أخبار عربية

هل الإفراط في العمل شرط ضروري لتحقيق النجاح؟

[ad_1]

  • بريان لوفكين
  • بي بي سي

إيلون ماسك

صدر الصورة، Alamy

التعليق على الصورة،

قال إيلون ماسك في عام 2018 إنه عندما يتعلق الأمر بشركاته، “فهناك أماكن أسهل للعمل، لكن لم يغير أحد العالم بالعمل 40 ساعة في الأسبوع”

في أحد مشاهد فيلم “وول ستريت”، الذي أُنتج عام 1987، قالت شخصية غوردون جيكو إن “الطمع شيء جيد”، بيد أن الفيلم يهدف في النهاية إلى توجيه تحذير، إذ يصور المديرين التنفيذيين فئة لديها الولع بالثروة والعمل، ويقضون ساعات طويلة في ناطحات سحاب أنيقة لإبرام صفقات وزيادة حجم مخصصاتهم ورواتبهم، على حساب كل من يعترض سبيلهم.

إذا كنت تعيش وتتنفس العمل، فسوف تنطوي رسالة الفيلم على ما يتحقق من مكاسب مثيرة وهائلة.

وعلى الرغم من أن الكثيرين منا يربطون الإدمان الطموح للعمل بفترة ثمانينيات القرن الماضي وقطاع المال، يظل ميلنا إلى تكريس أنفسنا للعمل وإضفاء نوع من الإعجاب والتقدير على ثقافة العمل لساعات طويلة سائدا، وهو فكر يتوسع ويتمدد ليشمل مزيدا من القطاعات والمهن، في أشكال وقوالب مختلفة.

وتظهر دراسات جديدة أن الموظفين في جميع أنحاء العالم يعملون في المتوسط 9.2 ساعة من العمل الإضافي غير مدفوع الأجر في الأسبوع، من متوسط 7.3 ساعة قبل عام واحد فقط.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى