بالفيديو 93 مرشحا حصيلة اليوم الأول | جريدة الأنباء
[ad_1]
- طالبوا المواطنين بانتخاب القوي الأمين من أجل نهضة البلاد
- مكافحة الفساد والتنمية الاقتصادية وقضايا الإسكان والصحة والتعليم أهم أولويات مرشحي اليوم الأول
- سعدون حماد: يجب اختصار زيارات الدواوين والتواصل من خلال الهاتف ووسائل التواصل
- ثامر السويط: أسعى للحفاظ على الثوابت الإسلامية وإعلاء العقيدة الإسلامية والوحدة الوطنية
- طلال الدبوس: يجب أن نجعل الكويت بلداً مثالياً لتستفيد منه الأجيال القادمة
- يعقوب الصانع: الفساد أرهق الكويت وله أبعاد ثلاثة قصور تشريعي وتنفيذي وتوعوي.
- محمد هايف: متفائل بالعهد الجديد والانتخابات ووقوف الشعب الكويتي مع الإصلاحيين
- بدر الداهوم: هناك قضايا كبيرة تراكمت في البلد وتحتاج إلى رجال على قدر المسؤولية
- سعود بوصليب: يجب أن تفتح كل ملفات الفساد ويجب أن نحسن الاختيار لأجل بلدنا
- مبارك الخرينج: لنستمر في العطاء والأداء لهذا الشعب الكويتي وخدمة البلاد والعباد
- عادل الخضاري: سأعمل على تشكيل تجمع نيابي داخل المجلس لعدم جدوى العمل بشكل منفرد وإلغاء قانون المرئي والمسموع
- خديجة القلاف: «الكوتا» مطلب مهم وضروري لإتاحة الفرصة أمام المرأة الكويتية لأداء دورها تجاه ملفات التعليم والإسكان الاقتصاد
- صالح المطيري: الالتزام بالثوابت الشرعية والمحافظة على المكتسبات الدستورية والقضاء على الفساد الإداري والمالي
- فخري رجب: يجب ألا يكون التصويت بناء على زيارة ديوانية أو تخليص المعاملات والتركيز على القوانين التي تهم الشعب
- نورة المليفي: ضرورة إيقاف الفساد الإداري بمختلف أشكاله لأنه البوابة الكبرى للفساد المالي و وضع حد للفاسد مهما كبر منصبه
- شيخة الجاسم: الدائرة الثالثة دائرة حية وغنية وبها توجهات وبعد عائلي ومختلف المذاهب والقبائل وتتميز بأن أهلها على اطلاع
- حامد البذالي: أولوياتي مكافحة الفساد وتكويت المكاتب الخارجية للاستثمارات الخارجية و القضاء على البطالة وخلق فرص العمل
- طلال دشتي: الشعب مطالب باختيار رجال قادرين على إنقاذ الكويت وسأعمل على إصلاح النظام الانتخابي والنظام الاقتصادي
سلطان العبدان
تقدم 93 مرشحا بينهم 8 مرشحات إلى إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية بطلبات الترشح في أول أيام فتح باب الترشح لانتخابات مجلس الأمة للفصل التشريعي الـ16 المقرر عقدها في الخامس ديسمبر المقبل، وبلغ إجمالي عدد المرشحين الذكور 85 مرشحا، فيما بلغ إجمالي عدد المرشحات الإناث ثماني مرشحات.
وتقدم 21 مرشحا ومرشحة في الدائرة الأولى من بينهم 18 من المرشحين الذكور و3 مرشحات، فيما تقدم 10 مرشحين ومرشحات في الدائرة الثانية من بينهم 9 ذكور ومرشحة واحدة، في حين تقدم 20 مرشحا ومرشحة في الدائرة الثالثة من بينهم 17 مرشحا من الذكور و3 مرشحات، وتقدم 24 مرشحا في الدائرة الرابعة، وتقدم 18 مرشحا ومرشحة في الدائرة الخامسة من بينهم 17 مرشحا من الذكور ومرشحة واحدة.
وكانت إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة افتتحت في وقت سابق أمس باب الترشح لانتخابات أعضاء مجلس الأمة في الفصل التشريعي الـ16 (أمة 2020) ويستمر ذلك حتى نهاية الدوام الرسمي ليوم الأربعاء الموافق الرابع من نوفمبر المقبل.
وأكد مرشح الدائرة الثانية حامد محري البذالي أنه ترشح لانتخابات مجلس الأمة بسبب دعم وتزكية من أبناء العمومة وبعض أبناء الدائرة الثانية، مبينا أنه «لدعمهم وثقتهم الغالية فلذلك اخترت شعارا للانتخابات «لن أخذلكم».
وقال البذالي إن من أهم أولوياتي مكافحة الفساد وسن قوانين تنهي أسباب وعوامل الفساد والمثالب القانونية لذلك، وأيضا تتبع سراق المال العام والسعي نحو عملية المراقبة النيابية في جميع الوزارات والمؤسسات الحكومية وتكويت المكاتب الخارجية للاستثمارات الخارجية، فليس من المعقول من يحمي ويتابع أموال الدولة في الخارج أشخاص غير كويتيين، مستطردا بقوله «فذلك أمر يرفضه المنطق».
وأضاف البذالي أن من أهدافه أيضا القضاء على البطالة وخلق فرص العمل للشباب والشابات الكويتيات في الوزارات والمؤسسات الحكومية ورفع نسبة العمالة الوطنية في القطاع الخاص وحمايتهم وفق تشريع قانون يكون أكثر وضوحا لهذه الفئة من المواطنين.
من جهته، قال مرشح الدائرة الاولى عادل عباس الخضاري انه في حال الوصول للبرلمان سوف نعمل على تشكيل تجمع نيابي داخل المجلس لعدم جدوى العمل بشكل منفرد وان تكون هناك معارضة دستورية تحمل على رأس أولوياتها إلغاء قانون المرئي والمسموع إلى جانب حسم مسائل الجنسية.
وانتقد الخضاري اجراءات الحكومة في عملية الترشح والتواصل مع الناخبين، حيث منعت المقار الانتخابية والندوات، وهذا الامر يقمع ارادة الناخبين ويحجم المرشح من التواصل.
بدوره، قال مرشح الدائرة الثانية طلال فهد الدبوس إنه يجب أن نجعل الكويت بلدا مثاليا ليستفيد منها الأجيال القادمة، لاسيما حالة الترهل التي عانت منها الدولة منذ سنوات طويلة ماضية.
وعن المجلس السابق، قال الدبوس إن المجلس السابق لم يكن على مستوى الطموح وديوان المحاسبة لم يقم بدوره تجاه المخالفات.
وبدورها، أكدت مرشحة الدائرة الخامسة د.خديجة القلاف أن الكوتا مطلب مهم وضروري لإتاحة الفرصة امام المرأة الكويتية لأداء دورها المهم تجاه مجتمعها، مبينة ان الصحة في الكويت عانت وعلى مدار أعوام والمواطن الكويتي يستحق العناية المثلى في وطنه والارتقاء في الخدمات الصحية مطلب أساسي لكفالة الأمان الصحي للمواطن، إلى جانب ملفات غاية في الأهمية مثل التعليم والاسكان والملف الاقتصادي.
ومن جانبها، شددت مرشح الدائرة الثالثة د.نورة المليفي على ضرورة إيقاف الفساد الاداري لأنه البوابة الكبرى للفساد المالي وكذلك وضع حد للفاسد مهما كبر منصبه، مبينة ان بناء كويت جديدة يحتاج إلى إذابة أوجه الفساد بمختلف أشكاله.
وبدوره، قال مرشح الدائرة الخامسة د.صالح المطيري «إن أهم التزام نمر به هو الالتزام بالثوابت الشرعية والمحافظة على المكتسبات الدستورية والقضاء على الفساد الاداري والمالي وهي واجب شرعي نعاهد الله والمواطنين عليها، موضحا ان المجلس السابق كان ضعيفا أداء ورقابة وبرزت كمية فساد كبيرة سواء مالي او اداري او قضايا التجسس، بالإضافة الى التأخير في بعض الملفات التي تهم المواطنين مثل الاسكان.
وقال إن أداء اللجنة الإسكانية البرلمانية كان صفر% إلى جانب التهاون بالقضايا الصحية وهناك فوضى تعليمية مررنا بها.
ومن جهته، قال مرشح الدائرة الأولى م.طلال عبدالحميد دشتي إنه سوف يحمل ملف الإصلاح بشكل عام مثل إصلاح النظام الانتخابي والنظام الاقتصادي والمهجرين بالخارج. وأضاف دشتي «ان حالة الاحباط العام لدى الشعب الكويتي دفعتنا لخوض هذه الانتخابات لمحاولة إصلاح جميع الملفات العالقة»، موضحا ان الشعب مطالب باختيار رجال قادرين على انقاذ الكويت وأهلها مع بداية العهد الجديد.
ومن جانبه، اكد مرشح الدائرة الخامسة د.بدر الداهوم ان الكويتيين مطالبون بحسن الاختيار، لافتا إلى أن هناك مسؤولية جسيمة تقع على عاتقهم لاختيار من يمثلهم ويتحمل همومهم وقضاياهم.
وبين الداهوم أن هناك قضايا كبيرة تراكمت في البلد وتحتاج إلى رجال على قدر المسؤولية.
وقال الداهوم: «نتمنى أن نكون عند حسن ظن الناخبين والأمر بيد الشعب الكويتي باختيار من يرونه مناسبا لتمثيلهم في مجلس الامة من حيث الرقابة والتشريع وهذه مسؤولية على كاهل الشعب الكويتي ونحن الخاسرون امام اي اختيار سيئ».
وبدوره، اكد مرشح الدائرة الثالثة يعقوب الصانع ان الفساد أرهق الكويت، لافتا إلى أن المشكلة لها أبعاد ثلاثة هي قصور تشريعي وتنفيذي وتوعوي ولابد من إقرار هذه التشريعات كأسلحة مساعدة في الحرب ضد الفساد.
ومن جانبه، قال مرشح الدائرة الرابعة النائب ثامر السويط ان ترشحه جاء لإيصال إرادة شعب وان يكون دوره هو الرقابة والتشريع لتحقيق الرفاه للشعب الكويتي وان ينحاز للناس ولا سواهم، وأن يحمل الثوابت الإسلامية واعلاء العقيدة الإسلامية والوحدة الوطنية إلى جانب الحفاظ على الهوية الوطنية كما يراها العدل والدستور وليس كما يراها اهل الخرف العنصري.
ومن جهته، تمنى مرشح الدائرة الاولى فخري هاشم السيد رجب ان يكون تصويت الناخبين بأمان ويقدمون من يستحق ان يترشح ويكون عضوا في مجلس الامة.
وبين أن الوضع الحالي أظهر الكثير من العيوب وهناك نواب اقسموا ولكن مع الاسف لا يوجد تطبيق للواقع ويجب الا يكون التصويت بناء على زيارة ديوانية او تخليص المعاملات واهم شيء القوانين التي تهم الشعب الكويتي.
وبدوره، قال مرشح الدائرة الرابعة هزاع بن هدبة ان من اهم القضايا التي سيتبناها هي اسقاط القروض وقضايا الاسكان، مؤكدا أن مجلس 2016 من اسوأ المجالس ولم يخرج بأي قرار من اجل المواطن او الوطن. وتمنى ان يكون المجلس القادم من اجل الوطن والمواطن، داعيا المواطنين إلى حسن الاختيار وأن يضعوا الوطن في عيونهم.
وقال مرشح الدائرة الرابعة سعود بوصليب إنه «يجب ان تفتح كل ملفات الفساد ويجب ان نحسن الاختيار لأجل بلدنا وامن واقتصاد البلد ولأجل رفاهية الشعب ويجب ان نحسن الاختيار لنحافظ على الكويت».
وبدوره، أكد مرشح الدائرة الثالثة النائب سعدون حماد «إننا نمر بظروف صحية وإجراءات الداخلية والعدل أكدت على ذلك بالتباعد الاجتماعي من خلال التسجيل ويجب ان نختصر حتى زيارات الدواوين ونعتذر عن زيارات الكل في الدواوين والتواصل من خلال الهاتف ووسائل التواصل».
واضاف حماد أنه اول من طالب بإجلاء الكويتيين بالخارج واول من طالب بتعطيل العام الدراسي وتأجيل اقساط المواطنين نتيجة لظروف فيروس كورونا.
أما مرشح الدائرة الرابعة مبارك الخرينج، فقال إنه «ليس جديد على مبارك الخرينج الاستمرار في العطاء والاداء لهذا الشعب الكويتي وان اخدم البلاد والعباد بكل أمانة ومصداقية وشفافية لأننا بأمس الحاجة للمصداقية التي يقوم بها النائب تجاه وطنه وأبنائهم».
وقالت مرشحة الدائرة الثالثة د.شيخة الجاسم إن الدائرة الثالثة دائرة حية وغنية وبها توجهات وبعد عائلي ومختلف المذاهب والقبائل والناس يتميزون بأنهم أهل اطلاع ونتمنى التوفيق.
وأعرب مرشح الدائرة الرابعة النائب محمد هايف عن تفاؤله بالعهد الجديد وبهذه الانتخابات ووقوف الشعب الكويتي مع الاصلاحيين والمصلحين، متمنيا أن يكون التغيير على يد الشعب الكويتي.
الحمد: كرسي البرلمان لخدمة الكويت والكويتيين بكل تجرد وموضوعية وهو تكليف
تقدم م. أحمد الحمد بأوراق الترشح لانتخابات مجلس الأمة 2020 عن الدائرة الثانية، وذلك في أول يوم لفتح باب التسجيل للانتخابات والمقرر عقدها يوم 5 ديسمبر 2020.
بهذه المناسبة، قال الحمد إن من ينظر إلى الفوز في الانتخابات والحصول على كرسي تحت قبة عبد الله السالم على أنه منصب أو مركز سلطة أو تشريف لا يمكن أن يحقق أي إنجاز لأن هذه الرؤية تتناقض كليا مع الحقيقة الواجبة بأن هذا المكان هو المنطلق الشرعي لخدمة الكويت والكويتيين بكل تجرد وموضوعية ودراية وكفاءة وهو تكليف من الضمير الشخصي أولا ومن الشعب ثانياً للقيام بمهام نبيلة لا علاقة لها بالشخص نفسه بأي شكل كان.
وأضاف الحمد أن الإصلاح السياسي في إطار العهد الجديد هو ما يجب التركيز عليه وفقا لرؤية جديدة أيضا تقوم على التنسيق الفعال بين السلطتين مع الفصل الكامل والواضح في صلاحية كل منهما، مبينا أن الإصلاح بأشكاله المختلفة والذي يترأسه الإصلاح السياسي يحتاج إلى وقت خاصة أنه لم تتم حتى الآن أية خطوة نحو الإصلاح الحقيقي المتمثل بتعديل النظام الانتخابي والتشكيل الحكومي وفصل السلطات حسب الدستور، مشددا على أن العامل الرئيسي الذي يمكن أن يؤثر إيجابا في هذه الحالة هو وعي الناخبين والناخبات بعد أن جربوا الكثير من الوجوه دون فائدة!
يذكر أن الحمد حصل على 2437 صوتا في الانتخابات التكميلية 2019 والتي لم تتجاوز نسبة المشاركة فيها 40%.
[ad_2]
Source link