كفاح الرجيب دموعي حقيقية في سرك | جريدة الأنباء
[ad_1]
- أحب الحياة والفن في «مفتاح صول» وحبيبة في «مطر صيف»
ياسر العيلة
الفنانة الشابة كفاح الرجيب من الفنانات الموهوبات اللاتي لهن طلة مميزة على الشاشة، والتي استطاعت أن تجذب أنظار المشاهدين إليها في كل أعمالها السابقة بأدائها القوي البسيط.
كفاح التي تصور حاليا دورها في مسلسل «سرك الخافي»، من تأليف محمد النشمي وإخراج وإنتاج مناف عبدال، تحدثت لـ «الأنباء» عن دورها في العمل قائلة: ان شاء الله أقدم شيئا جديدا ينال إعجاب المشاهدين من خلال تجسيدي لشخصية زوجة ساذجة تحب بيتها وعيالها، وتكرس حياتها لهم ولزوجها «عبدالله بوشهري» على حساب نفسها التي أهملتها من أجلهم، وتتوالى الأحداث التي تحمل الكثير من الصدمات والمفاجآت لها.
وعن الفرق بين شخصيتها في هذا العمل وشخصيتها في مسلسل «مطر صيف» مع المنتج والمخرج مناف عبدال أيضا، قالت: شخصيتي في «مطر صيف» مختلفة كليا، حيث أجسد دور البنت «الحبيبة» التي ترغب في الزواج من «حسين المهدي».
وحول وجودها في عملين يعرضان في شهر رمضان المقبل وهما «سرك الخافي» و«مطر صيف»، ردت: هذه ليست المرة الأولى التي يعرض لي اكثر من عمل في شهر رمضان، ففي العام الماضي شاركت بمسلسلي «الكون في كفة» و«كسرة ظهر»، مؤكدة أنها لا تفضل الظهور في الموسم الرمضاني بأكثر من عمل، ولكنها ترى أن اختلاف الشخصيتين في العملين يجعلها راضية وان الجمهور سيلمس ذلك الاختلاف.
وتابعت: عندي عمل خارج موسم رمضان مع المنتج عادل اليحيى بعنوان «مفتاح صول» أقدم من خلاله شخصية فتاة تحب الحياة والفن وتسعد نفسها، على العكس تماما من دوري في «سرك الخافي» فكله بكاء.
وعن كيفية تعاملها مع مشاهد البكاء وهل تعتمد على الدموع المستعارة أم على دموع حقيقية؟ أوضحت: بكيت كثيرا في هذا المسلسل، وأنا افضل أن تكون دموعي حقيقية وصادقة في كل مشهد أقدمه، لافتة الى أنها في هذا المسلسل كانت تتذكر وفاة والدها المخرج سليمان الرجيب الذي رحل قبل أشهر قليلة وكانت مرتبطة به ارتباطا شديدا فكان يساندها ويدعمها في مسيرتها الفنية فكانت كلما تتذكره تبكي بحرقة على فراقه.
جدير بالذكر أن مسلسل «سرك الخافي» إنتاج كويتي- إماراتي يجمع بين المنتج والمخرج مناف عبدال والمنتج الإماراتي سعيد السعدي، ومن تأليف محمد النشمي، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم، منهم: عبدالله بوشهري وحسين المنصور وعلي جمعة وليلى عبدالله وأسمهان توفيق وعبير أحمد وأمل محمد، وآخرون.
[ad_2]
Source link