أخبار عربية

لماذا يطالب لبنانيون بمقاطعة تطبيق أنغامي؟

[ad_1]

كريستين حبيب

مصدر الصورة
Social Media

Image caption

كريستين حبيب

‏أشعلت الصحفية اللبنانية، كريستين حبيب، مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان بعد تغريدة لها على موقع تويتر وصفت بالمهينة لرئيس الجمهورية.

وقالت حبيب في تغريدتها: “لن نكون هنا لنشيّعك… لقد قتلتنا جميعًا قبل أن تموت”.

وخاض أنصار رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، حملة ضد الصحفية اللبنانية واعتبروا تغريدتها مواجهة ضد رئيس الجمهورية وطالبوها بالاعتذار.

“لا شيء لدينا الآن”: لبنان على شفا هاوية

لأول مرة في تاريخه، لبنان يعلّق تسديد الدين العام

فقال سام: “الرئيس ميشال سليمان أوقف شابين في عهده لأنهما كتبا ما اعتبره مسيء له على فيسبوك، الرئيس عون لم يفعل أي شيء من ذاك القبيل، بالعكس اعتبر أنه بي الكل، كريستين حبيب اهانت الرئيس، واساءت إلى جمهوره الذي يعشقه، وجوابها كان بلوك على كل من مارس حق الرد عليها. الاعتذار ضروري”.

وهدد مؤيدون للرئيس عون بمقاطعة تطبيق أنغامي، من خلال وسم #boycottAnghami أي “قاطعوا أنغامي” إذا لم تطرد الشركة حبيب من عملها.

فقالت ماغي: “سألغي اشتراكي الشهري في تطبيق أنغامي وسأقاطعهم احتجاجاً بسبب سوء أخلاق احدى الموظفات بالشركة المدعوة كريستين حبيب” .

وبدورها ردت كريستين حبيب على الانتقادات التي طالتها بتغريدة قالت فيها: “هيدا نموذج كتير زغير عن الردود يللي وصلت على تغريدة ما جبت فيها سيرة الرئيس بس قرّر البعض يحاسبني عليها بحسب نواياه وأحكامو المسبقة. لمّا انا تضامنت مع الرئيس وقت تعرض لحادث بالقمة العربية بالأردن وكانوا الكلّ عم يشمتوا، كمان تبهدلت. بسيطة! ع كل حال لبنان قتلنا جميعًا قبل ما نموت”.

وفي المقابل، شنّ إعلاميون حملة للتضامن مع كريستين، مستنكرين أن يكون اختلاف الرأي سبباً لدعوة البعض إلى قطع الأرزاق.

وفي هذا الإطار، غرد الإعلامي هشام حداد متضامناً مع حبيب، فكتب: “انك تعمل حملة ضغط لطرد اي كان من شغلو بس لأنو رايو غير رأيك هو احقر ما انتجته البشرية…”

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى