أديل: المغنية البريطانية الشهيرة تتم إجراءات طلاقها وتحصل على حضانة مشتركة لابنها
[ad_1]
أظهرت وثائق صادرة عن محكمة في مدينة لوس أنجليس أن المغنية البريطانية أديل أتمت إجراءات طلاقها من زوجها السابق، سيمون كونيكي.
وانفصلت أديل، التي فازت بجائزة غرامي، عن زوجها السابق، في شهر أبريل/نيسان 2019.
وأكدت الوثائق، التي حصلت وكالة بي أي البريطانية للأنباء، على نسخة منها أن الزوجين السابقين سيتبادلان مسؤولية حضانة ابنهما أنجيلو الذي يبلغ من العمر ثماني سنوات.
وتظل معظم إجراءات التسوية، التي تم التوصل إليها عبر وساطة، سرية ولن يدفع أي طرف من الطرفين النفقات المترتبة عن الطلاق.
وأنجبت أديل طفلهما في عام 2012، وتزوجت لاحقا من المصرفي الاستثماري السابق سرا بعد سنوات من المواعدة.
وأشارت إليه باسم “زوجي” خلال خطاب قبول جائزة غرامي في أوائل2017، لكن وثائق المحكمة تظهر أن الطرفين تزوجا في عام 2018.
وأعلنا عن انفصالهما في 2019 قائلين إنهما “ملتزمان بتربية ابنهما معا وبمحبة”. وتم إيداع وثائق الطلاق في شهر سبتمبر/أيلول من السنة المذكورة.
وسبق لأحد الأشخاص الذي يمثل المغنية، ويعمل حاليا في مجال الموسيقى الجديدة، أن قال: “مثلما هو الحال دائما، طلبا احترام خصوصيتهما. ليس هناك تعليق آخر”.
وتم تسمية أديل، التي تشمل أغانيها هالو، وسامبدي ليكي يو، وتشايجن بافيمنت، مؤخرا كأفضل فنانة بريطانية خلال قرن من الزمن من حيث مبيعات الألبومات.
وفي أكتوبر/تشرين الأول، قالت مازحة بشأن فقدان الوزن في الآونة الأخيرة “ألبومي لم ينته بعد، في أعقاب استضافة برنامج “ستورداي نايت لايف” للكوميديا الأمريكية”.
وقالت أديل البالغة من العمر 32 عاما عند صعودها إلى خشبة المسرح “أعرف أنني أبدو حقيقة مختلفة اختلافا كبيرا منذ مشاهدتي في آخر مرة”.
وأضافت مازحة “لكن في الواقع، وبسبب القيود المطبقة بسبب كوفيد…علي أن يكون وزني خفيفا حتى أسافر ولا يمكنني سوى أن أحضر نصفي. وهذا هو النصف الذي اخترته”.
[ad_2]
Source link