أخبار عربية

فيروس كورونا: ترامب يحذر من بلوغ وفيات الوباء في بلاده 100 ألف

[ad_1]

مصدر الصورة
EPA

حذر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من أن عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا في الولايات المتحدة قد يبلغ 100.000 شخص.

ونفى ترامب، في مقابلة استمرت ساعتين في “قاعة بلدية” افتراضية، أن تكون إدارته قد تباطأت في الاستجابة للوباء.

وقد توفي حتى الآن في الولايات المتحدة أكثر من 67000 شخص بسبب فيروس كوفيد-19.

لكن ترامب عبر عن تفاؤله بشأن تطوير لقاح للفيروس، قائلا إنه قد يكون جاهزا مع نهاية هذا العام، وذلك بالرغم من أن خبراء الصحة العامة يعتقدون أنه قد يستغرق من 12 إلى 18 شهرا.

  1. فيروس كورونا: ما أعراضه وكيف تقي نفسك منه؟
  2. فيروس كورونا: ما هي احتمالات الموت جراء الإصابة؟
  3. فيروس كورونا: هل النساء والأطفال أقلّ عرضة للإصابة بالمرض؟
  4. فيروس كورونا: كيف ينشر عدد قليل من الأشخاص الفيروسات؟

وقال ترامب في حديثه مع محطة فوكس نيوز: “أعتقد أنه سيكون لدينا لقاح بنهاية العام. قد يقول الأطباء لا ينبغي أن تقول ذلك. أنا أقول ما أعتقده … أعتقد سيكون لدينا لقاح قريبا وليس بعد فترة”.

ومن بين الخبراء الذين لا يتفقون مع تفاؤل ترامب، دكتور أنتوني فاوتشي، كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة، وكبير مستشاري الصحة في انجلترا، كريس ويتي.

وكان دكتور فاوتشي قد قال من قبل إن تطوير لقاح سوف يستغرق حوالي 18 شهرا، بينما قال بروفيسور ويتي الشهر الماضي إن فرص الحصول على لقاح فعال، أو أي علاج آخر، خلال العام المقبل “ضئيلة جدا”.

ويهدف إجراء المقابلة في قاعة بلدية، أو في تجمع يضم متفرجين يطرحون أسئلة، إلى إعادة بدء حملة ترامب الانتخابية، بدلا من المسيرات.

ورفض الرئيس ترامب أيضا الادعاءات التي تتهم إدارته بعدم التصرف بسرعة كافية عند بدء الوباء، قائلا: “اتخذنا الإجراء الصائب”.

مصدر الصورة
EPA

ثم أعاد ترامب اتهامه للصين بعدم نجاحها في وقف انتشار الفيروس، قائلا: “أعتقد أنهم ارتكبوا خطأ فادحا، ولم يريدوا الإقرار بذلك. لقد أردنا التدخل، لكنهم لم يريدونا أن نكون هناك”.

وأنحى ترامب ببعض اللوم على مسؤولي الاستخبارات في الولايات المتحدة، متهما إياهم بالتراخي في إثارة المخاوف من انتشار الفيروس حتى 23 يناير/كانون الثاني.

لكن محطتي سي إن إن، وإيه بي سي، أفادتا بأن تقارير أجهزة الاستخبارات التي قدمت للرئيس ذكرت فيروس كورونا في وقت أبكر من ذلك، وهو 3 يناير/كانون الثاني.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى