بالفيديو تعاونيات الكويت لـ الأنباء | جريدة الأنباء
[ad_1]
محمد راتب
قديما قالوا «عند جهينة الخبر اليقين»، والدلائل تغني عن الشائعات، وهذا ما قامت به «الأنباء» لطمأنة الرأي العام الذي ثار كالبركان وانتشرت حممه في الجمعيات التعاونية بسبب شائعات فقدان السلع والمنتجات الأساسية، والتي لا أصل لها من الصحة، فبالصور والدلائل القاطعة تبين أن مخازن الجمعيات التعاونية مليئة عن بكرة أبيها وتكفي لـ 6 أشهر على الأقل.
ولدى سماعنا بهذه الشائعة التي أثارت الرعب في المجتمع الكويتي ودفعت الآلاف للخروج والتموين للحظر الكلي، توجهنا إلى الجمعيات التعاونية التي قام اكثر من 40 ما بين رئيس ونائب ورئيس لجنة أو عضو بالإجابة عن تساؤلاتنا ليأتي الإجماع على استمرار خدمات التوصيل، وتوسيع العمل على فترتين صباحية ومسائية إلى جانب الحجز الالكتروني عبر الموقع الخاص بوزارة التجارة. وفيما يلي نبذة من التصريحات الخاصة لـ «الأنباء»:
٭ رئيس مجلس إدارة جمعية مشرف التعاونية عبدالرحمن القديري: ننفي ما أثير من شائعات عن فقدان المنتجات والسلع الغذائية، فالصورة التي انتشرت عبر وسائل التواصل وفيها الأرفف فارغة هي خاصة بأحد المستثمرين في الجمعية ولا تخص الجمعية.
٭ رئيس اللجنة الاجتماعية في جمعية مشرف التعاونية عيسى القلاف: الفيديو المتداول هو لركن خاص بأحد الموردين تم إنهاء التعاقد معه وسيجري تزويد الرفوف بمنتجات وسلع أخرى بما يفيد المستهلكين، ولا داعي للهلع والخوف.
كل السلع الغذائية والاستهلاكية متوافرة بأنواع متعددة، وسنرد عبر بيان بنفي فراغ الرفوف في جمعيتنا بالدلائل والصور.
٭ رئيس جمعية الشهداء التعاونية د.أسامة الجهيم: نطمئن الأهالي بأن جميع المواد الغذائية متوافرة، الأرفف مليئة ولا يوجد أي نقص من خضار وفواكه وخبز ومعلبات إضافة إلى المخازن والمخزون الإستراتيجي الذي يكفي لأكثر من 8 أشهر والذي لم نستهلك أي مادة منه حتى الآن، ومستمرون في العمل خلال فترة الحظر الكلي.
٭ رئيس جمعية القادسية التعاونية د.علي الكندري: المواد الغذائية متوافرة بجميع أنواعها وأصنافها، وعلى أهالي المنطقة والمساهمين الاطمئنان إلى أن المخزون الاستراتيجي يكفي لمدة 6 أشهر ولا داعي للخوف أو الهلع.
٭ المدير المعين في جمعية جليب الشيوخ التعاونية علي حسن: لمسنا إقبالا كبيرا من المستهلكين على التزود باحتياجاتهم بسبب الخوف من نقصها ونفادها خلال الفترة المقبلة، والجمعيات كانت وما زالت صمام الأمان الغذائي، وهي مليئة بالسلع الغذائية والاستهلاكية وأكثرها تحتوي على مخزون إستراتيجي يكفي 6 أشهر.
٭ رئيس لجنة المشتريات في جمعية الروضة وحولي التعاونية خالد السداني: لا يوجد أي نقص في أي صنف من المواد الغذائية، وقرار «الحظر الكلي» لم ولن يؤثر على تزودنا بالبضائع ومخزوناتنا الإستراتيجية التي تكفي لأكثر من 6 أشهر، مشيرا إلى أن خدمة الطلب «أونلاين» وعبر الهاتف من السوق المركزي والأفرع الأخرى ستعمل خلال فترة الحظر، إضافة إلى أن فرع التموين سيتم حجز الدور فيه من خلال موقع وزارة التجارة.
٭ رئيس جمعية المنقف منير العصيمي: الأمور طيبة ولا داعي للهلع أو الخوف من قبل أهالي المنطقة والمستهلكين والمخزون الإستراتيجي كاف لمدة طويلة.
٭ رئيس تعاونية العارضية مشاري الفضلي: الأصناف متوافرة وستتم زيادة وقت توصيل الطلبات إلى المنازل خلال فترة الحظر الكلي في الصباح والمساء ولا داعي للخوف والهلع، والسوق المركزي والأفرع مستمرة في عملها عبر الحجز بـ «الباركود».
٭ رئيس لجنة المشتريات في جمعية الشعب التعاونية فاضل المتروك: الجمعية «متروسة» بالأصناف والمواد الغذائية، ولا صحة لما أثير عن نقص في السلع بالجمعيات التعاونية، فجميع الأصناف موجودة، ولا داعي للهلع أو إثارة الأخبار الكاذبة.
٭ رئيس جمعية ضاحية صباح السالم التعاونية أحمد هلال العتيبي: لا صحة لما أثير عن نقص في السلع والمواد الغذائية، فالمخزون الإستراتيجي لدينا لأكثر من 6 أشهر والأرفف والثلاجات مليئة بالمواد والأصناف، والخير كثير، وعملنا حسابنا لأي طارئ، ومنها إقرار الحظر الكلي، ونحن منذ فترة على أهبة الاستعداد.
٭ رئيس جمعية جابر العلي حسن العازمي: جميع السلع والبضائع متوافرة، والمخزون كاف وطيب ويكفي 6 أشهر، لا داعي للهلع والتدافع على الجمعيات، وندعو الجميع للمحافظة على صحتهم.
٭ أمين سر جمعية مبارك الكبير والقرين طلال نجر المطيري: المخزون الإستراتيجي كاف وواف، ولا داعي للخوف من قبل المستهلكين، فالجمعية لا تعاني من نقص في أي سلعة لديها، وقرار الحظر الكلي لن يؤثر على المواد الغذائية والتموينية.
٭ عضو جمعية كيفان التعاونية فهد بوقماز: الأمور طيبة والبضاعة متوافرة، ولا داعي للاستنفار في الشراء غير المبرر، ويمكن الحجز من خلال موقع التجارة والشراء من خلال موقع الجمعية، والطلبات ستصل إلى البيت.
٭ رئيس جمعية الروضة وحولي التعاونية طارق الشراح: استمرار فتح الأسواق في فترة الحظر ولكن بتقنية «الباركود»، وهي خاصية مميزة بعيدة عن التزاحم، مشيرا إلى أن المخزون الاستراتيجي كاف لأشهر عديدة، ومختلف الأصناف متوافرة.
٭ رئيس لجنة الخدمات الاجتماعية والمساهمين في جمعية الفيحاء مرشد المرشد: المخزون متوافر لأكثر من 6 أشهر والأرفف مليئة ولا يوجد نقص في أي من المواد الغذائية والاستهلاكية، ولا داعي للهلع، والسوق المركزي مستمر عن طريق حجز «الباركود»، وأثناء الحظر سيكون على فترتين صباحية ومسائية، كما أن التموين عن طريق الحجز.
٭ رئيس لجنة المشتريات في جمعية الفروانية التعاونية محمد الكعمي: جميع السلع في السوق والأفرع متوافرة، ولدينا مخزون استراتيجي في مخزن بالشويخ مساحته 4000م2 ومخزن آخر في مدرسة تابعة لوزارة التربية يكفي لأكثر من 6 أشهر بالإضافة للمخزن المتواجد بسرداب السوق المركزي.
٭ رئيس لجنة المشتريات في جمعية اليرموك عبدالعزيز مال الله: لا داعي للهلع والخوف، سنعمل بنظام الحجز الالكتروني وبكامل طاقتنا لتلبية جميع احتياجاتكم خلال فترة الحظر، ومختلف الأصناف متوافرة والمخزون كاف لـ 6 أشهر.
٭ رئيس مجلس إدارة جمعية الفروانية التعاونية محمد الهيفي: سنعمل بكل طاقتنا لخدمة روادنا، والتسوق في الأسواق وفروع التموين عبر الحجز الالكتروني، ولا داعي للخوف.
٭ عضو مجلس إدارة جمعية مشرف التعاونية خالد الهضيبان: العمل بنظام «الباركود» ابتداء من الأحد والدخول على فترتين صباحية ومسائية، مع توفير خدمة التوصيل للمنازل، فالأمور طيبة ولا داعي للهلع، وكما طمأنا المستهلكين في بداية الأزمة نطمئنهم الآن أيضا.
٭ أمين صندوق جمعية إشبيلية التعاونية سعد المطيري: الأمور طيبة والجمعيات فيها خير ونعمة وجميع الاحتياجات موجودة، والناس تتسوق وهذا ما تعودنا عليه في الأزمة مع صدور مثل هذه القرارات، موضحا أن التسوق والحجز الإلكتروني قائم وهذا أفضل.
٭ رئيس جمعية العدان والقصور التعاونية أحمد علي بن فجري: الأمور مبشرة ولا داعي للهلع والأصناف كلها متوافرة بكل أنواعها وأشكالها.
٭ رئيس مجلس إدارة جمعية الشرق التعاونية جمال محمد سليمان: لا داعي للهلع والخوف، الأسواق وفروع التموين ستعمل بنظام الحجز الالكتروني وسنعمل بكامل طاقتنا لتلبية جميع احتياجات المستهلكين خلال فترة الحظر.
٭ رئيس جمعية قرطبة التعاونية ناصر البصري: نطمئن أهالي المنطقة والمساهمين بأن جميع السلع والأصناف الغذائية متوافرة والمخزون جيد، ولا يوجد ما يثير القلق والهلع، نزود الأرفف أولا بأول والمخزون الإستراتيجي لم نقترب منه.
٭ رئيس مجلس إدارة جمعية مدينة صباح الأحمد التعاونية ناصر ذعار العتيبي: تم توفير كل السلع الغذائية بجمعية صباح الأحمد في جميع أسواقها المركزية في القطاع «ب» أو «سي»، والمخزون الإستراتيجي متوافر، إضافة إلى توفير الخضار بكميات كبيرة لتلبية احتياجات المستهلكين، وتوزيع المهام بين الموظفين لسد أي نقص في الخدمة، و«الباركود» شغال ونرحب بكل القاطنين.
٭ أمين صندوق جمعية الدسمة وبنيد القار التعاونية فهد الدهام: البضائع تزيد ولا خوف، والأمور إلى الأفضل، والمخزون متوافر، والمخازن مليئة لأكثر من 6 أشهر على الأقل.
٭ نائب رئيس جمعية الدسمة وبنيد القار التعاونية عبدالعزيز الشطي: الأمور تحت السيطرة، ولا مخاوف من نقص المنتجات والسلع، والمخازن تكفي.
٭ رئيس لجنة المشتريات في جمعية النزهة التعاونية هيثم العوض: ما أشيع من كلام بأن الجمعيات نفدت من المواد الغذائية غير صحيح، فكل شيء متوافر، والأمور طيبة والمخازن مليئة.
٭ رئيس جمعية السرة التعاونية محمد جواد عبدالله: جميع السلع الغذائية متوافرة ولا يوجد أي نقص، باستثناء بعض الأشياء غير الأساسية، ولا داعي للهلع والقلق.
٭ رئيس اللجنة الاجتماعية في جمعية الزهراء التعاونية صلاح الانصاري: مستعدون للتوصيل أثناء الحظر الكلي لخدمة المساهمين، وجميع الأصناف متوافرة في السوق المركزي والأفرع ولا داعي للخوف والهلع.
ونطمئن الجميع بأن الجمعيات التعاونية بتاريخها المشرف قادرة على تجاوز هذه الظروف الاستثنائية.
٭ أمين صندوق جمعية صباح السالم التعاونية سلمان المطيري: أبشر المساهمين بأن الأمور فوق الممتازة وجميع المخازن ممتلئة، كما أن المخزون الاستراتيجي في المدارس في أعلى مستوى، والشركات تزودنا أولا بأول.
سنفتح الجمعية على مدار الساعة من خلال «الباركود». ونأمل من المواطنين التعاون مع الجهات الرسمية حتى يزول البلاء.
٭ رئيس جمعية كيفان التعاونية يوسف العيدان: لا صحة لما أثير فالمواد الغذائية متوافرة من مثلجات ومعلبات وكل شيء موجود، والمخزون الإستراتيجي يكفي لأكثر من 6 أشهر، مبينا أن الحجز عن طريق «الباركود» طيلة الحظر، ولا تخوف من نقص أي سلعة والخضار والفاكهة كذلك.
٭ رئيس جمعية سلوى التعاونيــة سعد فلــاح الجويسري: المواد الغذائية متوافرة والمخزون الإستراتيجي من جميع الاصناف بخير ويكفي لمدة ستة أشهر.
٭ رئيس لجنة المشتريات في جمعية الصباحية التعاونية عبدالله مشعل القعمري: المخزون بخير، والجمعية وفرت كل السبل للتسهيل على المواطنين والمستهلكين، ولا داعي للخوف والهلع وليطمئن الجميع، فالسوق المركزي مفتوح طيلة فترة الحظر في الصباح والمساء من خلال الحجز الإلكتروني.
٭ رئيس لجنة المشتريات في جمعية الفنطاس التعاونية سعود الحرفان: جميع الجمعيات مليئة بالسلع، وخدمة «الباركود» فعالة خلال فترة الحظر، نوصي المستهلكين بعدم الذعر والهلع والخوف، فكل شيء متوفر، ندعوهم إلى أخذ احتياجاتهم المنطقية دون أي مبالغة.
٭ رئيس لجنة المشتريات في جمعية الشامية والشويخ التعاونية إبراهيم المعتوق: نطمئن المستهلكين وأهالي المنطقتين الكرام بأن الأرفف والثلاجات ممتلئة ولا ينقصها أي شيء، والكل يعلم حرصنا واستعداداتنا في مثل هذه الظروف.
ونؤكد أن جميع الأصناف والسلع متوافرة ولا داعي للخوف والهلع، ولدينا مخزن مليء بمساحة 600 متر مربع إضافة إلى 3 مخازن أخرى تم ملؤها كمخزون استراتيجي.
[ad_2]
Source link