فهد الصباح رئيساً لـ«الأولمبية»
[ad_1]
محمد سليمان –
لم تتلق اللجنة المعينة من قبل الجمعية العمومية للإشراف على انتخابات مجلس إدارة اللجنة الأولمبية، أيا من طلبات الترشح وذلك خلال اليوم الأول، في إشارة واضحة إلى أن هناك وعياً كاملاً ودلالة على أن الاختيار سيكون دقيقاً وفق معايير هدفها وضع الرجل المناسب في المكان المناسب من أجل العمل لمصلحة الرياضة الكويتية خلال الفترة المقبلة.
وعن آخر الترشيحات للمجلس الجديد، أكدت مصادر مطلعة أن هناك عدداً من المناصب باتت محسومة، وفي مقدمتها منصب الرئيس، الذي يستعد لاستقبال فهد ناصر الصباح، ويتطلع الشارع الرياضي إلى نقلة نوعية للرياضة الكويتية في ظل المجلس الجديد بعد زوال الإيقاف ليصبح التفاؤل، بإذن الله، هو عنوان المرحلة المقبلة.
فيما جاء منصب أمين السر من نصيب حسين المسلم، الذي يعد من أهم ركائز الحركة الرياضية في الوقت الراهن لما يمتلك من قدرات خاصة وعلاقات دولية غير محدودة سيكون لها بالغ الأثر في تغيير السلوك النمطي والصورة الذهنية للرياضة الكويتية عند رجل الشارع.
وأضافت المصادر أن المرأة سيكون لها دور كبير وفعال في مجلس الإدارة الجديد عن طريق فاطمة حيات، التي باتت قريبة جداً من رئاسة لجنة المرأة داخل المجلس، وستعمل على تشكيل تلك اللجنة وفق أسماء تمتلك الفكر المستنير والعمل الجاد حيث تردد وجود نورة علي الجراح وفرح جاسم بودي ضمن اعضاء تلك اللجنة، وتعمل بودي حالياً ضمن اعضاء اللجنة النسائية باتحاد كرة القدم. وألمحت المصادر إلى أن السباحة في السلطان ستكون مرشحة بقوة لعضوية مجلس الادارة ورئاسة لجنة الرياضيين وفق الشروط لما تمتلكه السلطان من تاريخ مشرف في المشاركات الاولمبية والدولية، ومن المتوقع ان تضم لجنة الرياضيين الفارس علي الخرافي ونجلاء الجريوي (متسابقة الدرجات الهوائية). وقالت المصادر إن عملية انتقاء الاسماء المرشحة، سواء لعضوية مجلس الادارة او اللجان، تتم بعناية فائقة وفق معايير لا تقبل المساومة، وذلك من اجل المصلحة العامة للرياضة الكويتية. وبوصول فهد ناصر الصباح لكرسي الرئاسة سيصبح الرئيس رقم 11، حيث تعاقب على رئاسة «الأولمبية» كل من جاسم القطامي كأول رئيس عقب تأسيسها ثم عيسى الحمد واحمد مهنا وعبدالله الدخيل الرشيد والشهيد فهد الاحمد واحمد الحمود وسلمان الحمود واحمد الفهد وطلال الفهد.
[ad_2]
Source link