أبرز المباريات المحلية والعالمية ليوم الأحد نوفمبر
[ad_1]
تخطف قمة الكويت والقادسية المقرر لها اليوم الأحد، ضمن الجولة التاسعة لدوري التصنيف الأنظار، في ظل الندية والاثارة التي تشهدها مواجهات الطرفين.
وتأتي المواجهة ضمن اليوم الختامي للمرحلة التاسعة الذي يشهد أيضا لقاء الجهراء مع السالمية، ومواجهة النصر أمام اليرموك إلى جانب المباراة المؤجلة التي تجمع العربي مع الفحيحيل.
قمة الغريمين
الكويت السابع برصيد 12 نقطة، يلاقي القادسية الثالث برصيد 15 نقطة، في موقعة صعبة للثنائي الباحث عن تعديل المسار وتحسين الصورة السلبية التي ظهر بها في آخر مباراة، حيث خسر الكويت من السالمية الذي فاز بالجولة التي سبقتها على القادسية، والثنائي يمني النفس بالعودة لسكة الانتصارات من جديد.
ويظهر الأبيض للمرة الأولى بقيادة الوطني محمد عبد الله، الذي تولى القيادة الفنية للعميد خلفا للهولندي رود كرول، وهو ما يمثل دفعة معنوية مهمة للاعبيه في الوقت الذي يواصل فيه الأصفر مشواره مع الإسباني بابلو فرانكو الذي يعيش حاله من عدم الرضا من قبل عشاق الملكي.
على الصعيد الفني تمتلك الكتيبتين العديد من عناصر الخبرة والأوراق الصاعدة المهمة، فيظهر في الكويت فيصل زايد، فهد الهاجري، فهد حمود مع عبد الله البريكي وأحمد حزام إلى جانب ديمبلي وأحمد العكايشي مع عبدول سيسوكو.
وعلى الجانب الآخر يبرز بدر المطوع، فهد الانصاري ، أحمد الظفيري وسلكان العنزي مع سيف الحشان وعيد الرشيدي إلى جانب سيسوجو ولوكاس قاوتشيو.
تشيلسي – توتنهام
يتطلع تشيلسي إلى إزاحة جاره توتنهام هوتسبير عن صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز عندما يلتقيه اليوم في قمة المرحلة العشرين .
على ملعب ستامفورد بريدج يعود البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب توتنهام متصدر المسابقة، إلى معقل ناديه السابق تشيلسي لمواجهة تلميذه فرانك لامبارد في مباراة سيترقب نتيجتها ليفربول حامل اللقب على أمل تعثر منافسيه ومحاولة الانفراد بالصدارة.
يدخل توتنهام إلى المواجهة بعد أربعة انتصارات متتالية في الدوري وضعته في القمة مع 20 نقطة من تسع مباريات بفارق الأهداف فقط عن ليفربول الثاني، إلا أن تشيلسي الثالث المبتعد عنهما بنقطتين سيكون أمام فرصة محققة لإزاحة نظيره اللندني.
وتحمل مواجهة تشيلسي بالنسبة لمورينيو نكهة خاصة بعد أن قاد فريقه السابق إلى ثلاثة ألقاب في الدوري (2005 و2006 و2015)، لكن هذه المرة عليه أن يثبت تفوقه على تلميذه لامبارد الذي كانت له الكلمة العليا كمدرب في المواجهات المباشرة.
وستكون المواجهة هي الخامسة بين لامبارد ومورينيو كمدربين بعد أن التقيا في أربع مناسبات سابقة، ففي عام 2018، فاز دربي كاونتي الذي كان يشرف عليه لامبارد، على مانشستر يونايتد بقيادة البرتغالي من كأس الرابطة بركلات الترجيح. وبعد وصوله إلى فريقه السابق على رأس الجهاز الفني مطلع الموسم الماضي، تفوق لامبارد مرتين على توتنهام في الدوري تحت إشراف مورينيو (2 – صفر و2 – 1)، فيما نجح «المدرب المميز» بالخروج بفوزه الأول على لاعبه السابق عندما أقصى تشيلسي بضربات الترجيح في الدور ثمن النهائي من كأس الرابطة هذا الموسم.
ويأمل مورينيو صاحب الخبرة الطويلة مع أندية عريقة، كمدرب لريال مدريد الإسباني وإنتر الإيطالي، أن يجدد فوزه للمرة الثانية توالياً وأن تكون المحاولة الثالثة «ثابتة» في الدوري، علماً بأنه لم يخسر أمام ذات المدرب أو الفريق ثلاث مرات على التوالي في منافسات الدوري في مسيرته التدريبية. وقال مورينيو الذي يقود توتنهام منذ نوفمبر (تشرين الثاني) العام الماضي بعد الفوز (2 – صفر) على مانشستر سيتي الأسبوع الفائت: «لا يمكن للناس أن يتوقعوا منّا أن نأتي إلى هنا وبعد موسم واحد ننافس على اللقب. نحن خارج الترشيح، ننافس فقط للفوز بكل مباراة، المشوار طويل ونتوقع أن نتعرض للتعادل وخسارة مباريات أخرى».
ولكن سواء أُعجب ذلك مورينيو أم لا، فإن توتنهام يبدو منافساً فعلياً على اللقب وسيعتاد على مواجهة الضغوط التي ستبلغ ذروتها غداً. ويخوض توتنهام الفائز برباعية نظيفة على لودوغوريتس البلغاري في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ»، الخميس، مواجهات قوية في مبارياته الخمس القادمة ضد آرسنال، وكريستال بالاس، وليفربول، وليستر سيتي وولفرهامبتون.
من جهته، يأمل تشيلسي صاحب أفضل سجل هجومي في الدوري (22 هدفاً) مواصلة نتائجه الممتازة والخروج بفوزه الرابع توالياً في الدوري، بعد أن ضمن في منتصف الأسبوع مقعده في الدور ثُمن النهائي من دوري أبطال أوروبا بعد فوز قاتل على رين الفرنسي برأسية للبديل الفرنسي أوليفييه جيرو في الوقت بدل الضائع.
[ad_2]
Source link