نواب: صباح الخير
[ad_1]
- الرويعي: خبر وصول سمو الأمير سالماً معافى إلى وطنه أفرحنا وأفرح أهل الكويت جميعاً
- الصالح: سمو الأمير وحّد قلوب الكويتيين بكل أطيافهم ونثمن حنكته في لمّ الشمل
- دميثير: سمو الأمير أفنى حياته في خدمة الكويت وشعبها وجعلها في مصاف الدول المتقدمة
- الخنفور: الكويت شهدت نهضة كبيرة خلال عهده وتوجيهاته خارطة طريق للجميع
- عسكر: فترة حكم سموه حافلة بالازدهار والاستقرار للكويت.. أدام الله على سموه موفور الصحة
- الشطي: عهد سموه شهد تعزيز الديموقراطية والتمسك بالدستور والوحدة الوطنية
- الحويلة: سمو الأمير رمز الحكمة وقائد إنساني كبير قاد الكويت إلى بر الأمان والإنجازات
- الجلال: سمو الأمير صمام أمان للمنطقة وله دور محوري في معالجة الكثير من الأزمات
- الهرشاني: أعمال سمو ه خارطة طريق للعمل الإنساني فاستحق بجدارة لقب «قائد الإنسانية»
- الشويعر: نهنئ أنفسنا والشعب بعودة سموه إلى بلده وشعبه وأحبائه وأبنائه بصحة وعافية
- الخضير: التاريخ سيسجل هذه الحقبة الميمونة من تاريخ الكويت بحروف من ذهب
- العربيد: العالم يغبط الكويت على قائدها وأميرها الذي يُعد مدرسة عالمية في الحكمة
- الحجرف: صاحب السمو الأمير رجل دولة وصمام الأمان للكويت والكويتيين جميعاً
- المرداس: عودة سمو الأمير إلى أرض الوطن بصحة جيدة مناسبة عزيزة على قلوبنا
- المطيري: نُشيد بما حققته الكويت من إنجازات وما وصلت اليه في ظل عهد سمو الأمير
- فهاد: حكمة سمو الأمير في قيادة البلاد وجهوده الإنسانية سمع صداها العالم أجمع
حسين الرمضان – ماضي الهاجري – سامح عبدالحفيظ – رشيد الفعم سلطـان العبدان – بدر السهيل
تقـــــدم عــدد من النواب بأسمى التهاني والتبريكات إلى الشعب الكويتي والأمتين العربية والإسلامية على تعافي صاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد، حفظه الله ورعاه، من العارض الصحي ووصوله اليوم إلى أرض الوطن سالما غانما مشافى معافى.
وقالوا في تصريحات خاصة لـ «الأنباء»: «نحمد الله جل في علاه على سلامة صاحب السمو، وقرَّت أعين أهل الكويت بصباح الخير وصباح الإنسانية، قائدنا وأميرنا ووالدنا ورباننا لسفينة الوطن، سمو الأمير الذي كان سببا في أن حمى الله الكويت وشعبها من الفتن وجنبها سموه ويلات الحروب وجعلها عاصمة القمم وجعلها مركزا للإنسانية».
في البداية، قال رئيس مجلس الأمة بالإنابة وأمين سر المجلس النائب د.عودة الرويعي: إن خبر وصول صاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد اليوم سالما معافى إلى وطنه وأرضه وشعبه الذي يحبه أفرحنا وأفرح أهل الكويت جميعا، «نتحمد الله على سلامة سموه وقرت عيون أهل الكويت بوصول سموه بين شعبه».
وتمنى د.الرويعي من الله أن يطيل عمر سموه ليواصل مسيرة بناء الكويت الحديثة وأن يكلل جهوده الحثيثة في تحقيق ما ينشده الوطن والمواطن بالتوفيق والنجاح، مبينا أن سمو الأمير مواقفه الإنسانية لا تعد ولا تحصى في شتى بقاع الأرض، فضلا عن جهوده في لم الشمل العربي والخليجي لا ينكرها إلا جاحد.
وقال ان بصمات سموه على جميع الأصعدة واضحة لا لبس فيها، حيث عبر بالكويت إلى بر الأمان وجنّبها ويلات الحروب والفتن وجعلها بفضل الله ثم بخبرة سموه وبحنكته عاصمة القمم العربية والخليجية، مشيرا إلى حرص سموه على لم الشمل العربي والخليجي، وكذا حرصه على أمن واستقرار المنطقة بأسرها وخلوها من الصراعات التي من شأنها أن تكون معوقا من معوقات التنمية وتحقيق تطلعات الشعوب والأمم.
وأكد د.الرويعي أن صاحب السمو قائد من طراز فريد قلما نجد زعيما مثله والدا يحنو على شعبه، إنسانا يفعل الخير في كل مكان، ويساعد المحتاجين في شتى بقاع الأرض، سياسيا محنكا انتهج سياسة الاعتدال حتى صار شيخ الديبلوماسية العربية.
من جهته، قال النائب خلف دميثير: نتحمد الله على سلامة صاحب السمو ووصوله إلى وطنه سالما غانما معافى، وندعو له بطول العمر والصحة والعافية لمواصلة مسيرة العطاء وأن يحفظ سموه على الدوام قائدا وربانا لسفينة الوطن وأن يديم على الوطن الغالي الأمن والعزة والازدهار في ظل قيادة سموه الحكيمة.
وأضاف دميثير: ان سمو الأمير أفنى حياته في خدمة الكويت وشعبها، وكرس حياته لينهض بالكويت حتى صارت بحجمها الصغير كبيرة في عيون الأمم، آمنة مستقرة بفضل الله ثم بفضل سياسات سموه الحكيمة التي جعلتها تتبوأ مكانة مرموقة دوليا وإقليميا.
بدوره، هنأ النائب عسكر العنزي سمو ولي العهد وكل الشعب الكويتي بتعافي صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد من العارض الصحي ووصول سموه إلى أرض الوطن بسلامة الله، سائلا المولى عز وجل أن يديم على سموه موفور الصحة وتمام العافية ذخرا وسندا للكويت وقائدا للمسيرة التنموية الطموحة.
وثمن عسكر فترة حكم سموه الحافلة بالازدهار والاستقرار للكويت، لافتا الى أن تتويج سمو الأمير من قبل أعلى منظمة دولية وهي الأمم المتحدة كقائد للإنسانية وسام غال على الكويتيين جميعا.
وأشار إلى أن سموه حكيم العرب عبر بالكويت إلى بر الأمان وجنبها الصراعات والفتن الطائفية التي تقضي على الأخضر واليابس، حفظ الله أميرنا ووالدنا.
وتمنى عسكر دوام العافية وموفور الصحة لسمو الأمير وأن يمد الله بطول العمر لصاحب السمو وسمو ولي عهده الأمين وأن يحفظ الله الكويت من كل مكروه.
من جهته، بارك النائب د.محمد الحويلة للكويت وشعبها تعافي صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد ووصوله اليوم إلى وطنه الكويت وشعبه سالما معافى.
وقال إن سمو الأمير رمز الحكمة وقائد إنساني كبير قاد الكويت إلى بر الأمان خاصة في ظل التطورات المتلاحقة في محيطنا الإقليمي، مشيرا إلى مسيرة سموه الزاخرة بالإنجازات وحمله أمانة الكويت وشعبها باقتدار.
وتمنى د.الحويلة أن ينعم الله على سموه وسمو ولي عهده الأمين بموفور الصحة والعافية وللكويت مزيدا من الازدهار والتقدم والاستقرار.
وأضاف أن سموه صاحب أياد بيضاء دعمت الكثير من الدول المنكوبة وشعوبها المتضررة وتوجت مواقفه الإنسانية باختياره قائدا للعمل الإنساني.
وأكد اهتمام سمو الأمير بتنمية وتطوير الكويت وجعلها في مصاف الدول المتقدمة وحث الحكومة على الاهتمام بقضايا الشباب وتجسيد الوحدة الوطنية ونبذ الطائفية، متمنيا من الله عز وجل أن يحفظ سموه وأن يديم على سموه موفور الصحة والعافية وأن يحفظ الكويت وأهلها تحت قيادة سموه الحكيمة.
من جانبه، تَحمَّد النائب خليل الصالح الله على سلامة صاحب السمو وعلى وصوله إلى أرض الوطن سالما مشافى معافى، مهنئا الشعب الكويتي بهذه المناسبة السعيدة جدا على قلوبنا.
وأكد أن سمو الأمير وحّد قلوب الكويتيين بكل أطيافهم وليس أدل على ذلك من حادث تفجير مسجد الصادق حينما قال سموه «هذولا عيالي»، مثمنا حنكة وخبرة سمو الأمير في لمّ الشمل الكويتي وكذلك الخليجي والعربي.
وأكد الصالح أن سمو الأمير صاحب لمسات وأياد بيضاء سواء على المستوى السياسي أو الإنساني، داعيا الله تعالى أن يمد في عمر سموه ويجعله سندا وذخرا للكويت وشعبها الوفي ولجميع الدول العربية والإسلامية.
بدوره، قال النائب سعد الخنفور إن الكويت شهدت نهضة كبيرة خلال عهد سمو الأمير وتعليمات سموه السامية نبراس وخارطة طريق للجميع. وأضاف أن اختيار سموه قائدا للعمل الإنساني من قبل الأمم المتحدة ودولة الكويت مركزا للعمل الإنساني يؤكد دور سموه في وضع الكويت في مكانة دولية مرموقة، متمنيا الصحة والعافية لسمو الأمير وللكويت مزيدا من الازدهار والتقدم.
وأكد الخنفور أن مساعي سمو الأمير الخيرة نراها في كل الجوانب وكل القطاعات، مشددا على ضرورة التفاف الجميع تحت لواء وحكمة سمو الأمير وسمو ولي عهده الأمين.
من جانبه، أعرب النائب خالد الشطي عن تهانيه للشعب الكويتي الكريم لعودة سمو الأمير مشافى معافى إلى أرض الوطن بعد العارض الصحي الذي ألمَّ بسموه، متمنيا لسموه العمر المديد والصحة والعافية.
وقال الشطي إن في عهد سمو الأمير شهدت البلاد تعزيز الديموقراطية الكويتية من خلال وجود البرلمان والتمسك بالدستور، والوحدة الوطنية أصبحت في أوجها، وعبر بالكويت إلى بر الأمان. وأشار الشطي إلى سعي سمو الأمير لجعل الكويت مركزا ماليا واهتمامه بالشباب ووضع الكويت في مقدمة الدول في مجال العمل الإنساني، معتبرا حصول سموه على لقب «قائد إنساني» وسام شرف للكويت والشعب الكويتي.
من جانبه، هنأ النائب طلال الجلال سمو الأمير وسمو ولي العهد وكل الشعب الكويتي بعودة سموه إلى أرض الوطن، متمنيا لسموه العمر المديد والصحة والعافية وأن يعينه الله على العمل لمزيد من التقدم والازدهار للبلد.
وأكد الجلال أن لسمو الأمير دورا كبيرا في السياسة الخارجية للبلد والتعامل مع الأحداث الخارجية بحكمة وتميز سموه بإدارة الوضع العام وحفظ الأمن والاستقرار الداخلي والخارجي في ظل الأوضاع التي يعاني منها المحيط الإقليمي.
وأشار إلى دور سموه في حلحلة الكثير من القضايا العربية والإسلامية، مؤكدا أنه صمام أمان للمنطقة ولعب دورا محوريا في معالجة الكثير من الأزمات محليا ودوليا. وذكّر الجلال بدور سمو الأمير في كثير من القضايا، منها وأد الفتنة في قضايا التفجيرات والإرهاب كتفجير مسجد الإمام الصادق وخلية العبدلي وغيرهما، ما أدى بحكمة سموه وتكاتف أبناء الشعب الكويتي الى اجتياز تلك المحطات.
من جانبه، تمنى النائب مبارك الحجرف لسمو الأمير موفور الصحة والعافية وأن يسدد الله خطاه لمصلحة الوطن والمواطنين، مؤكدا أن سمو الأمير رجل دولة وصمام الأمان الذي يراهن عليه، مهنئا الشعب الكويتي بعودة سموه إلى أرض الوطن «قرَّت عين أهل الكويت بصاحب السمو الأمير». وقال الحجرف ان سموه لعب دورا محوريا في معالجة الكثير من القضايا في المنطقة ومنذ العام 1961 كانت له تحركات وجهود بالغة الأهمية في المجال الديبلوماسي.
وتمنى أن يحفظ الله سمو الأمير ذخرا للخليج والمنطقة بأكملها، لافتا إلى تبرعات سموه السخية وأياديه البيضاء وجهوده في أعمال الخير ومساعدة اللاجئين السوريين.
بدوره، أكد النائب نايف المرداس أن عودة سمو الأمير إلى أرض الوطن بصحة جيدة مناسبة عزيزة على قلوب كل الكويتيين، داعيا الله عز وجل أن يحفظ سمو الأمير وولي عهده الأمين وأن يمدهما بموفور الصحة والعافية.
وأكد المرداس ضرورة أن يعي الجميع أن «قوتنا في وحدتنا وتكاتفنا وتعاضدنا في تلاحمنا»، مشيرا الى ما حدث من تكاتف خلال الغزو العراقي للكويت ما جعل العالم يقف مع الحق الكويتي.
وأكد ان وجود سمو الأمير في سدة الحكم له بالغ الأثر في تجنيب البلاد كثيرا من العقبات حيث قادها الى بر الأمان وسط الأمواج والعواصف في المنطقة، مشيرا الى حكمة وخبرة سموه في إدارة الأزمات داخليا وخارجيا.
إلى ذلك، أعرب النائب ماجد المطيري عن خالص التهاني والتبــريكات بمناسبة عودة سمو الأمير إلى أرض الوطن بين أهله وأبنائه وشعبه سالما مشافى معافى، متمنيا لسموه طول العمر والصحة والعافية.
ودعا المطيري بهذه المناسبة السلطتين الى التعاون من أجل الإنجاز إعمالا بتوجيهات سمو الأمير وحتى تنعم البلاد بالأمن والاستقرار تحت راية سموه. وأشار المطيري إلى أن سموه بحكمته دائما ومساندة سمو ولي عهده يقود سفينة الكويت الى بر الأمن والأمان، مشيدا بما حققته الكويت في ظل عهد سمو الأمير من إنجازات على الأصعدة المحليـــــة والإقليمية والدولية، لافتا إلى اختيار سموه قائدا للعمل الإنساني، والكويت مركزا للعمل الإنساني.
بدوره، هنأ النائب عبدالله فهاد صاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد والشعب الكويتي وأهل الكويت بمناسبة عودة سموه إلى أرض الوطن بسلامة الله سالما معافى.
وأشاد فهاد بحكمة سموه في قيادة البلاد في مختلف الظروف التي مرت بها بحنكة واقتدار، مشيرا إلى أن حكمة سموه وجهوده الإنسانية سمع صداها العالم أجمع. وبين أن جهود سمو الأمير الإنسانية محل تقدير واشادة مستحقة من العالم أجمع، لافتا إلى أن أيادي سموه البيضاء امتدت لتصل إلى جميع بقاع العالم إنسانيا.
من جهته، هنأ النائب حمد الهرشاني الشعب الكويتي بمناسبة وصول صاحب السمو الامير الشيخ صباح الاحمد إلى أرض الوطن، متوجها بالتهنئة لعموم الشعب الكويتي بثلاثة عشرة عاما من الرشد والحكمة التي أضاءت حاضر البلاد ومستقبلها.
وأضاف الهرشاني أن أعمال سمو الأمير رسمت خارطة طريق للعمل الإنساني فاستحق بجدارة لقب قائد الإنسانية.
وأوضح أن سمو الأمير منذ أن تولى مقاليد الحكم وهو الأب الذي يجمع ولا يفرق، فهو والد الجميع وجهود سموه في لم الشمل وجمع الفرقاء شهد لها القاصي والداني ونالت احترام وتقدير زعماء العالم أجمع.
من جهته، قال النائب سعود الشويعر: نهنئ أنفسنا والشعب الكويتي وسمو الأمير بمناسبة عودة سموه إلى بلده وبين شعبه وأحبائه وأبنائه بصحة وعافية. وقال الشويعر ان سمو الأمير يعد مدرسة عالمية في الحكمة والديبلوماسية، نظرا لما يتمتع به سموه من بعد نظر في الحنكة السياسية والقدرات الفذة في قيادة أمور الدولة، إذ أثبتت الازمات والمشاكل الدولية والمحلية قدرات سموه على حل المشاكل السياسية المعقدة بهدوء وحكمة.
وهنأ النائب د.حمود الخضير الشعب الكويتي وصاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد بمناسبة عودة سموه الميمونة سالما معافى، مؤكدا أنها مناسبة عزيزة على قلوب الكويتيين جميعا.
وأكد الخضير أنه منذ تولي هذا القائد المحنك مسند الإمارة والكويت تسير قدما إلى طريق الأمن والأمان والنهضة والوحـــــدة الوطنية، واستـــــطاع بحكمته وسياسته الخارجية المتزنة أن يجنب الكويت ويلات الحروب والفتن الطائفية، وجعل الكويت مستقرة ومضى بها إلى ساحة الامن والأمان.
وأضاف أن التاريخ سيسجل هذه الحقبة الميمونة من تاريخ الكويت بحروف من ذهب لما لسموه من مواقف مشرفة على المستويات كافة المحلية منها والإقليمية والدولية.
من جانبه، هنأ النائب فراج العربيد الشعب الكويتي بمناسبة عودة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحــمد، حفظه اللـه، إلـى أرض الوطن بعد رحلته العلاجية. وقال العربيد ان العالم يغبط الكويـــت على قائدهـــا وأميرها الذي يعد مدرسة عالمية في الحكمة والديبلوماسية، نظرا لما يتمتع به سموه من بعد نظر في الحنكة السياسية والقدرات الفذة في قيادة أمور الدولة، وقد اثبتت الازمات والمشاكل الدولية والمحلية قدرات سموه على تفكيك أعقد المشاكل السياسية بهدوء وحكمة.
[ad_2]