جنازة الأمير فيليب: الأميران ويليام وهاري يتحدثان للمرة الأولى منذ تنحي الأخير عن مهامه الملكية
[ad_1]
شوهد دوق كيمبريدج ودوق ساسكس يتحدثان سويا أثناء مغادرتهما جنازة جدهما دوق إدنبره.
وتحدث الأخوان، ويليام وهاري، أثناء مغادرتهما كنيسة سانت جورج في وندسور، إلى جانب دوقة كيمبريدج.
وهذا هو أول لقاء علني لهما منذ تنحي الأمير هاري عن واجباته الملكية قبل أكثر من عام.
وفي الشهر الماضي، ألمح الأمير هاري إلى صعوبات راهنة بينه وبين شقيقه الأمير ويليام.
وفي مقابلة مع أوبرا وينفري، قال إن الاثنين على “مسارين مختلفين”، وإن هناك “مسافة” في العلاقة بينهما في الوقت الحالي.
ويوم السبت، سار الأميران يتوسطهما ابن عمهما بيتر فيليبس، خلف نعش جدهم في رحلته القصيرة إلى الكنيسة.
وقد مر نحو 24 عاما منذ أن قام الشقيقان بجولة مماثلة معا في جنازة والدتهما ديانا، أميرة ويلز.
وفي مراسم الجنازة، ارتدى 30 عضوا من المصلين أقنعة للوجه وتباعدوا اجتماعيا، بما يتماشى مع قيود فيروس كورونا، بينما جلست الملكة بمفردها.
وبمفرده أيضا، جلس الأمير هاري على الجانب الآخر من الممر حيث شقيقه وزوجته كاثرين.
ولم تحضر ميغان، زوجة الأمير هاري، الحامل بطفلها الثاني، الجنازة بناء على نصيحة طبيبها وبدلا من ذلك بقيت في منزلهما في كاليفورنيا.
وأشيد في الجنازة بـ “لطف الأمير فيليب وروح الدعابة والإنسانية لديه” و”الطرق العديدة التي من خلالها كانت حياته نعمة لنا”.
وبعد الحفل، انضم الأمير هاري إلى الأمير ويليام وكاثرين أثناء مغادرتهما الكنيسة، وتجاذب الثلاثة أطراف الحديث وهم يشقون طريقهم إلى أعلى التل إلى الأراضي الرئيسية للقلعة.
وأرسل الأمير هاري وميغان إكليلا من الزهور، تضمّن الزهرة الوطنية لليونان، لتمثيل تراث الأمير فيليب؛ وزهرة تمثل قوات البحرية الملكية.
وكُتب على البطاقة المرفقة بإكليل الزهور كلمات بخط يد ميغان، وهي ماهرة في الخط واعتادت كتابة دعوات الزفاف.
[ad_2]
Source link