أخبار عاجلة

وصول العمالة المنزلية الهندية قبل | جريدة الأنباء

[ad_1]

  • وزارة الخارجية الاثيوبية اعتمدت عقود العمل وفي انتظار إرسالها لـ “الخارجية الكويتية” لتوقيع مذكرة التفاهم

كريم طارق

في ظل الظروف والقرارات التي فرضتها جائحة كورونا من إغلاق مطار الكويت الدولي وصعوبة عودة واستقدام العمالة، يمر قطاع العمالة المنزلية في الكويت بحالة من الركود التام، وهو ما وضع أصحاب مكاتب الاستقدام في أزمة اقتصادية طويلة دامت لأكثر من عام ونصف العام، كما أضرت بعدد كبير من البيوت والمواطنين التي لا زالت بحاجة إلى هذه العمالة غير المتوفرة في الوقت الحالي.

وفي بشرى تدل على انفراجة قريبة وحل لنقص العمالة المنزلية قبل حلول شهر رمضان، قال رئيس اتحاد مكاتب العمالة المنزلية في الكويت خالد الدخنان، “إن وصول العمالة المنزلية الهندية قبل حلول شهر رمضان أصبح مسألة وقت ومتاحاً خلال الأيام المقبلة”، موضحاً أنه بالفعل تم إصدار عدد من التأشيرات الخاصة بالعمالة الهندية المرجح وصولها إلى الكويت قبل الشهر الفضيل.

وكشف الدخنان في تصريح خاص لـ “الأنباء” عن لقاء جرى صباح اليوم، بين وفد الاتحاد ووكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الاقامة اللواء انور البرجس ومدير عام شؤون الاقامة العميد حمد الطوالة والعقيد حقوقي محمد العجمي، وذلك لمناقشة عدد من القضايا والمواضيع الهامة والمتعلقة ببدء العمل في استقدام العمالة المنزلية بعد فترة التوقف الطويلة، مشيراً إلى تفهم قيادات الداخلية لهذه المطالب والقضايا، كما وعدوا بإيجاد الحلول السريعة لتلك المشاكل بهدف التسهيل على المواطنين وأصحاب العمل في القطاع.

وأضاف الدخنان انه صدر بالفعل عدد كبير من التأشيرات الخاصة بالعمالة المنزلية الراغبة في العمل بالكويت، متسائلاً عن قدرة منصة “بالسلامة” على استيعاب هذا الكم الكبير من التأشيرات في الوقت الحالي؟”.

وفيما يتعلق بعودة العمالة المنزلية الفلبينية، أوضح الدخنان أنه تم حل الكثير من القضايا العالقة مع الجانب الفلبيني وأصبح عودتها متاحاً ورهن اعتماد عقود العمل الفلبينية لبدء عملية الاستقدام، لافتاً إلى أنها ستكون متاحة خلال أسابيع على أقد تقدير.

وبخصوص العمالة الاثيوبية قال الدخنان إن وزارة العمل الاثيبوية اعتمدت بالفعل العقد المتفق عليه بين الدولتين، حيث تم ارسال تلك العقود لوزارة الخارجية الاثيوبية وبانتظار ارسالها لوزارة الخارجية الكويت لاعتمادها والبدء في التوقيع على مذكرة التفاهم بين الدولتين.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى