارير فرنسية أن الرجل كان عضوا سابقا في قوة الدرك الوطني الفرنسي

لعقود من الزمان، ظلت جرائم سفاح سيئ السمعة أرعب الفرنسيين في الثمانينيات والتسعينيات، تلاحق فريق مكافحة الجريمة في باريس.

لكن الآن، يقال إن ضابطا سابقا في الدرك الوطني (الشرطة العسكرية الفرنسية) ، اعترف قبل وفاته، بأنه القاتل المعروف باسم “لو غريلي”.

وفي رسالة انتحاره، قال الرجل، الذي أطلقت وسائل الإعلام الفرنسية عليه اسم فرانسوا الخامس، إنه كان القاتل الذي روعّت جرائمه باريس في الثمانينيات والتسعينيات.

ولم تؤكد اختبارات الحمض النووي بعد، أن الرجل هو السفاح المطلوب. لكن اعترافه، قد يمثل نهاية واحدة من أسوأ القضايا التي لم يتم حلها في فرنسا.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى