الغانم عن خطاب الأمير ينم عن حس | جريدة الأنباء
[ad_1]
- الرويعي: لك منا السمع والطاعة يا صاحب السمو وعسى الله أن يعجّل في كشف كل غمة وكرب
- الهرشاني: كلمة سمو الأمير شخّصت الواقع ووضعت الخطوط العريضة للخروج من أزمة الوباء
- المرداس: كلمة صاحب السمو جسّدت واقع الأزمة وجميعنا رهن كلمة سموه وعون للحكومة
- العتيبي: نشكر متابعة سموه للأحداث وأمره بتسخير الإمكانات لضمان صحة المواطنين والمقيمين
- عسكر: كلمة صاحب السمو جاءت جامعة وبمثابة خطاب الأب لأبنائه ودعوة للتمسك بالوحدة
- الخضير: لبّيك يا صاحب السمو وسنكون داعمين للجهود الوطنية المخلصة في محاربة وباء كورونا
- المويزري: خطاب سمو الأمير يجسّد مدى قربه من الشعب ودليل حرص على المواطنين والمقيمين
- الخنفور: النطق السامي أتى من حاكم يشعر بالقلق على شعب أحبه كقائد عظيم ومثال للإنسانية
- الحويلة: نؤكد لسموه أننا صابرون على هذه المحنة وأملنا بالله كبير لتجاوزها يا والد الجميع
- الصالح: تحية فخر وتقدير لأمير الإنسانية الذي أطلّ علينا مطمئناً وموجهاً وناصحاً ومعيناً
- هايف: خطاب سمو الأمير يؤكد أهمية الأخذ بالتعليمات الصحية وتوجيه لتعاون الجميع
- ماجد المطيري: كلنا ككويتيين نقف صفاً واحداً في هذه الأزمة ونقول لصاحب السمو سمعاً وطاعةً
- فهاد: خطاب سمو الأمير أَبويّ وصل القلوب وأضفى الكثير من الثقة والطمأنينة لدى الشعب
- العربيد: حفظ الله سمو الأمير حكيم الأمة الذي احتضن شعبه وحماه من كل نوائب الدهر
سامح عبدالحفيظ – سلطان العبدان
ثمّن رئيس وأعضاء مجلس الأمة مضامين خطاب صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، حفظه الله ورعاه، وما حملته من معان سامية لامست قلوب أبنائه المواطنين والمقيمين على حد سواء.
وأكدوا في تصريحات مختلفة حـــرص سمو الأمير على دعم جهود كل الجهات المعنية التي تواجه في الصفوف الأولى هذا الوباء، مثمنين متابعة سموه لسلسة الإجراءات والخطـوات الجريئــــة والحازمة التي اتخذتها الحكومة.
وفي البداية، قال رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم «كعادة الكبار ودأب الحكماء» كان صاحب السمو الأمير في كلمته مشخصا دقيقا لما يجري من تحد صحي عالمي تمثل في انتشار وباء كورونا.
وأكد الغانم في تغريدات على حسابه الرسمي على (تويتر) أن توجيهات سموه للمعنيين بعدم ادخار الجهد والمال لمواجهة وباء كورونا تنم عن حس القائد المشغول بأبنائه المواطنين والمقيمين، وتدلل على قلق الأب المسكون بهموم أبنائه.
وذكر الغانم «أما ما جاء في النطق السامي لصاحب السمو تجاه مجلس الأمة ودوره في هذه الأزمة فهو شهادة فخر ووسام شرف تاريخي على صدورنا جميعا ودافع كبير لاستمرار هذا التعاون الإيجابي لما فيه خير البلاد والعباد».
وأضاف الغانم «وأمام هذا الابتلاء، لن تهزم دولة هذا قائدها، ولن يستسلم وطن هؤلاء ابناؤه، وسنعبر بإذن الواحد الأحد هذا الامتحان، متسلحين بإيماننا بالله وبوحدتنا وتعاضدنا».
من جهته، قال أمين سر مجلــس الأمـــة النائـــب د. عودة الرويعي: لصاحب السمو الأمير عسى العلي القدير أن يحفظه ويرعاه ويمد ويبارك في كل لحظة من عمره، لك منا السمع والطاعة وعسى الله أن يعجل في كشف كل غمة وكرب وشدة ووباء ويحفظ البلاد والعباد.
من جهته، أوضح مراقب مجلس الأمة النائب نايف المرداس أن كلمة سمو الأمير جسدت واقع الأزمة التي يعيشها العالم، وأوضحت الجهود التي بذلها أبناء الكويت بجميع أطيافهم في مواجهة الفيروس.
وأضــــاف المـــرداس «جميعنا رهن كلمة سمو الأمير وسنكون عونا وسندا للجهود التي تقوم بها الحكومة ولكل من يعمل على مواجهة كورونا على هذه الارض الطيبة».
أما النائب عسكر العنزي فأكد أن كلمة صاحب السمو جاءت جامعة وبمثابة خطاب الأب لأبنائه لما تضمنته من توجيهات سامية وإرشادات حكيمة ونصائح عظيمة وتوجيهات قيمة أراد سموه إيصالها لشعبه الكريم، فكانت كما البلسم الذي لامس فيه ما يدور في خلجات كل مواطن ومقيم يعيش على هذه الأرض الكريمة.
وأشار عسكر إلى بعض ما جاء من معان سامية في كلمة سمو الأمير والتي حملت الجميع مسؤولية سلامة المجتمع، مشيدا بدعوة سمو الأمير للتمسك بالوحدة الوطنية، وضرورة توحيد الصف والبعد عن الإشاعات التي تذكي الوباء وضرورة الوقوف صفا واحدا لدعم الجهود المبذولة.
وتمنى عسكر من الجميع قراءة كلمة سموه، حفظه الله ورعاه، بتمعن وأخذ العبر والدروس الوطنية منها في حب الكويت وأهلها والعمل من اجلها، داعيا المولى عز وجل أن يحفظ الكويت وأهلها والمقيمين على أرضها الطيبة من كل الأوبئة والأسقام.
بدوره، أشاد النائب حمد سيف الهرشاني بكلمة صاحب السمو الأمير، حفظه الله ورعاه، التي شخصت الواقع ووضعت الخطوط العريضة للخروج من أزمة وباء فيروس كورونا، ونقول سمعا وطاعة يا صاحب السمو.
وقال النائب الهرشاني إن خطاب صاحب السمو دعا الى اعتماد الاعتبارات الصحية ومنع انتشار الوباء وعدم الالتفات لأي ضغوط أو مجاملات، مثمنا متابعة سموه لسلسة الإجراءات والخطوات الجريئة والحازمة التي اتخذتها الحكومة.
وأضاف الهرشاني أن سمو الامير نبه مجددا إلى عدم الالتفات للإشاعات الضارة التي تؤدي إلى إضعاف جهود الحكومة وتشويهها، داعيا الجميع إلى الاستفادة من خطاب سمو الامير لأنه يأتي من رجل حكيم يمتلك الخبرة الكافية وسعة الافق والنظرة الثاقبة.
هذا، وتقدم النائب خالد العتيبي بالشكر إلى صاحب السمو الأمير لمتابعته الدقيقة للأحداث وأمره السامي بتسخير إمكانات الدولة لضمان صحة المواطنين والمقيمين وحرصه على توفير احتياجات أبنائه بالخارج والعمل على عودتهم في أقرب وقت، مؤكدا أن الكويت ستنتصر بفضل الله أولا ثم بتكاتف أبنائها.
من جهته، أكد النائب شعيب المويزري أن خطاب سمو الأمير وتوجيهه لأبنائه يجسد مدى قربه من الشعب وهو دليل حرص سموه على أبنائه من مواطنين ومقيمين، كما يؤكد على أهمية الأخذ بالتعليمات الصحية لمواجهة هذا الوباء وهو توجيه لتعاون الجميع للخروج من هذا الوباء بسلام بإذن الله.
وتوجه المويزري بالشكر إلى صاحب السمو الأمير، وحفظ الله الكويت وشعبها والأمة الإسلامية.
من ناحيته، قال النائب سعد الخنفور إن النطق السامي لصاحب السمو الأمير، حفظـــــه الله، وتوجيهاته السامية بألا يدخر شيئا على المواطن هو إحساس المسؤولية ونبع القيادة.
وأضــــاف أن النطق السامي أتى من حاكم يشعر بالقلق على شعب أحبه كقائد عظيم ومثال للإنسانية، كلمات وضعت لنا الأمانة وأيقنتنا أننا تحت عباءة (العود) ومطمئنون بإذن الله.. «حفظك الله للكويت وشعبها».
وأضــــاف د. حمــــود الخضير«لبيك يا صاحب السمو وسنكون دوما داعمين للجهود الوطنية المخلصة في محاربة وباء كورونا مهما بلغت شراستـــه، ومؤيديــــن للإجراءات التي تقرها السلطات المختصة مهما بلغت قسوتها وسننتصر بإذن الله يا كبيرنا».
هذا، وقال النائب د. محمد الحويلة «إن سمو الأمير اختتم كلمته بالآية الكريمة (وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون)… وأؤكد أننا صابرون على هذه المحنة، وأملنــــا بالله كبير في تجاوزهـا.. يا والد الجميع».
بدوره، أكد النائب محمد هايف أن خطاب صاحب السمو وتوجيهه لأبنائه يجسد مدى قربه من الشعب، وهو دليل حرص سموه على المواطنين والمقيمين، كما يؤكد أهمية الأخذ بالتعليمات الصحية لمواجهة هذا الوباء وهو توجيه لتعاون الجميع للخروج من الأزمة بسلام بإذن الله، ونقول هنا شكرا سمو الأمير، وحفظ الله الكويت وشعبها والأمتين العربية والإسلامية.
كما توجه النائب خليل الصالح بتحية فخر وتقدير لأميرنا أمير الإنسانية الذي أطل علينا مطمئنا وموجها وناصحا ومعينا، داعيا بقوله «فلنكن جميعا على قلب رجل واحد فزعة للكويت كما أمرنا سموه.. وسمعا وطاعة يا سمو الأمير.
وقال النائب ماجد المطيري «نقول لسمو الأمير سمعا وطاعة.. وكلنا ككويتيين نقف صفا واحدا في هذه الأزمة ونسأل الله أن يخرجنا وبلدنا منها بصحة وعافية وتعود الحياة كما كانت في كويت الخير والعز كما تتمناها يا صاحب السمو».
وقال النائب صلاح خورشيد: «أبشــر يا صاحب السمو أبشر يا أمير الإنسانية… وحفظ الله الكويت وأميرها وشعبها من كل شر».
بدوره، بين النائب عبدالله فهاد أن صاحب السمو كعادته كان خطابه أبويا وصل إلى القلوب وقد أضفى خطاب سموه الكثير من الثقة والطمأنينة على المواطنين والمقيمين وأبنائه في الخارج، بعدما أكد أن الدولة لن تدخر جهدا في سبيل صحتهم وسلامتهم، وبفضل الله ثم بتوجيهاته سنتجاوز الأزمة.
وأكد النائب فراج العربيد أن قائد الإنسانية أثبت ويثبت وسيثبت علو شأنه فـــي الأزمات مهما كان مصدرها، حفظك الله يا حكيم هذه الأمة ورزقك وافر الصحــــة والعمر المديد، فقــد احتضنت شعبك وحميتـــه وستحميه في كل نائبة تحل بالعالم، فسر ونحن مـــن خلفك ابناء أوفياء لكويتنـــا الغالية وقائدها المفدى.
[ad_2]
Source link