أخبار عاجلة

القناعي مستشفيات ضمان ستدخل الخدمة | جريدة الأنباء

[ad_1]

  • دخول «ضمان» الخدمة يسهم في رفع مؤشرات الرعاية الصحية بالكويت
  • منظومة «ضمان» الصحية موزعة حسب الكثافة السكانية للمستفيدين منها

أعلنت شركة مستشفيات الضمان الصحي (ضمان)، عن قيام فريق الإدارة التنفيذية في الشركة بزيارة تفقدية للاطلاع على تطورات بناء مستشفى الشركة في منطقة الأحمدي، والذي يعتبر ضمن منظومة الشركة الصحية الحيوية والتي تشمل 3 مستشفيات و15 مركزا للرعاية الصحية الأولية موزعة على محافظات الكويت حسب الكثافة السكانية لشريحة ضمان من المقيمين، حيث يأتي ذلك ضمن متابعة خططها الاستراتيجية نحو استكمال منظومتها الصحية.

وأوضحت الشركة في بيان صحافي، أن فريق الإدارة التنفيذية اطلع على تصاميم ومكونات المشروع ومناقشة بعض الأمور الفنية بعد استعراض موقف أعمال البناء وأهم التطورات الإنشائية المنجزة في مباني المستشفيات في منطقتي الأحمدي والجهراء، حيث تبلغ مساحة البناء الكلية لكل مستشفى من مستشفيات ضمان 82 ألف متر مربع، مكونة من 5 أدوار وسرداب بسعة 300 سرير، و14 غرفة عمليات، و21 وحدة عناية مركزة، إلى جانب أقسام المختبرات والتصوير التشخيصي والعيادات الخارجية والصيدلية المركزية وقسم الطوارئ والذي يرتبط بمهبط لطائرات الإسعاف الجوي، مع مبنى مواقف السيارات الذي يتسع لأكثر من 500 سيارة.

وبهـــذه المناسبــة، قال الرئيس التنفيذي بالوكالة د.محمد القناعي إن مستشفيات ضمان، والتي ستدخل الخدمة مع نهاية العام المقبل 2021، تمثل إضافة استراتيجية للقطاع الصحي وتسهم في رفع مؤشرات الرعايــة الصحـية في الكويــت سواء من ناحية زيادة عــدد الأسرّة أو من ناحيـــة معايير الجودة والكفـــاءة، حيث تعمل ضمان على تقديـــم خدمـــات صحية عالية الجودة تنعكـــس على تعزيز ودعم قطاع الرعاية الصحية بشكل عام باعتبارها إحدى المشاريع الاستراتيجية في خطة التنمية ورؤية (كويت جديدة 2035).

وأضاف القناعي أن الشركة وضعت خطة متكاملة لإنجاز أعمال بناء المستشفيات رغم تحديات جائحة كورونا المستجد وتبعاتها العالمية، وهذا ما نراه اليوم على أرض الواقع متمثلا في تحقيق طفرة في عمليات البناء في وقت قياسي.

مشيرا إلى أن الشركة تعمل بالتوازي على استكمال جميع المتطلبات الإدارية والفنية لمرحلة التشغيل ويشمل ذلك خطة الإمداد بالأجهزة والمعدات ومتطلبات تطبيق الرعاية الصحية الذكية وخطة التوظيف المتكاملة لاستيعاب ما يصل إلى 7000 من الكفاءات في مختلف المجالات المهنية ذات العلاقة.



[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى